جينيفر لوبيز تحذّر النساء من مغازلة زوجها: “لا تلعبوا معي”
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: اعترفت النجمة جينيفر لوبيز بأنّها تشعر “بالغيرة” عندما تقوم النساء بمغازلة زوجها بن أفليك، خلال ظهورها في برنامج “Today With Hoda & Jenna” الخميس.
وفي التفاصيل، لعبت المغنية الشهيرة لعبة تسمّى “This Is Me… Now, or Then?” أجابت فيها عن أسئلة تصف فيها نفسها بين الماضي والآن.
وعندما سألت المضيفة هدى قطب النجمة عمّا إذا كانت “تشعر بالغيرة إذا قام شخص ما بمغازلة زوجها؟”، أشارت النجمة إلى أنّها بالفعل تشعر بالغيرة حتى الآن، قبل أن تقوم بتحذير النساء بالابتعاد عن زوجها ممازحة: “لا تلعبوا معي”.
وعندما سُئلت عمّا ستفعله إذا بدأ شخص ما في مغازلة الممثل البالغ من العمر 51 عاماً، قالت: “أولاً، أنا عاشقة ولست مقاتلة، لكنني سأخبرهم بذلك بطريقة لطيفة وراقية جداً، طريقة قد تتعامل بها السيدة الراقية في كل خطوة من الخطوات”.
وكانت لوبيز قد تزوجت من بن في تموز (يوليو) 2022، بعد 18 عامًا من إلغاء حفل زفافهما الأول في عام 2004، بحيث كان من المفترض أن يتزوجا في 14 أيلول (سبتمبر) 2003 لكن انتهى المطاف بإنهاء خطوبتهما في كانون الثاني (يناير) 2004.
Jennifer Lopez and Hoda play a game called "This Is Me… Now, or Then?" that has @jlo answering rapid fire questions about everything from wearing crop tops to staying up past midnight! pic.twitter.com/myQuyfbT9a
— TODAY with Hoda & Jenna (@HodaAndJenna) February 15, 2024 main 2024-02-18 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“حُقّ لنا أن نَفخر ونُفاخر”
صراحة نيوز –العين فاضل محمد الحمود
حبانا الله في هذا الوطن بنِعمٍ كثيرةٍ وعظيمةٍ فكان تاريخنا حافلًا بالإرثِوحاضرنا مليئًا بالإنجازِ ومُستقبلنا تحدوه الآمال ويناديهِ التفاؤل فكانت أيامنامُترعةٌ بما يستحقُ التوقف عنده من مناسباتٍ وطنيةٍ عظيمةٍ كذكرى استقلالناويوم علمنا وتأهل منتخبنا الوطني لكأس العالم وهنا جاء حديثُ دولة رئيسالوزراء الواضح والشفّاف حول حقّنا بالفخر والإحتفال والتباهي بمُنجزاتناالوطنية التي كانت وبالرغم من قلّة الإمكانيات والعقبات والتحديات مصدرإعتزازٍ لكلّ مواطنٍ أردني ،و كنّا نعلمُ ونَعي ما هو مطلوبٌ منّا من مكانِ التزامنابقوميتنا العربية والإسلامية وما يفرضهُ علينا إرثنا العظيم بوقوفنا إلى جانبأهلنا في فلسطين العروبة وغزّة هاشم الذين عانوا ويعانوا من ويلات الإجرامالذي قادهُ الكيان المُحتل على أهلنا هناك من تقتيلٍ وتهجيرٍ وتجويع.
لا بد أن يَعي الجميع مقدار المسؤولية التي تحملناها من الجانب الإقتصادي والدبلوماسي بعد أن أقبل جلالة الملك بثقتهِ العظيمة وجأش بأسهِ ليقودَ فكرتحويل الرأي العالمي وكشف مُلابسات الدعوة الضالة لإسرائيل بأنها تُدافع عننفسها لنشاهد وبأم أعيننا مقدار تحوّل الرأي العالمي وإنقلابه على الموقفالإسرائيلي الغاشم ليستطيع جلالة الملك بعد ذلك فتح أبواب السماءللمساعدات الإنسانية التي أغاثت اهلنا في غزّة هاشم لتنطلقَ بعد ذلك قوافلالمُساعدات البرية بالرغم من صعوبة وصولها مُعلنةً بذلك كسرَ الحصار وجزّشأفَة الكيان المُحتل لتُنفّذ مئات الطلعات الجوية وتصلُ مئات الشاحنات إلىأهلنا هناك والتي وإن لم تُنهي ألم الجياع هناك فقد ساهمت وبشكلٍ ليسببسيط بتقديم الطعام لعددٍ كبيرٍ من أهل القطاع لنكُن بذلك من إعتدنا علىكسرِ الحصار مرةً إثر مرة .
إن الأردن قدّم وما زال يُقدم الكثير و ليكُن كلامنا واضح للجميع بأننا لن نقبلأن يُزاود علينا أحد أو أن ينعتنا بما ليس بنا وأن يستكثرَ علينا أحد الفرح أوالإحتفال بإنجازاتنا الوطنية فنحنُ من إقتنعَ بأن لكل مقامٍ مقال نعرفُ ما لَناوما علينا نلتزمُ بواجباتنا ونستمرّ في حياتنا فنحنُ المُقتنعون بأننا قدمنا ما هوفوق استطاعتنا (دون مِنّة)والدليل على ذلك ما جاء على لسانِ أهلنا في القطاعممن تلقوا خدمات الإغاثة من سيلِ المُساعدات او تلقوا الرعاية الطبية منمستشفياتنا الميدانية هناك التي لم تتوقف منذ سنواتٍ وسنوات وهنا يُعلّقالسؤال الذي نعرف إجابته جيدًا والذي يُطرحُ على أصحاب القلوب السوداءوالأجندات الصفراء … ما لكم وللأردن ؟ فأنتم الحاقدون والمُغرضونوالمُتربصون بهذا الوطن العظيم ، ودعونا هنا ننثرُ أوراقَ الحقيقة على طاولةالصراحة فإن كان ما قدمناه قليل فماذا قدمتم أنتم ؟ ومَن هو الذي استطاع أنيُقدّم ما قدمناه ، نُقِرّ بأنه لا يكفي ولكن هو رغيف الخبز الذي اقتسمناه بينناوبين اهلنا و لا بدّ أن يُسجل التاريخ ولو بعد حين بأننا الباقون على إرثناالعظيم بإتجاه أهلنا في فلسطين ،ونقول لكم إبلعوا السنتكم عندما تتحدثونعن الأردن فزيفكم مكشوفٌ وهدفكم معروفٌ ولن يلتفتَ لكم إلا من كان علىشاكلتكم من التَبعِ وأصحاب المصالح المسمومة وعبدة الدينار والدرهم .