ارتفاع سعر خبز البيتا الرمضاني في تركيا
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – ارتفع سعر خبز البيتا الرمضاني بشكل كبير في تركيا، مقارنة مع العام الماضي.
ومع قرب حلول شهر رمضان، تم الإعلان عن السعر الجديد لـ خبز البيتا الرمضاني الذي كان يباع مقابل 10 ليرات تركية العام الماضي.
ومع ارتفاع أسعار الدقيق والمدخلات الأخرى، تقرر بيع رغيف خبز البيتا وزن 250 جرام بسعر 15 ليرة تركية في أنقرة وإسطنبول.
وبحسب التقويم الديني الذي نشرته رئاسة الشؤون الدينية، فإن شهر رمضان سيبدأ يوم الاثنين 11 مارس.
وسيكون الثلاثاء 9 أبريل 2024 هو آخر أيام شهر رمضان في تركيا، و10 أبريل هو أول أيام عيد الفطر.
Tags: خبز البيتاخبز تركيخبز رمضانيرمضان في تركياالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: خبز البيتا رمضان في تركيا فی ترکیا
إقرأ أيضاً:
أستاذ بهارفارد: هجرة نصف خريجي الطب من مصر العام الماضي (فيديو)
أكد الدكتور أسامة حمدي، أستاذ أمراض الباطنة والسكري بجامعة هارفارد، أنه على تواصل دائم مع زملائه الأطباء داخل مصر، مشددًا على أن الأطباء يمثلون ثروة قومية بالمعنى الحرفي للكلمة، وأن الصحة هي جزء لا يتجزأ من الأمن القومي لأي دولة.
ثلاثة أضلاع الخدمة الصحيةوأوضح "حمدي"، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "نظرة" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء الخميس، أن منظومة الصحة تعتمد على ثلاثة مكونات رئيسية: الطبيب، المنشأة الصحية والممول
وأشار إلى أن مهنة الطب تختلف عن غيرها، إذ يحتاج الطبيب إلى 10 إلى 15 سنة من التدريب حتى يُعتمد عليه في تقديم العلاج.
أبرز أسباب الهجرةوأوضح أن مصر تضم 53 كلية طب، بينها 40 كلية حكومية وأهلية، و10 كليات خاصة، بالإضافة إلى 3 كليات ذات طابع خاص، مشيرًا إلى أن ضعف الأجور، وقلة فرص التدريب، وبيئة العمل الصعبة، هي أسباب جوهرية لهجرة الأطباء.
وقال: "مينفعش طبيب يتخرج وياخد 6 أو 7 آلاف جنيه وتقوله عيش، مش هيقدر يعيش، والمستشفيات الخاصة مش بتعين حديثي التخرج".
الهجرة واسعةونوه بأن نحو 30 إلى 40% من أطباء الرعاية الأولية في بريطانيا هم من الأطباء المصريين، مؤكدًا أن هذه أزمة عالمية، لكن الدول تحاول حلها أحيانًا على حساب غيرها من البلدان النامية.
وفي ختام حديثه، شدد أستاذ هارفارد على ضرورة وضع خطة قومية شاملة لإصلاح النظام الصحي في مصر، مبينًا أن عدد خريجي كليات الطب العام الماضي بلغ 14 ألف طبيب، هاجر منهم نحو 7 آلاف.
وأضاف: "لا بد من توفير بيئة عمل مناسبة تشمل أجرًا كريمًا وتدريبًا جيدًا، لأن هجرة الأطباء تهدد مستقبل الرعاية الصحية في مصر".