مسلسل طائر الرفراف: نهاية بيلين تثير استياء الجمهور
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
تصدّرت الحلقة 56 من مسلسل "طائر الرفراف" وسائل التواصل الاجتماعي وحديث الجمهور، بسبب ما شهدته من احداث ولا سيما نهاية شخصية بيلين التي جسدتها الفنانة بوس بوس كهرمان.
اقرأ ايضاًتمكنت الحلقة الماضية من المسلسل التركي من تصدر نسب المشاهدة بسبب الأحداث المتطورة واللافتة في العمل، لا سيما فيما يخص قصة طفل بيلين.
وبعد عرض الحلقة، ارتفعت عمليات البحث بشكل كبير لمعرفة تفاصيل الأحداث المنتظرة وذلك للنهاية الصادمة لأحدث الحلقة 56، حيث شهدت الحلقة السابقة وصول فريد الى الحقيقة ومعرفة هوية والد الطفل مما تسبب له بصدمة كبيرة بعد أن علم بأنه ليس الأب.
وصدمت نهاية "بيلين" الجمهور بعد تعرضها لـ ولادة مبكرة ومشاكل وبسبب اصابتها بـ مضاعفات مما يعرض حياتها للخطر، ومن ثم إعلان وفاتها وبالتالي انتهاء الشخصية بشكل كامل.
اقرأ ايضاً
وأثارت نهاية الشخصية الكثير من الغضب وتفاعل الجمهور، حيث قال البعض إن النهاية غير منطقية ومرضية حيث كان من الأجدر أن تتعاقب بيلين على كل ما تسببت به لـ فريد، وكذبها اكثر من مرة من أجل استعادته.
فيما تساءل البعض عن سر عودتها إلى الموسم الثاني وقتل الشخصية من جديد بعدما انتهى الموسم الأول بانتحارها، متسائلين هل من الممكن أن يعيد صناع العمل بيلين في حال عودة انخفاض نسب المشاهدة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مسلسل طائر الرفراف أخبار المشاهير طائر الرفراف
إقرأ أيضاً:
رانيا فريد شوقي تحيي ذكرى رحيل والدها بكلمات مؤثرة: الأب الحنين ما بيروحش
أحيت الفنانة رانيا فريد شوقي الذكرى السنوية لوفاة والدها عبر منشور ، عبّرت فيه عن اشتياقها وامتنانها لوالدها الذي رحل منذ 27 عامًا.
وكتبت رانيا عبر حسابها علي موقع انستجرام :"النهاردة ٢٧ سنة على غيابك يا بابا… بس الأب الحنين ما بيروحش، بيفضل جوه الروح، مشيرة إلى مقطع فيديو قديم يظهر فيه والدها يقول: "أنا صرفت فلوسي على بناتي… دلعتهم وفسحتهم ومليت عينهم".
وأضافت أن البعض ظن أن الدلع مجرد ماديات، لكن الحقيقة أن والدها كان يزرع فيهن "حب وخير وكرامة".
وتابعت: "كنت فاهم إن البنت لما تحس إنها غالية في بيتها محدش يقدر يقلل منها… حتى عقابك كان في سكوتك، سكوت يحرمنا من ضحكتك وحضنك، وكان أقسى من أي عقاب".
واختتمت :"كنت بترجع من المسرح في إسكندرية وتجيب لنا فطير بالسكر… حاجة بسيطة منك لكنها كبيرة جوانا… بيتك كان مليان حنية وعطاء حتى بالحاجات الصغيرة، وده اللي ربّى جوانا قلوب شبعانة وأرواح واقفة بثبات.. الحمد لله إن ربنا خلقني بنتك".