انفجارات عنيفة في محيط دمشق.. أنباء عن عدوان إسرائيلي
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أعلنت وسائل إعلام سورية، ورود تقارير عن عدوان اسرائيلي استهدف محيط العاصمة السورية دمشق اليوم الأربعاء مع سماع دوي انفجارت كبيرة متتالية في المدينة.
وذكرت أن أصوات عدة انفجارات سمعت في منطقة كفرسوسة على الأطراف الجنوبية للعاصمة السورية دمشق، وشوهدت أعمدة الدخان تتصاعد من المنطقة.
وقالت وكالة سبوتنيك الروسية إن أعمدة الدخان شوهدت وهي تتصاعد من المنطقة.
وأضافت، أن المعلومات الأولية ، تشير إلى إطلاق طائرات الاحتلال الإسرائيلي عددا من الصواريخ من فوق الجولان السوري المحتل، حيث حاولت استهداف بعض المواقع في محيط العاصمة دمشق.
مشاهد آولية للقصف الإسرائيلي على #كفرسوسة بـ #دمشق pic.twitter.com/XRzssJpBQe — ضياء عودة Diaa Audi (@diaa_audi) February 21, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية دمشق الجولان سوريا قصف دمشق النظام السوري الجولان المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
اشتباكات قبلية عنيفة عقب مقتل شاب من آل بن عديو بشبوة
قالت مصادر محلية في محافظة شبوة، الثلاثاء 29 يوليو/تموز 2025، إن مديرية حبان، شهدت اشتباكات قبلية عنيفة بين أفراد من قبيلة آل بن عديو.
وبينت المصادر لوكالة خبر، بأن هذه الاشتباكات جاءت عقب مقتل الشاب صقر ناصر بن عديو، نجل شقيق محافظ شبوة السابق محمد صالح بن عديو، على يد أبناء عمومته.
وقالت، إن الاشتباكات لا تزال مستمرة حتى لحظة كتابة الخبر، ويجري استخدام أسلحة متوسطة وثقيلة فيها.
وتحدثت المصادر، بأن التوتر والقلق ساد بين المواطنين في المنطقة، بينما تتصاعد دعوات من وجهاء ومشايخ شبوة للتدخل الفوري لاحتواء الموقف ووقف إراقة الدماء.
وأمس الاثنين، توفي المواطن خميس أحمد عوير النسي متأثراً بإصابته في اشتباكات قبلية اندلعت بالقرب من معسكر مرة بين قبيلتي النسيين والمقارحة في مديرية نصاب بمحافظة شبوة.
كما شهدت، أمس الاثنين، أطراف مدينة عتق بمحافظة شبوة اشتباكات عنيفة بين أفراد من قبيلة آل الصوة، بسبب خلاف على قطعة أرض، مما أدى إلى توتر أمني ملحوظ في المنطقة.
ويأتي هذا التصعيد في ظل تزايد مظاهر الانفلات الأمني، مما يزيد من المخاوف لدى السكان المحليين من استمرار النزاعات القبلية وتأثيرها على الاستقرار.
ودعت السلطات المحلية والمجتمعية إلى ضبط النفس وفتح حوار لحل الخلافات بما يضمن الحفاظ على الأمن والسلم الأهلي.