أسعار السلع في منافذ وزارة الزراعة.. زجاجة الزيت بـ 57 جنيهًا
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
يرغب الكثيرون في معرفة أسعار السلع في منافذ وزارة الزراعة، وذلك بعد أن أعلنت الوزارة عن طرح كافة السلع الغذائية وياميش رمضان بأسعار مخفضة، لكي تكون في متناول الجميع.
أسعار السلع في منافذ وزارة الزراعةوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص أسعار السلع في منافذ وزارة الزراعة وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
سعر كيلو السكر، سجل نحو نحو 27 جنيهًا.
وبلغ سعر شيكارة الأرز 5 كيلو نحو 210 جنيهات.
سعر الزيت، يتراوح ما بين 57 لـ 60 جنيهًا.
وصل سعر لتر زيت الزيتون نحو 150 جنيهًا.
سعر السمن الجاموسي والبقري، سجل نحو 120 جنيهًا.
سعر اللحوم البلدية الحمراء، سجلت نحو 280 جنيها.
سعر طبق البيض الأحمر، سجل نحو 135 جنيهًا.
سعر طبق البيض الأبيض، سجل نحو 125 جنيهًا.
ويذكر أنه قامت الحكومة ممثلة في وزارة الزراعة والتموين بطرح كميات كبيرة من ياميش رمضان بأسعار مخفضة في المنافذ الاستهلاكية، وذلك من أجل تخفيف الأعباء عن المواطنين.
ويتم بيع كافة السلع الغذائية بأسعار تناسب القدرة الشرائية لدى البعض، حيث أعلنت وزارة الزراعة بشكل رسمي عن قائمة أسعار ياميش رمضان 2024 بمنافذها، وهي كالأتي.
سجل سعر التين السوري نحو 85 جنيها، وسعر قمر الدين الدمشقي بـ 35 جنيها.
وبلغ سعر مشمشية تركي بـ 90 جنيها، وسعر زبيب بناتي فاتح بـ 80 جنيها.
ووصل سعر السوداني مقشر بـ 60 جنيها، وسعر جوز الهند كامل الدسم بـ 55 جنيها.
وبلغ سعر القراصيا المجففة 500 جرام نحو 140 جنيها.
اقرأ أيضاًالأرز بـ 35 جنيه.. أسعار السلع الغذائية في معارض أهلا رمضان
«التموين»: ضخ 350 طن من السلع الغذائية يومياً بمعارض أهلا رمضان بمحافظة المنيا
خصومات كبيرة على السكر.. أسعار السلع الغذائية في معارض أهلا رمضان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسعار السلع الغذائية أسعار السلع في منافذ وزارة الزراعة أسعار ياميش رمضان أسعار ياميش رمضان في منافذ وزارة الزراعة السلع الغذائية السلع الغذائية في منافذ وزارة الزراعة منافذ وزارة الزراعة ياميش رمضان في منافذ وزارة الزراعة السلع الغذائیة سجل نحو جنیه ا
إقرأ أيضاً:
المنوفي: قطاع السلع الغذائية في مصر يعيش مرحلة تحول تاريخية
صرّح حازم المنوفي، رئيس مجلس إدارة جمعية عين لحماية التاجر والمستهلك وعضو شعبة المواد الغذائية، بأن قطاع السلع الغذائية في مصر يعيش مرحلة تحول تاريخية، بفضل الرؤية الاستراتيجية الحكيمة والتوجيهات المستمرة من القيادة السياسية برئاسة فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، والتي أرست أسساً قوية لدعم الصناعة الوطنية وتعزيز قدرتها التنافسية.
وأكد المنوفي أن المؤشرات الرسمية الأخيرة تعكس بوضوح المكانة المتصاعدة لهذا القطاع الحيوي، الذي بات أحد أعمدة الاقتصاد المصري ورافداً رئيسياً للنقد الأجنبي، مشيراً إلى أبرز النتائج المحققة:
رقم قياسي للصادرات: سجلت صادرات الصناعات الغذائية أعلى مستوى نصف سنوي في تاريخها بإجمالي 3.365 مليار دولار خلال النصف الأول من عام 2025، بنسبة نمو بلغت 6% عن الفترة ذاتها من العام الماضي.
قفزات نمو مستمرة: ارتفعت صادرات القطاع من 2.7 مليار دولار في عام 2015 لتصل إلى 6.1 مليار دولار بنهاية 2024، فيما تجاوزت 5.8 مليار دولار حتى أكتوبر 2025، وهو ما يؤكد استدامة النمو وتزايد الطلب العالمي على المنتج المصري.
أهمية اقتصادية متعمقة: يساهم القطاع بنحو 24.5% من الناتج الصناعي، ويوفر أكثر من 28% من فرص العمل الصناعية، ما يجعله أحد أهم القطاعات الداعمة للاستقرار الاقتصادي والاجتماعي.
ريادة عالمية في التصدير: تحتل مصر مراكز متقدمة دولياً في تصدير عدد من المنتجات الغذائية الرئيسة، وفي مقدمتها البرتقال والفراولة المجمدة، وهو ما يعكس جودة المنتج المصري وقدرته على المنافسة في الأسواق العالمية.
توسع غير مسبوق في الأسواق الخارجية: تمكنت الدولة من فتح أكثر من 160 سوقاً دولياً جديداً أمام الصادرات الغذائية، مما عزز انتشار المنتجات المصرية وخفض مستويات المخاطر المرتبطة بالاعتماد على أسواق بعينها.
وقال المنوفي إن هذه القفزات لم تكن لتتحقق لولا المبادرات الوطنية والمشروعات الزراعية العملاقة التي أطلقتها الدولة، إضافة إلى السياسات الداعمة للصناعة والتصدير، والتي أسهمت في إزالة العقبات أمام المستثمرين والمصنّعين، وأتاحت للقطاع فرصاً حقيقية للانطلاق.
وثمّن المنوفي التنسيق الوثيق بين جمعية عين والأجهزة المعنية بالدولة لضمان استقرار الأسواق وتوفير السلع بأسعار عادلة، مؤكداً أن الجمعية تضع مصلحة التاجر والمستهلك على حد سواء ضمن أولويات عملها، بما يضمن توازناً مستداماً في المنظومة السوقية.
واختتم المنوفي تصريحاته بالتأكيد على أن المرحلة المقبلة ستشهد المزيد من التوسع والإنجازات، وأن مصر تتقدم بثبات نحو ترسيخ موقعها كمركز إقليمي ودولي رئيسي لصناعة وتصدير المنتجات الغذائية، بفضل ما تمتلكه من إمكانات بشرية وصناعية وتجارية قوية.