وكالة الأنباء اليمنية: مصدر ملاحي ينفي الرواية الأمريكية عن استهداف سفينة مساعدات إنسانية
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
#سواليف
أكدت وكالة أنباء “سبأ” اليمنية التابعة للحوثيين نقلا عن #مصدر_ملاحي أن #السفينة التي استهدفها #الحوثيون بخليج #عدن #أمريكية، وتحمل أعلافا للدواجن وليس #مساعدات_إنسانية كما تدعي واشنطن.
وأوضح المصدر في تصريح للوكالة التابعة لجماعة “أنصار الله”الحوثية، أن “السفينة الأمريكية تحمل #أعلاف للدواجن ولا صحة لما تروج له أمريكا بأنها سفينة تحمل مساعدات إنسانية”.
وكانت القيادة المركزية الأمريكية “سنتاكوم” أعلنت صباح اليوم الأربعاء إطلاق حركة “أنصار الله” اليمنية صاروخين مضادين للسفن على ناقلة بضائع أمريكية تحمل مساعدات إنسانية خلال توجهها لميناء عدن.
مقالات ذات صلة أرقام رسمية إسرائيلية تكشف الجهات التي تزود تل أبيب بالخضار منها تركيا والأردن 2024/02/21وقالت “سنتاكوم” في بيان لها: “في 19 فبراير بين الساعة 12:30 ظهرا. والساعة 1:50 ظهرا. (بتوقيت صنعاء)، أطلق الإرهابيون الحوثيون المدعومين من إيران صاروخين باليستيين مضادين للسفن على سفينة “إم.في سي شامبيون”، وهي ناقلة بضائع مملوكة للولايات المتحدة ترفع العلم اليوناني ومتجهة إلى ميناء عدن في اليمن”.
وأضاف البيان: “انفجر أحد الصواريخ بالقرب من السفينة مما أدى إلى حدوث أضرار طفيفة. ومع ذلك، واصل طاقمها طريقه إلى وجهتهم النهائية وهي توصيل الحبوب إلى عدن في اليمن، لصالح الشعب اليمني”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مصدر ملاحي السفينة الحوثيون عدن أمريكية مساعدات إنسانية أعلاف مساعدات إنسانیة
إقرأ أيضاً:
بعد حجزها لـ3 سنوات.. استرجاع السفينة الجزائرية سدراتة
أعلنت وزارة النقل، عن استرجاع السفينة الجزائرية سدراتة، بتاريخ 23 ماي الجاري، بعد حجز دام أكثر من ثلاث سنوات بميناء أنفرس في بلجيكا.
وحسب بيان لوزارة النقل، خضعت السفينة الجزائرية سدراتة، يوم 22 ماي 2025 لمعاينة تقنية دقيقة من قبل هيئة Lloyd’s Register. التي منحتها شهادة المطابقة في اليوم نفسه.
لتخضع يوم 23 ماي 2025 لعملية مراقبة شاملة من قبل سلطات ميناء أنفرس، شملت فحص تجهيزاتها.
وبناءً على استكمال جميع الشروط، استئنفت السفينة ابحارها مباشرة بشحن البضائع من ميناء انفرس نحو الجزائر.
وتأتي هذه العملية تتويجًا لسلسلة من الاجتماعات التنسيقية التي تم خلالها إسداء توجيهات دقيقة ومتابعة صارمة من قبل وزارة النقل. بهدف تسريع وتيرة الإجراءات وتجاوز العراقيل الإدارية والتقنية.
ويُعد هذا المكسب خطوة جديدة في مسار تطوير النقل البحري الوطني. وتعزيز حضوره في الساحة الدولية، بما يعكس صورة احترافية وملتزمة للجزائر في هذا المجال الاستراتيجي.