وظائف شاغرة لحملة الثانوية بشركة الشرق الأوسط لصناعة المرطبات
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
فاطمة المالكي
أعلنت شركة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لصناعة المرطبات (مينابيف) عن توفر وظائف شاغرة للثانوية فأعلى عبر موقعها الإلكتروني (بوابة التوظيف) بعدة مدن بالمملكة (جدة، المدينة المنورة، مكة المكرمة، تبوك، الطائف)
وأوضحت المسميات الوظيفية :
1- أمين صندوق:
- مكان العمل (جدة).
- أداء الأنشطة اليومية كأمين صندوق.
2- مندوب بيع مسبق:
- شهادة الثانوية أو الدبلوم أو البكالوريوس.
- خبرة لا تقل عن سنة في مجال المبيعات.
- مهارات التواصل والتفاوض.
- رخصة قيادة سارية المفعول.
3- مصفف أرفف:
- رخصة قيادة سارية المفعول.
- مسؤول عن إعادة تصفيف المنتجات في جميع المتاجر المخصصة له حسب الخطة الموضوعة له.
- الالمام بالسوق والمنتجات المنافسة في المتاجر.
وأشارت إلى أن التقديم متاحا حاليا وذلك من خلال المواقع
1- أمين صندوق (كاشير):
هنا
2- مندوب بيع مسبق:
هنا
3- مصفف أرفف:
هنا
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: فرص عمل وظائف شاغرة
إقرأ أيضاً:
قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني
أعلنت قناة الحرة الأميركية مساء أمس السبت تعليق بثها التلفزيوني نظرا لامتناع الوكالة الأميركية للإعلام عن صرف تمويلها الذي أقره الكونغرس.
وقالت قناة الحرة -وهي شبكة باللغة العربية أنشأتها الحكومة الأميركية بعد غزو العراق عام 2003- في بيان نشر على موقعها إنها تأسف بشدة لاتخاذ هذا القرار الاضطراري.
اضطرت شبكة الشرق الأوسط للإرسال (MBN) إلى تعليق البث التلفزيوني لـ #قناة_الحرة.. نُقدّر جمهورنا ونتطلع إلى العودة إلى عشرات الملايين من المشاهدين الذين كانوا يتابعون الحرة أسبوعيًا. pic.twitter.com/Ny2GIETfUe
— قناة الحرة (@alhurranews) May 31, 2025
ووفقا لموقع الحرة، فقد وافق الكونغرس الأميركي في 14 مارس/آذار الماضي على "تمويل استمراري" لشبكة الشرق الأوسط للإرسال حتى نهاية السنة المالية 2025، وفي اليوم التالي أبلغت الوكالة الأميركية للإعلام الدولي شبكة الشرق الأوسط للإرسال وبقية الهيئات الإعلامية الممولة من الحكومة الأميركية بإنهاء اتفاقيات منحة التمويل فجأة.
وكانت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلنت في مارس/آذار الماضي أنها ستوقف جميع التحويلات المالية لوسائل الإعلام المدعومة من الحكومة الأميركية، في إطار حملة واسعة النطاق لخفض التكاليف بقيادة الملياردير إيلون ماسك.
إعلانأدى هذا الإجراء إلى تجميد صوت أميركا على الفور، على الرغم من أن موظفيها رفعوا دعاوى قضائية لاستعادة التمويل الذي وافق عليه الكونغرس.
وقال جيفري غدمين، الرئيس التنفيذي لشبكات الإرسال في الشرق الأوسط، التي تضم تحت مظلتها قناة "الحرة" وغيرها من وسائل الإعلام العربية الأصغر حجما، والممولة من الولايات المتحدة في وقت سابق إن قناة الحرة ستتوقف عن البث، ولكنها ستسعى إلى الحفاظ على التحديثات الرقمية من خلال عدد من الموظفين تم تخفيضه إلى "بضع عشرات".
وتقول قناة الحرة إنها تصل إلى أكثر من 30 مليون شخص كل أسبوع في 22 دولة.
ولدى ترامب علاقة متوترة مع وسائل الإعلام وقد شكك في "جدار الحماية" الذي وعدت بموجبه وسائل الإعلام التي تمولها الولايات المتحدة بالاستقلالية التحريرية.