رامز جلال في رمضان 2024: ما هي المفاجأة التي يخبئها لنا؟
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
رامز جلال في رمضان 2024: ما هي المفاجأة التي يخبئها لنا؟.. تثير تساؤلات الجمهور حول فكرة برنامج رامز جلال الجديد "رامز قفل اللعبة" حماسًا خاصة بعد انتشار اسمه عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث من المقرر عرضه في موسم رمضان 2024، يتسارع محبو برامجه للبحث عن لمحة حول المقلب الجديد، ويتساءلون عن موعد عرضه في رمضان، حيث نقترب من لحظة انطلاقه.
ويتميز برنامج رامز جلال بتقديم مقالب فريدة ومتنوعة كل عام، حيث يعرض في وقت الإفطار. تعتمد فكرة المقلب على استضافة فنان أو لاعب أو مغني في الحلقة، يخوض تحديات ومفاجآت دون علمه مسبقًا، مما يزيد من تشويق المشاهدين وفضولهم لاكتشاف كيف ستتكشف المفاجآت هذا العام.
فكرة برنامج رامز جلال 2024رامز جلال في رمضان 2024: ما هي المفاجأة التي يخبئها لنا؟تم الإعلان عن اسم برنامج المقالب الشهير في الوطن العربي الجديد والذي يقدمه الفنان رامز جلال من قبل الشركة المنتجة، وهو “رامز قفل اللعبة ” والذي سيتم عرضه في الموسم الرمضاني 2024، وبخصوص فكرة البرنامج فإنها تدور حول استضافة نجوم الفن والرياضة وصناع المحتوى في مدينة ألعاب كبري في دبي تحتوي على أكوا بارك وبيت الرعب وغير ذلك، ويبدأ الضيف في الوقوع في فخ مقلب رامز جلال ثم يتم تصوير ظهور رامز جلال بشكله الحقيقي، ويتيقن الضيف أنه وقع في المقلب، وقد وردت العديد من الاخبار المؤكدة أن حلقات البرنامج يتم تصويرها في مدينة دبي والتي تحتوي على الملاهي والألعاب المائية.
ضحايا برنامج رامز جلال 2024تسربت إلينا بعض الأخبار عن ضحايا برنامج رامز قفل اللعبة والمقرر عرضه في رمضان 2024 ومنهما ما يلي:-
محمود العسيلي.
حنان مطاوع.
عمرو يوسف.
غادة إبراهيم.
رضا عبد العال.
اللاعب أحمد عبد القادر.
اللاعب امام عاشور.
الحكم نور الدين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامز جلال برنامج رامز جلال ٢٠٢٤ أبرز ضحايا رامز جلال أجور ضحايا رامز جلال برنامج رامز جلال فی رمضان 2024 عرضه فی
إقرأ أيضاً:
قبل عرضه الأول بمهرجان تورنتو.. مخرجة فيلم فلسطين 36: أصعب مغامرة في حياتي
يشارك فيلم فلسطين 36 للمخرجة آن ماري جاسر بعروض "الجالا" الاحتفالية بمهرجان تورونتو السينمائي الدولي، وهو دراما تاريخية تدور حول الثورة الفلسطينية ضد الحكم البريطاني والدعوة إلى الاستقلال عام 1936.
تدور أحداث الفيلم في فلسطين عام 1936، بين منزله الريفي ومدينة القدس المتأججة، يتنقل يوسف توقًا إلى مستقبل يتجاوز الاضطرابات المتزايدة في فلسطين جراء الثورة على الحكم البريطاني، وهو إنتاج دولي مشترك بين فلسطين وبريطانيا وفرنسا والدنمارك وقطر والسعودية والأردن، وتتولى التوزيع MAD Distribution مهام توزيعه في العالم العربي.
يتتبع الفيلم شخصية يوسف وهو يتنقل بين منزله الريفي ومدينة القدس المتأججة، توقًا إلى مستقبل يتجاوز الاضطرابات المتزايدة في فلسطين الانتدابية عام 1936، حيث كانت عدة قرى تثور ضد الحكم البريطاني. لكن التاريخ لا يتوقف؛ فمع تزايد أعداد المهاجرين اليهود الهاربين من أوروبا الفاشية المتصاعدة، والمطالبات الفلسطينية بالاستقلال، تتجه جميع الأطراف نحو صدام حتمي في لحظة حاسمة للإمبراطورية البريطانية ومستقبل المنطقة بأسرها.
