رئيس شركة مياه مطروح يتفقد محطتى إزالة الحديد والمنجنيز بسيوة
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
قام رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب والصرف الصحي بمطروح، الدكتور مهندس إبراهيم خالد اليوم بزيارة تفقدية لمحطتي إزالة الحديد والمنجنيز في مدينة سيوة. تأتي هذه الزيارة في إطار مشروعات تحسين جودة وكفاءة المياه المنقاة وزيادة الطاقة الإنتاجية للمحطات.
وفي تصريحاته، أوضح رئيس الشركة أن المحطة الأولى، التي تقع في قرية أم الصغير، تعمل بطاقة إنتاجية قدرها 1000 متر مكعب في اليوم، وتكلفتها 25 مليون جنيه.
وأشار رئيس الشركة إلى أن المحطة الثانية تقع في منطقة الدكرور وتعمل بطاقة إنتاجية قدرها 5000 متر مكعب في اليوم، وتكلفتها 35 مليون جنيه. تخدم هذه المحطة مدينة سيوة، ومن المتوقع أن تستغرق عمليات إعادة تأهيلها حوالي ثلاثة أشهر، وتكتمل في نهاية شهر أبريل المقبل.
وأوضح رئيس الشركة أن جميع المهام والتجهيزات قد تمت، وقد بدأت أعمال إعادة التأهيل وفقًا للجدول الزمني المحدد.كما أكد أنه يتابع بشكل مستمر أعمال إعادة التأهيل في جميع محطات وفروع الشركة في المحافظة، بهدف تحسين الخدمة المقدمة للمواطنين في مجال مياه الشرب والصرف الصحي، وضمان جودة وسلامة المياه.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشركة القابضة محطات المياه واحة سيوة مياه مطروح جبل الدكرور الحديد والمنجنيز الخدمة المقدمة للمواطنين
إقرأ أيضاً:
السلفادور: البرلمان يقر الترشح للرئاسة إلى «ما لا نهاية»
أقرّ البرلمان السلفادوري، حيث يتمتع أنصار الرئيس نجيب بوكيلي بأغلبية ساحقة، تعديلاً دستورياً يسمح له بالترشح لعدد غير محدود من الولايات الرئاسية، منهياً القيود التي كان يفرضها الدستور على إعادة الترشح.
وصوّت 57 نائباً لصالح التعديل مقابل ثلاثة فقط ضده، في جلسة اعتمدت إجراءً معجّلاً ألغى أيضاً الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية، ومدّد فترة الولاية من خمس سنوات إلى ست سنوات.
وبذلك، تقرَّر تقصير الولاية الحالية لبوكيلي، الفائزة في انتخابات يونيو 2024 بنسبة 85% من الأصوات، لتُختتم في 2027 بدلاً من 2029، مع منحه الحق في الترشح مجدداً دون أي قيود. وكان بوكيلي قد خاض الانتخابات السابقة بعد استصدار إذن استثنائي من المحكمة العليا الموالية للحكومة، رغم أن الدستور كان يمنع إعادة الترشح.
النائبة آنا فيغيروا، التي قدّمت مقترح التعديل، وصفت الخطوة بأنها "تاريخية"، قائلة: "الأمر بسيط: أيها السلفادوريون، أنتم وحدكم من تقررون إلى متى تدعمون رئيسكم".
في المقابل، نددت النائبة المعارضة مارسيلا فيلاتورو، بطرح تعديل دستوري "مفاجئ".
ويحظى بوكيلي البالغ من العمر 44 عاماً بشعبية واسعة، خصوصاً بعد حملته الصارمة ضد العصابات، والتي أسفرت عن تراجع غير مسبوق في مستويات العنف.