اقتصاد وبورصة التخطيط: مشروع أكاديمية التصدير خطوة إيجابية نحو دعم التنمية الاقتصادية لمصر
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن التخطيط مشروع أكاديمية التصدير خطوة إيجابية نحو دعم التنمية الاقتصادية لمصر، تدرس وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية مع المؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة انشاء أول أكاديمية للتصدير لتعمل كمنصة للأعمال في مصر والدول .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التخطيط: مشروع أكاديمية التصدير خطوة إيجابية نحو دعم التنمية الاقتصادية لمصر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تدرس وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية مع المؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة انشاء أول أكاديمية للتصدير لتعمل كمنصة للأعمال في مصر والدول العربية والأفريقية من خلال نقل المعلومات والخبرات لإيجاد بيئة أعمال إقليمية فعالة، كما ستساهم في بناء القدرات والمهارات التصديرية لجيل جديد من المصدرين ورواد الأعمال، تعزيز بناء قدرات التصدير والاستيراد للمؤسسات التجارية والصناعية وتعزيز توافقها مع متطلبات السوق، مع ربط رواد الأعمال بسلاسل القيمة العالمية من خلال رفع مستوى القدرات البشرية والتقنية وتطويرها.
وستكون مشروع أكاديمية التصدير خطوة إيجابية نحو دعم التنمية الاقتصادية لمصر وللمنطقة خاصة دعم القطاع الخاص وفتح مجالات تصدير للاسواق العالمية، وستواصل المؤسسة بتقديم الحلول التجارية المتكامله لدعم القطاعات الاستراتيجية مثل الغذاء والطاقة وتمكين المرأة والشباب عن طريق برنامج مبادرة المساعدة من أجل التجارة للدول العربية و برنامج جسور التجارة العربية الإفريقية.
ويتمثل الهدف الاستراتيجي من مشروع " أكاديمية التصدير" في قيام الأكاديمية من خلال برامجها التدريبية المتخصصة في التصدير إلى زيادة الصادرات المصرية وزيادة التكامل الاقتصادي والتجارة الإقليمية بين الدول العربية و كذا الدول الأفريقية المستهدفة، بالإضافة إلى تعزيز جهود ترويج التجارة الوطنية، وإيجاد فرص عمل جديدة للمؤسسات التجارية والصناعية، مما يساعد على زيادة النمو الاقتصادي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
برلماني: مشروعات صندوق التنمية الحضرية تعزز التنمية الاقتصادية
أشاد النائب علي الدسوقي، عضو لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب، بالمشروعات التي ينفذها صندوق التنمية الحضرية، مؤكدًا أنها تمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز التنمية الاقتصادية وتوفير فرص عمل حقيقية للمواطنين.
تحسين البنية التحتيةوأوضح الدسوقي في تصريح خاص لـ"صدى البلد"، أن هذه المشروعات، مثل "داره" و"الفسطاط فيو"، تسهم في تحسين البنية التحتية وتوفير وحدات سكنية متكاملة، مما يعزز من جودة الحياة في المحافظات المختلفة.
وأضاف أن توفير فرص العمل من خلال هذه المشروعات يسهم في تقليل معدلات البطالة وتحسين مستوى الدخل للأسر المصرية، مشيرًا إلى أهمية استمرار دعم هذه المبادرات لتحقيق التنمية المستدامة.
تواصل الحكومة المصرية جهودها الحثيثة لتحقيق التنمية العمرانية المتوازنة في مختلف المحافظات، من خلال صندوق التنمية الحضرية، الذي أُنشئ بقرار من رئيس الجمهورية ليكون الذراع التنفيذية المعنية بتطوير المناطق غير المخططة، وتحسين جودة الحياة للمواطنين، وتحقيق العدالة الاجتماعية في توزيع مشروعات التنمية.
وفي هذا الإطار، عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعًا مهمًا مع المهندس خالد صديق، رئيس مجلس إدارة الصندوق، لمتابعة مستجدات تنفيذ مشروعات الصندوق، خاصة مشروع "داره" لتطوير عواصم المحافظات والمدن الكبرى، ومشروع "الفسطاط فيو"، بالإضافة إلى استعراض الخطة التسويقية للعام الجاري.
يشمل المشروع القومي "داره" تنفيذ 63 ألف وحدة سكنية في 24 موقعًا بـ13 محافظة، إلى جانب مشروعات متميزة مثل "روضة السيدة 2" و"الواحة فيو" و"توليب"، التي تعكس تحولًا نوعيًا في شكل المجتمعات السكنية بالمناطق الحضرية.
كما يُولي الصندوق اهتمامًا خاصًا بإعادة إحياء القاهرة التاريخية، عبر تطوير مناطق حيوية مثل شارع المعز، وباب زويلة، ودرب اللبانة، بالتوازي مع تنفيذ مشروعات ذات طابع سياحي واستثماري وثقافي، مثل بوتيك أوتيل وكالة الشوربجي، ومجمع عزة فهمي السكني الحرفي، وغيرها من المشروعات التي تستهدف إحياء التراث، وتنشيط السياحة، وتحقيق التنمية الاقتصادية.
وتضمنت الخطة أيضًا إنشاء مجمع الصناعات الحرفية بمحور جيهان السادات، الذي سيضم 798 ورشة ومدرسة فنية وأسواق ومعارض، مما يعزز الاقتصاد غير الرسمي ويدعمه بمنظومة حديثة متكاملة.
ويُعد هذا الحراك العمراني جزءًا من رؤية مصر 2030، التي تستهدف بناء مجتمعات حضرية مستدامة، وتحسين البيئة المعيشية، وتحقيق التوازن بين الكثافة السكانية والخدمات، في ظل النمو الحضري المتسارع واحتياجات المواطنين المتزايدة.