عندما سُئلت عن مصدر الإلهام والرؤية للفيلم، تحدثت جاسر عن حلمها الطويل بصنع فيلم عن ثورة عام 1936، "لكن بطريقة حميمية، شخصية، وواقعية.
وأضافت: "تتبع القصة مجموعة من الأشخاص يجد كل منهم نفسه في موقف لم يختره، بينما يخيّم عليهم شيء أعظم بكثير مما يدركون. الفيلم يتناول تلك اللحظات في حياتنا التي نُجبَر فيها على اتخاذ قرار، خيار يغيّرنا إلى الأبد.
وتابعت: صناعة فلسطين 36 كانت أصعب مغامرة في حياتي. لم أكن لأتخيل أن يكون هذا العام المنصرم المليء بالدم والعنف، هو نفسه العام الذي أصنع فيه عملًا جُمِع من أيادٍ وقلوب كثيرة، ومن حب وتحدٍ لا يُوصف".
الفيلم من تأليف وإخراج آن ماري جاسر، وتصوير هيلين لوفارت (Invisible Life)، مونتاج تانيا ريدين (Dirty Filthy Love)، وتصميم الديكور نائل كنج (عمر)، وتصميم أزياء حمادة عطاالله، وموسيقى بن فروست (Dark).
يضم الفيلم طاقم عمل دولي يضم العديد من الأسماء الكبيرة ومنهم الممثل البريطاني الحائز على جائزة الأوسكار جيرمي آيرونز (Kingdom of Heaven) ، والممثلة الفلسطينية الكبيرة هيام عباس (Succession)، والممثل الفلسطيني الكبير كامل الباشا (قضية رقم 23)، وصالح بكري (أزرق القفطان)، وياسمين المصري (شكرًا لأنك تحلم معنا)، وجلال الطويل (ولد من الجنة)، وبيلي هاول (Dunkirk)، وظافر العابدين (إلى ابني)، ووليام كانينغهام (Game of Thrones)، وروبرت أرامايو (Nocturnal Animals)، مع الوجوه الجديدة ورد حلو، وورد عيلبوني، ويافا بكري، وكريم داوود عناية.
قام على إنتاج الفيلم كل من أسامة بواردي (فيلم واجب ممثل فلسطين في الأوسكار) وعزام فخر الدين لشركة أفلام فلسطين، ويشارك في إنتاجه كل من كات فيليرز لشركة أوتونوموس (The Proposition)، وهاني فارسي ونيلز أستراند لشركة كورنيش ميديا (الزمن المتبقي) في المملكة المتحدة، وأوليفييه باربييه لشركة إم كي برودكشنز (The Worst Person In The World) في فرنسا. ويشارك في الإنتاج أيضًا كاترين بورس لشركة سنو جلوب (Godland) في الدنمارك، وإليسا بيير في النرويج وحمزة علي لشركة بطيخة بيكتشرز.
حصل الفيلم على تمويل من عدة جهات وهي معهد الفيلم البريطاني (BFI)، ومؤسسة البث البريطانية BBC Film، ومؤسسة الدوحة للأفلام، واستوديوهات كتارا، وبطيخة بيكتشرز، وصندوق البحر الأحمر، ومجموعة رؤيا الإعلامية (ميشيل الصايغ وفارس الصايغ)، وشركة ميتافورا للإنتاج، وشركة كوكون للأفلام، وTRT، وصندوق الأردن للأفلام، والهيئة الملكية للأفلام، وشركة Koala VFX، والمعهد الدنماركي للأفلام، وFilm I Väst، وSørfond، ومؤسسة السينما الفرنسية، ومنطقة إيل دو فرانس، وآفاق، ومؤسسة منيب وأنجيلا المصري، ومؤسسة غياث ونادية سختيان، ومؤسسة خالد شومان، وستوديو رايز، وتلفاز 11.