مدير "تعليم قوص" يترأس فريق الخير لزيارة مرضى مستشفى شفاء الأورمان بالأقصر
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
ترأس عبدالله القبانى مدير عام إدارة قوص التعليمية - جنوب قنا، صباح اليوم الأحد، فريق طلاب الخير فى زيارة لمستشفى شفاء الاورمان بمدينة طيبة بالأقصر حيث ضم فريق مبادرة الخير ل حب " مرضى شفاء الاورمان" طلاب وطالبات مدارس قوص الثانوية العسكرية وقوص الصناعية بنات والنيل الابتدائية ومبادرة قسم البيئة والسكان بإدارة قوص التعليمية بقيادة المهندسة نجلاء دعبس رئيس قسم البيئة والسكان.
ورافق فريق المبادرة المهندس ابوالحسن على سعيد مدير التعليم الفنى وعزت الشريف مدير العلاقات العامة وهانى انيس المسؤول الاعلامى لإدارة قوص التعليمية، بحضور خالد بدرى مدير مدرسة قوص الثانوية العسكرية وحسين خير مدير مدرسة قوص الصناعية بنات وابراهيم ابوعلم وكيل مدرسة النيل الابتدائية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طالبات إعلامي يوم ا الشر قنا خالد العلاقات العامة العسكري اليوم الاحد الإعلامي مدير العلاقات العامة المنظومة الصحية وكيل مدرسة مدير عام صباح اليوم شفاء الأورمان لإعلام قوص التعليمية التعل شفاء الأورمان بالأقصر إدارة قوص التعليمية مدير تعليم قوص
إقرأ أيضاً:
المشي المتكرر لدى مرضى الخرف: سلوك مقلق يكشف احتياجًا خفيًا
أميرة خالد
قد لا يبدو المشي المتكرر داخل المنزل أو حتى خارجه أمرًا مقلقًا في البداية، لكنه قد يُخفي خلفه أحد الأعراض الخفية للخرف، ويطرح تساؤلات حول كيفية التعامل معه بوعي وحذر.
الخرف ليس مجرد فقدان للذاكرة، بل هو اضطراب تدريجي في وظائف الدماغ يمس الإدراك والسلوك والحركة، ووفقًا لجمعية الزهايمر، فإن بعض المصابين بالخرف يظهر لديهم ميل متكرر إلى التجول أو التنقل، حتى دون وجهة واضحة.
وتقول الجمعية إن هذا السلوك قد يكون ناتجًا عن التوتر، أو رغبة في ممارسة الحركة، أو حتى بحث عن أمر مفقود أو شخص معين.
والمشكلة لا تكمن في المشي بحد ذاته، بل في احتمال مغادرة المريض للمنزل دون رفقة أو إشراف، ما قد يعرضه للضياع أو الخطر، خاصةً مع ضعف القدرة على التوجه أو تذكر الطريق.
وفي هذا السياق، تلفت الجمعية إلى أن وصف الأمر بأنه “تجول بلا هدف” قد يكون توصيفًا غير دقيق، إذ غالبًا ما يكون وراء هذا السلوك دافع حقيقي، وإن بدا غامضًا للمحيطين.
من هنا، ينصح مقدموا الرعاية بمحاولة فهم ما يحفز هذا السلوك: هل يشعر الشخص بالملل؟ هل هو مضطرب؟ أم يحاول تلبية حاجة عاطفية أو بدنية؟ التعامل مع هذا السلوك باعتباره “إشارة” لا “مشكلة”، قد يساعد في تقليل المخاطر وتحسين الحالة النفسية للمريض.