نجم مغناطيسي حير العلماء.. اكتشاف جسم فضائي غريب يصدر موجات راديو منوعات
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
منوعات، نجم مغناطيسي حير العلماء اكتشاف جسم فضائي غريب يصدر موجات راديو،رصد علماء الفضاء موجات راديو صادرة عن جسم كوني غريب ينبض كل 22 دقيقة، ويعتبر هذا .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نجم مغناطيسي حير العلماء.. اكتشاف جسم فضائي غريب يصدر موجات راديو، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
رصد علماء الفضاء موجات راديو صادرة عن جسم كوني غريب ينبض كل 22 دقيقة، ويعتبر هذا الاكتشاف غريب نظرا لبطء النبضات مقارنة بالمصادر الاخرى، مما آثار حيرة العلماء.
وبحسب ما نشر في وكالة الأنباء الفرنسية، اكتشف جسم كوني غريب يسمى «GPM J1839-10» يصدر موجات راديوية (تنبض من بقعة على بعد 15000 سنة ضوئية) كل 22 دقيقة.
ووفقًا لفريق بقيادة عالمة الفيزياء الفلكية ناتاشا هيرلي ووكر بجامعة كيرتن بالمركز الدولي لأبحاث علم الفلك الراديوي (ICRAR) في أستراليا، فإن «التفسير الأكثر ترجيحًا هو أن المصدر عبارة عن نجم مغناطيسي ذي دوران بطيء حقًا. وإذا كان الأمر كذلك، فسوف يغير من فهمنا لمخلفات النجوم، ما يعني أن شيئًا غريبًا يجب أن يحدث».
وتضيف ووكر «ان هذا الجسم الرائع يتحدى فهمنا للنجوم النيوترونية والمغناطيسية التي تعد من أكثر الأشياء غرابةً وتطرفًا في الكون»، حسب ما نقل موقع «ساينس إليرت» عن مجلة «نيتشر» العلمية المرموقة.
وجرى هذا الاكتشاف بعد اكتشاف جسم مشابه بمجرة درب التبانة قبل ثلاث سنوات من بيانات أرشيفية، وفق ما ذكرت الورقة البحثية المنشورة.
وفي هذا الإطار، فان ما يسمى GLEAM-X J162759.5-523504.3، تم تسجيله وهو يصدر موجات راديو لمدة دقيقة تقريبًا، كل 18 دقيقة، على الرغم من الهدوء عام 2018 ولم يسمع عنه منذ ذلك الحين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
موجات الحرّ قد تُسرّع عملية الشيخوخة
من المعروف أن الحرارة تؤثر على الوظائف الإدراكية وصحة القلب والأوعية الدموية ووظائف الكلى. وتشير مجموعة متزايدة من الأبحاث إلى أن التعرض لدرجات الحرارة المرتفعة يُسرّع أيضًا عملية شيخوخة الجسم، وفقًا لما نشره موقع “لايف ساينس” Live Science.
وأشارت نتائج دراسة ألمانية، نُشرت عام 2023 في دورية Environment International، إلى أن ارتفاع درجات حرارة الهواء يرتبط بشيخوخة أسرع على المستوى الخلايا. وكشفت الدراسة أن التعرض لفترات طويلة لدرجات حرارة مرتفعة يمكن أن يجعل الجسم يشيخ أسرع من عمره الزمني، وهي ظاهرة تُعرف باسم “تسارع العمر فوق الجيني”.
ويقيس العلماء هذه العملية باستخدام الساعات فوق الجينية، التي تُحلل العلامات الكيميائية التي تُسمى “مثيلة الحمض النووي”، والتي تُشغّل الجينات وتُعطّلها. وتوصلت الدراسة إلى أنه في المناطق التي يكون فيها متوسط درجة الحرارة السنوية أعلى بدرجة مئوية واحدة، يميل الناس إلى إظهار علامات شيخوخة مُتسارعة على المستوى الخلوي.
تغيرات الحمض النووي
وعندما يتحدث العلماء عن العمر فوق الجيني، فإنهم يقيسون عمر الجسم على مستوى الخلايا، والذي يمكن أن يختلف عن العمر الفعلي بالسنوات.
ويعتمد هذا على تغيرات في الحمض النووي تُسمى “العلامات فوق الجينية”، وهي العلامات الكيميائية التي تُشغّل الجينات أو تُعطّلها.
وتؤثر البيئة ونمط الحياة والتوتر على هذه العلامات. ومع تقدم الشخص في العمر، يتغير نمط هذه العلامات الكيميائية، ويستخدم العلماء هذه المعلومات لإنشاء ساعة فوق جينية، وهي أداة لتقدير العمر البيولوجي.
وتتحكم الجينات المتأثرة بهذه التغيرات في العديد من الوظائف الحيوية، مثل إصلاح الخلايا والأنسجة والحماية من السموم. وعند تفعيل الجينات الخاطئة أو تعطيلها، يمكن أن يُصعّب ذلك على الجسم إصلاح نفسه، أو مكافحة الأمراض، أو التعافي من الإجهاد.
وبمرور الوقت، يمكن أن تؤدي هذه التغيرات الخفية إلى ظهور علامات خارجية للشيخوخة، مثل ضعف العظام أو بطء الشفاء.
آلية تسريع الشيخوخة
يكتشف العلماء الآن أيضًا الآليات البيولوجية التي تُساهم في الشيخوخة المبكرة. وصرحت وينلي ني، زميل أبحاث ما بعد الدكتوراه في “كلية هرفارد للصحة العامة”، والباحثة الرئيسية للدراسة الألمانية، بأن التعرض للحرارة يمكن أن يُحدث تغييرات في مثيلة الحمض النووي DNA، وهي عملية بيولوجية تؤثر على التعبير الجيني ووظائف الخلايا. وأوضحت أن هذه الآلية “يمكن أن تُحفز عمليات بيولوجية ضارة وتُسرّع الشيخوخة”.
وأضافت ني أنه “يمكن أن يؤدي التعرض للحرارة أيضًا إلى الإجهاد التأكسدي، مما يُسبب تلفًا في الحمض النووي، والذي يمكن أن يُغير أنماط مثيلة الحمض النووي ويؤثر على الشيخوخة”.
ويحدث الضرر التأكسدي عندما تُهاجم جزيئات غير مستقرة تُسمى “الجذور الحرة” للخلايا. ويُمكن أن تُلحق هذه الجذور الضرر بالحمض النووي وأغشية الخلايا والبروتينات، مما يُساهم في الشيخوخة والإصابة بالسرطان ومشاكل القلب والأوعية الدموية.
العربية نت
إنضم لقناة النيلين على واتساب
أمنستي تندد بسياسات الإعدام في السعودية.. تستهدف هذه الفئات