تكفي 15 يوما.. تعبئة كراتين رمضان 2024 لتوزيعها على الأسر في البحيرة
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
بدأت جمعية الأورمان في محافظة البحيرة في تجهيز وتعبئة كراتين رمضان 2024، على أن يتم توزيع المساعدات الغذائية قبل دخول شهر رمضان بوقت كاف على الأسر الأولى بالرعاية والأكثر احتياجًا فى قرى ونجوع محافظة البحيرة.
يأتي ذلك رعاية الدكتورة نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعى، والتى تؤكد دائماً على الاهتمام بالأسر الأولى بالرعاية وغير القادرين، وتلبية احتياجتهم خلال شهر رمضان المعظم.
ومن جانبه قال ممدوح شعبان، مدير عام جمعية الاورمان في البحيرة، إنهم بدأوا في اختيار الأصناف المقرر إضافتها في الكرتونة والكميات حيث تهدف إلى توفير الآلاف الكراتين من مستلزمات المائدة من المواد الغذائية للأسر المستفيدة، لما يكفي 15 يوما في رمضان.
وأشار إلى أن الجمعية في خطتها التفصيلية لتوزيع كرتونة رمضان من المواد الغذائية حددت معايير اختيار الأسر التى يتم التوزيع عليها بحيث تكون الأولوية لحالات الأرامل والأيتام والأسر التى يعولها شخص مصاب بمرض خطير أو من الأشخاص ذوى الإعاقة ولا يستطيع كسب قوت يومه أو أصحاب الدخول الضعيفة.
وأوضح أن الجمعية تسعى تحت رعاية مديرية التضامن الاجتماعي بالبحيرة إلى توسيع دائرة التوزيع لتصل إلى المستفيدين من المدن والقرى النائية، والتي لا يمكن الوصول إليها، وبالتعاون مع الجمعيات الأهلية الصغيرة المنتشرة فى أرجاء المحافظة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كراتين رمضان البحيرة جمعية الأورمان في البحيرة
إقرأ أيضاً:
كميات الوقود المتبقية في مستشفيات غزة تكفي فقط ليومين
الثورة نت/…
أكد المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى خليل الدقران أن كميات الوقود بمستشفيات غزة لا تكفي إلا ليومين فقط.
ودعا الدقران في تصريح لقناة “الجزيرة” اليوم الأحد، العالم للضغط على الاحتلال لفتح المعابر لإدخال المواد الطبية.
وأوضح أن المصابين يواجهون صعوبة في الوصول إلى المستشفيات في جنوب غزة.
وأشار إلى أن قسم الكلى الصناعية متعطل بالمستشفى، بسبب اعتداءات الاحتلال.
وتشن قوات العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، حرب إبادة جماعية في قطاع غزة، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة نحو 180 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح أغلبية سكان القطاع.