حظك اليوم برج الحمل الثلاثاء 20-2-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
يتمتع مواليد برج الحمل بالعديد من الصفات الإيجابية، فهم أصحاب شخصية مسؤولة وقيادية مميزة تستطيع تحمل المسؤولية، سواء في عملهم أو في حياتهم الاجتماعية، بالإضافة إلى ذلك تجدهم يتسمون بالصراحة.
وتقدم «الوطن» عبر السطور التالية حظك اليوم برج الحمل الثلاثاء 20-2-2024، على الصعيدين المهني والعاطفي، وفقًا لموقع الأبراج.
على الصعيد المهني، يرى الخبراء أن كل ما أنفقته خلال الفترة الماضية من مصروفات كثيرة، على الأشياء غير الضرورية لست في صالحك، وذلك لأن الأمر تتطور معك لتفقد غالبية أموالك، فتعاني من أزمة مالية، ولذا فمن الأفضل لك أن تقيد نفقاتك.
أما على الصعيد العاطفي، فينصحك الخبراء بأن تحاول تجربة استخدام أسلوب الحوار والنقاش لحل المشكلات التي تواجهك مع شريك حياتك، واحرص على أن تفكر بطريقة إبداعية لتستطيع تحسين علاقتك به.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الحمل حظك اليوم برج الحمل برج الحمل حظك اليوم عالم الأبراج برج على الصعید
إقرأ أيضاً:
تعويض 4500 امرأة من جرينلاند زُرعت لوالب لهن دون موافقتهن
أعلنت وزارة الصحة في كوبنهاغن أمس الأربعاء تعويض نحو 4500 امرأة من جرينلاند بقيمة 300 ألف كرونة دانماركية (حوالي 47 ألف دولار) لكل منهن إذا كن قد تعرضن لزرع أجهزة منع الحمل (اللولب) داخل أرحامهن دون موافقتهن.
وتوصلت الحكومة الدانماركية وأغلبية واسعة في البرلمان إلى اتفاق ينص على تقديم تعويضات مالية للمتضررات من هذه الفضيحة.
وسيكون في مقدور النساء اللواتي زُرعت لهن أجهزة اللولب داخل أرحامهن دون علمهن خلال الفترة من عام 1960 إلى 1991 التقدم بطلبات الحصول على التعويضات اعتبارا من أبريل/نيسان من العام المقبل، على أن يتم صرف المدفوعات في وقت لاحق من العام نفسه.
ووصفت الوزارة هذه الممارسة القسرية لمنع الحمل بـ"فصل مظلم في التاريخ المشترك بين الدانمارك وجرينلاند"، ارتبط بأثمان شخصية باهظة تكبدتها نساء جرينلاند.
وكانت رئيسة الوزراء الدانماركية ميته فريدريكسن قد قدمت اعتذارا رسميا باسم الدولة الدانماركية خلال مراسم أقيمت في سبتمبر/أيلول الماضي في الإقليم المتمتع بالحكم الذاتي داخل مملكة الدانمارك.
وكان أطباء دانماركيون قد زرعوا آلافا من وسائل منع الحمل، خصوصا في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، من دون الحصول على موافقة مسبقة من النساء.
وبحسب ناشطين في مجال حقوق الإنسان في الدانمارك، كان بعضهن لا يتجاوزن 12 عاما من العمر.
ويشتبه في أن السلطات الدانماركية كانت تحاول الحد من نمو السكان في جرينلاند.