شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الطاقة النيابية تتوقع حسم قانون النفط والغاز بعد قرار المحكمة الدولية في باريس، بغداد المسلة الحدث توقع عضو في لجنة الطاقة النيابية، 8220;حسم 8221; مشروع قانون النفط و الغاز المعطل منذ سنوات في مجلس النواب بسبب الخلافات .،بحسب ما نشر المسلة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الطاقة النيابية تتوقع حسم قانون النفط و الغاز بعد قرار المحكمة الدولية في باريس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الطاقة النيابية تتوقع حسم قانون النفط والغاز بعد...

بغداد/المسلة الحدث: توقع عضو في لجنة الطاقة النيابية، “حسم” مشروع قانون النفط والغاز المعطل منذ سنوات في مجلس النواب بسبب الخلافات السياسية عليه.

وقال كاظم طوكي في تصريح ان “تشريع قانون النفط والغاز سيحسم لانه وبعد قرار المحكمة الدولية في باريس، سيترك الجانب الكردي الشروط السياسية التي كان متشبثا بها وأخرت اقرار قانون النفط والغاز”.

وأضاف “كما ان هنالك تحركات من لجنة النفط والغاز ورئيس الوزراء لاتمام هذا الموضوع”.

وكانت حكومة اقليم كردستان، أعلنت الخميس، تسليمها انتاج الاقليم من النفط الخام الى الحكومة الاتحادية منذ الشهر الماضي.

وقال رئيس ديوان مجلس وزراء الاقليم الذي يترأس الوفد الكردي أوميد صباح في مؤتمر صحفي عقده في بغداد، ان :”حكومة اقليم كردستان أبدت إلتزامها ومنذ تاريخ 25 حزيران الماضي وحتى اليوم، حيث تسلم الحكومة الاتحادية 50 الى 60 الف برميل من النفط الخام يومياً، وقد ثبتت وزارة النفط اليوم ذلك في المحضر النهائي”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط الغاز النفط الغاز موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قانون النفط والغاز

إقرأ أيضاً:

بغداد ترفض الضغوط: السيادة لا تُستدرج بالعقوبات

29 مايو، 2025

بغداد/المسلة: ارتفعت نبرة الرد العراقي على اتهامات أمريكية مثيرة، بعدما لوّح عضو لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان، مختار الموسوي، برفض قاطع لفكرة “الهيمنة الإيرانية” على قرار بغداد، مؤكداً أنّ السيادة الوطنية مصونة، والعلاقات مع طهران لا تتجاوز حدود التعامل الدبلوماسي الطبيعي كما هو الحال مع باقي الدول المؤثرة في المنطقة.

واعتبر الموسوي، ان دعوة عضوين جمهوريين في الكونغرس لفرض عقوبات على العراق، ليست سوى “دعوات إعلامية مشبوهة”، لا تعبّر عن سياسة الإدارة الأمريكية الرسمية، ولا تمثّل توجّهاً حقيقياً في علاقة البلدين، التي وصفها بـ”الآخذة في التطور”، سياسياً واقتصادياً وأمنياً.

وتزامنت التصريحات مع تصاعد الجدل في واشنطن، بعد دعوة النائبين دان كرانشو ومايك والتز، إلى تجميد المساعدات الأمريكية للعراق، بزعم تغلغل نفوذ طهران داخل المؤسسات السيادية العراقية، بما فيها الأجهزة الأمنية، وهو ما أثار حفيظة بغداد، ودفع إلى سلسلة ردود داخل البرلمان والحكومة، رافضة لـ”إقحام العراق في صراعات إقليمية على حساب استقلاله”.

وأشعلت التصريحات موجة تفاعل على مواقع التواصل، حيث كتب الإعلامي العراقي أحمد المياحي: “كلما استقرت العلاقة العراقية الأمريكية، ظهر متشددون من هناك يحاولون زجّ العراق في لعبة الضغط على إيران.. السيادة لا تُقاس بالتغريدات”، بينما دوّن الناشط علي جبار قائلاً: “من يطلب معاقبة العراق لا يعرف توازناته المعقدة ولا جراحه القديمة”.

ووضعت هذه الاتهامات بغداد مجدداً في قلب استقطاب إقليمي أمريكي-إيراني، لطالما حاولت الحكومات العراقية المتعاقبة أن تتجنّب تبعاته، عبر سياسة “الجسور المزدوجة” التي تتعامل بها مع طهران وواشنطن في آنٍ معاً، خصوصاً منذ ما بعد دحر تنظيم داعش، حين بات العراق بحاجة إلى التوازنات أكثر من أي وقت مضى.

وتجلّت حساسية الملف، في امتناع أي جهة حكومية عليا عن التصريح العلني، مع ترك الرد لجهات برلمانية، ما يُفهم على أنه مسعى لتجنّب التصعيد، خاصة أن العلاقة مع إدارة ترامب شهدت استقراراً نسبياً .

وأعادت الأزمة إلى الأذهان ضغوطاً مشابهة واجهتها بغداد خلال سنوات التوتر القصوى بين طهران وواشنطن، حين تحوّل العراق إلى “ساحة رماية” بالتصريحات والضغوط، بينما بقيت الحكومات العراقية تنأى بنفسها في حدود الممكن، مع مراعاة تشابك المصالح وواقع النفوذ المتداخل.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • صادقون النيابية تقرر العمل على استجواب فالح الفياض
  • النفط يواصل التدفق.. أكثر من 1.4 مليون برميل يومياً وإنتاج غازي يتجاوز 2.5 مليار قدم مكعب
  • أين اختفت المحكمة الجنائية الدولية؟
  • استقرار إنتاج النفط والغاز.. أكثر من 1.3 مليون برميل خلال 24 ساعة
  • المالية النيابية: لا إحالة على التقاعد قبل إتمام الستين
  • استقرار إنتاج النفط والغاز.. أكثر من 1.3 مليون برميل نفط خلال 24 ساعة
  • بغداد ترفض الضغوط: السيادة لا تُستدرج بالعقوبات
  • دور الذكاء الاصطناعي والبيانات في تحويل قطاع النفط والغاز في الشرق الأوسط
  • الدول الأكبر باحتياطيات النفط والغاز في العام 2025 (إنفوغراف)
  • القبض على إحدى المتهمات بتعنيف طفل في بغداد