صحيفة صدى:
2025-06-06@01:20:00 GMT

فتاة عن نفسها: اللي بده يمسك يدي يدفع مليونين ريال .. فيديو

تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT

فتاة عن نفسها: اللي بده يمسك يدي يدفع مليونين ريال .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

خاص

حصد مقطع متداول لفتاة تتحدث عن نفسها، تفاعلًا كبيرًا بين رواد منصات التواصل الاجتماعي، وذلك لتحدثها عن الطريقة التي يجب على الشباب التعامل معها بها، أثناء السلام عليها.

وقالت الفتاة: “رسالة لكل اللي يعرفني واللي مو يعرفني، إذا شفتوني لا يمد يده، لأني ما راح أسلم عليه، أنا ما أحب أحد يلمسني، مو إذا ما رديت السلام تزعلون”.

وتابعت الفتاة:” أصلا اللي بده يمسك يدي بيدفع مليونين ريال، سلام لا، أصلا من إتكيت البنت أنه ما تسلم، واذا مو سلمنا بتزعلزن”.

وعلق رواد مواقع التواصل الاجتماعي على المقطع، حيث انتقدوا الفتيات اللاتي يظهرن ويتحدثن عن أسعار السلام باليد، فيما شبه البعض الفتاة بـ مايكل جاكسون.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/02/فيديو-طولي-169.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: سلام يد

إقرأ أيضاً:

انتخابات أم مسرحية؟

بقلم : تيمور الشرهاني ..

ها هو رئيس البرلمان الدكتور محمود المشهداني، الذي يُفترض أنه يتربع على قمة هرم السلطة التشريعية، يخرج علينا بمقطع فديو ليصف الانتخابات بـ”اللعبة”. يا للعجب! إذا كان أعلى مسؤول تشريعي يختصر كل هذا العناء الوطني بكلمة واحدة، فماذا تبقّى من العملية الديمقراطية سوى ديكور هشّ أو مشهد مسرحي عبثي؟
أي ثقة يمكن أن تُبنى في قلوب الناخبين إذا كانت “اللعبة” مكشوفة بهذا الشكل الفجّ؟ لعلّ الناخب المسكين، الذي يُمنّى نفسه بالتغيير، بات يدرك أن أوراقه الانتخابية ليست سوى أوراق لعب تتقاذفها أيادٍ لا تملك القرار أصلاً.

السؤال الذي يفرض نفسه: هل هناك من يملك القرار أصلاً، أم أن الجميع ممثلون في هذا العرض الطويل، ينتظرون نهاية مشهد لم يكتبوا نصه؟ هل ما يجري أمامنا هو فعلاً انتخابات، أم أن الكواليس مكتظة باللاعبين الحقيقيين، بينما يُترك للشعب دور المتفرج المصدوم؟

قد يكون الوصف الأدق هو أننا أمام لعبة، لكنّ قواعدها مجهولة ونتائجها محسومة سلفاً، أما اللاعبون الحقيقيون فهم أولئك الذين لا يظهرون على المسرح أبداً. فليطمئن القارئ الكريم: إذا كان أرباب السلطة التشريعية أنفسهم يرونها لعبة، فلا أحد يملك حق الاعتراض على نتائجها، ولا حتى أبطالها الورقيون!

أيها السادة، لندع الأوهام جانباً: القرار ليس هنا، ولا هناك، وربما ليس في العراق أصلاً. ومن يظن أن صوته يغيّر شيئاً، عليه أن يسأل نفسه أولاً: من الذي يوزع الأدوار في هذه اللعبة الكبرى؟
حين يعترف الكبار بأن القرار ليس بأيديهم!!

تيمور الشرهاني

مقالات مشابهة

  • البكيري عن تعاقد الهلال مع إنزاغي: نادي ينام على الجنب اللي يريحه.. فيديو
  • رقص ومزاح مع الخرفان علي الطريقة المصرية تشعل مواقع التواصل الاجتماعي ..فيديو
  • شاهد بالصورة والفيديو.. في حفل بهيج حضره عدد من المطربين.. زواج شاب سوداني من فتاة مصرية والعروس تتغزل في عريسها: (عريسي السوداني الله أكبر عليه)
  • أمن بورسعيد ينجح في إعادة فتاة بعد 10 أيام من تغيبها
  • نجلاء الودعاني: دفعت 5600 ريال لمقابلة الغوريلا في مغامرة نادرة.. فيديو
  • عايزة حق أخويا.. فتاة تتهم شاب سوري وآخرين بالتعدي على شقيقها بالشروق
  • انتخابات أم مسرحية؟
  • مشاهير التواصل الاجتماعي
  • 10 سنوات .. الداخلية تكشف حقيقة التعدي على فتاة بالضرب في الجيزة| فيديو
  • العم كمال يوجه رساله لجماهير الاتحاد: اللي عملوه عشاني كثير.. فيديو