تقرير معلومات حول مفاوضات الهدنة في قطاع غزة
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
تسلمت حركة حماس ورقة مقترحات قدها منسقو المفاوضات الجارية لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، ومن المنتظر أن ترد عليها، فماذا تضمنت الورقة؟
ووفق مصادر رفيعة مطلعة على المفاوضات فإن الورقة تتضمن عدة بنود، وهي كالآتي: .
ــ وقف القتال لمدة 40 يوما ضمنها أيام شهر رمضان المبارك.
ــ وقف الجانبين عملياتهما العسكرية بشكل كامل.
ــ وقف عمليات الاستطلاع الجوي فوق غزة لمدة 8 ساعات في اليوم.
ــ إطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين من النساء والأطفال دون 19 عاما.
ــ إطلاق المحتجزين الإسرائيليين فوق 50 عاما، والمرضى.
ــ مقابل 40 محتجزا إسرائيليا مدرجين في الفئة الإنسانية، سيجري إطلاق سراح ما يقرب من 400 أسير فلسطيني، وفقا لنسبة 10 إلى واحدة.
ــ عودة جميع المدنيين النازحين تدريجيا – باستثناء الذكور في سن الخدمة العسكرية ـ إلى شمال قطاع غزة.
بعد بداية المرحلة الأولى، ستعيد إسرائيل تمركز قواتها بعيدا عن المناطق المكتظة بالسكان في قطاع غزة.
ــ الالتزام بإدخال 500 شاحنة تقل مساعدات إنسانية يوميا إلى غزة.
ــ الالتزام بتوفير 200 ألف خيمة و60 ألف وحدة إيواء متنقلة.
ــ السماح بإعادة تأهيل المستشفيات وإصلاح المخابز في غزة.
ــ السماح بشكل عاجل بإدخال المعدات اللازمة وتوفير شحنات الوقود الضرورية.
ــ دخول الآلات والمعدات الثقيلة لإزالة الركام والمساعدة في الأغراض الإنسانية.
ــ توفير شحنات الوقود اللازمة لهذه الأغراض وبحسب الكميات التي سيتم الاتفاق عليها.
ــ ىتتعهد حماس بألا تستخدم الآلات والمعدات في تهديد إسرائيل.
ــ لا تنطبق الترتيبات التي تم الاتفاق عليها في المرحلة الأولى على المرحلة الثانية والتي بدورها ستخضع لمفاوضات منفصلة لاحقة.
فهل يكتب للمفاوضات النجاح ويتوقف إطلاق النار قبل شهر رمضان؟؟
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: تبادل أسرى حركة حماس دخول مساعدات قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
وزيرة التنمية المحلية: حياة كريمة نقلة غير مسبوقة في تاريخ الريف المصري
أكدت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية ، إن مبادرة "حياة كريمة" التي أطلقها الرئيس السيسي في يناير 2019 تمثل نقلة نوعية غير مسبوقة في تاريخ الريف المصري وهي مكون رئيسي من مكونات الرؤية التنموية الشاملة التي يتبناها سيادته منذ عام 2014 ، حيث تتكامل مع باقي الجهود التي تبذلها الدولة المصرية لبناء أركان الجمهورية الجديدة على كل بقعة من أرض مصر الغالية .
إطلاق مبادرة المسئولية المجتمعية والسكن الكريمجاء ذلك خلال كلمتها الرسمية في مؤتمر إطلاق مبادرة المسئولية المجتمعية والسكن الكريم بقرى المرحلة الأولى لمبادرة فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية " حياة كريمة " لتطوير بيئة السكن لعشرات الآلاف من الأسر في 1477 قرية ضمن 20 محافظة .
وأشارت وزيرة التنمية المحلية إلى الحكومة المصرية أولت تحت قيادة دولة رئيس مجلس الوزراء اهتماماً كبيراً بالمبادرة الرئاسية الطموحة ، ونحن نشهد الآن استمرار العمل في المرحلة الأولى بموازنة استثمارية تبلغ نحو 360 مليار جنيه مخصصة للتطوير الشامل لــ1477 قرية في 20 محافظة .
وأوضحت الدكتورة منال عوض أنه وتنفيذاً لتوجيهات القيادة السياسية بعدم الخروج من القرى التي يجري تطويرها إلا بعد توفير كافة المشروعات والخدمات التي يحتاجها المواطنون ، فإننا نجتمع اليوم لنطلق سوياً شراكة شاملة تهدف لتطوير ورفع كفاءة منازل الأسر الأولى بالرعاية ، حتى يتسنى لهم الاستفادة الكاملة من الاستثمارات الضخمة التي تنفذها الدولة في قرى المرحلة الأولى للمبادرة الرئاسية .
وأعربت وزيرة التنمية المحلية عن تطلعها لمبادرة قطاعات المسئولية المجتمعية بالبنوك والشركات بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني ممثلة في مؤسسات مصر الخير والأورمان وحياة كريمة بدعم كامل من الإدارة المحلية والتضامن الاجتماعي للبدء في توفير التمويل اللازم وتنفيذ تدخلات رفع كفاءة وتطوير منازل الأسر الأولى بالرعاية بقرى المرحلة الأولى للمبادرة الرئاسية .
وأكدت الدكتورة منال عوض أن القطاع المصرفي والقطاع الخاص المصرى أظهرا على مدار السنوات الماضية قدراً مسئولاً ومقدراً فيما يتعلق بالتكامل مع توجهات الدولة ودعم المشروعات القومية والمساهمة في مد مظلة الحماية الاجتماعية لتشمل الفئات الأولى بالرعاية ، معربة عن ثقتها من أن مشاركتهم في هذه المبادرة سيكون له أثر بالغ في تمكين أكثر من 80 ألف أسرة مصرية من التمتع بمقومات السكن الكريم والحياة الكريمة .
وأشارت وزيرة التنمية المحلية إلى أنه سيتم تشكيل لجنة تسيير برئاسة الفريق محمد فريد حجازي مستشار رئيس الجمهورية لمبادرة "حياة كريمة"؛ وبحضور وزيري التضامن الاجتماعي والتنمية المحلية لمتابعة الموقف التنفيذي للمبادرة أولاً بأول.