منظمة الأمم المتحدة للسياحة والمجلس العالمي للسفر والسياحة تهنئان المملكة لوصولها إلى أكثر من ١٠٠ مليون سائح خلال العام 2023
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
المناطق_واس
حظيت المملكة العربية السعودية بإشادات دولية واسعة من قبل منظمة السياحة العالمية ‘UN Tourism’ والمجلس العالمي للسفر والسياحة ‘WTTC’ نظيراً لوصول المملكة إلى أكثر من 100 مليون سائح خلال العام 2023، حيث أثنت المنظمتان على الجهود الكبيرة التي يشهدها قطاع السياحة في المملكة، وخاصة بعد الإعلان عن تحقيق أحد الأهداف الإستراتيجية للقطاع المتمثلة في زيادة عدد السياح.
أخبار قد تهمك حرس الحدود بجازان يحبط تهريب 150 كلجم من نبات القات المخدر 27 فبراير 2024 - 1:10 مساءً القيادة تهنئ رئيس جمهورية الدومينيكان بذكرى استقلال بلاده 27 فبراير 2024 - 12:59 مساءً
وكشفت وزارة السياحة عن أرقام غير مسبوقة تحققت خلال العام 2023 حيث تجاوز عدد سياح الداخل والخارج 100 مليون سائح وذلك مع نهاية عام 2023، وأنفقوا أكثر من 250 مليار ريال، وهذا يمثل أكثر من 4 ٪ من الناتج المحلي الإجمالي، ويمثل أكثر من 7% من الناتج المحلي غير النفطي.
ويأتي هذا الإنجاز بوصول المملكة إلى أكثر من 100 مليون سائح قبل سبعة أعوام من التاريخ المستهدف ليؤكد على المسارات الإيجابية التي حققها قطاع السياحة في زيادة الموارد غير النفطية وإيجاد المزيد من الفرص الوظيفية لأبناء وبنات الوطن.
وأوضحت الوزارة أن قطاع السياحة في المملكة سجل قفزات نوعية كبيرة، حيث بلغ إجمالي السياح من الداخل والخارج 106.2 ملايين سائح، محققاً زيادة بنسبة 56% مقارنة بالعام 2019، وزيادة بنسبة 12% مقارنة بالعام 2022م.
كما بلغ عدد السياح الوافدين من الخارج 27.4 مليون سائح بزيادة نسبتها 56% عن العام 2019، وبزيادة نسبتها 65% مقارنة بالعام 2022م.
وبهذه المناسبة أعرب معالي وزير السياحة الأستاذ أحمد بن عقيل الخطيب أن هذا الإنجاز جاء نتيجةً لما يوليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله – من متابعة واهتمام بتعزيز القطاع السياحي، ورفع إسهامه في الناتج الإجمالي المحلي وفق رؤية المملكة 2030، وهذا الأمر يضاف إلى النجاحات التي حققتها بلادنا في مختلف المجالات والتي تأتي تتويجًا لتوجيهات القيادة الرشيدة – أيدها الله – بالسعي إلى تعزيز مكانة المملكة على خارطة السياحة العالمية.
وأشار معالي الأستاذ أحمد الخطيب إلى أن هذه النتائج التي تحققت في العام الماضي، كان وراءها توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله -، برفع المستهدف إلى 150 مليون سائح سنوياً من الداخل والخارج بحلول عام 2030، وهذا الأمر سوف يسهم بما نسبته 10٪ من الناتج المحلي، ويسهم في توفير مليون وظيفة جديدة في القطاع خلال عام 2030.
وأضاف معاليه أن منظومة السياحة تواصل العمل وفق الإستراتيجية الوطنية للسياحة لتطوير مختلف الوجهات السياحية، وإثراء تجاربها وتنويع الخيارات أمام السائح المحلي والدولي والارتقاء بمرافق الضيافة وبقية الخدمات المقدمة وفق أفضل التجارب والممارسات العالمية بما يسهم في تشكيل مستقبل مزدهر لصناعة السياحة، وتعزيز مكانة المملكة على خارطة السياحة العالمية.
27 فبراير 2024 - 1:20 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد27 فبراير 2024 - 12:56 مساءًالأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز يشيد بمنافسات فروسيّة الجوف ويكرّم 20 من الشّركاء والداعمين أبرز المواد27 فبراير 2024 - 12:52 مساءًأمير منطقة القصيم يستقبل الرئيس التنفيذي لشركة المياه الوطنية أبرز المواد27 فبراير 2024 - 12:41 مساءًحرس الحدود بعسير يقبض على مخالف لنظام أمن الحدود لتهريبه 26 كلجم من مادة الحشيش المخدر أبرز المواد27 فبراير 2024 - 12:20 مساءًنائب أمير منطقة تبوك يستقبل رئيس وأعضاء مجلس إدارة الجمعية الخيرية للرعاية الصحية بالمنطقة أبرز المواد27 فبراير 2024 - 12:16 مساءً“معهد الصناعات الغذائية” يوقّع اتفاقيات شراكة لـ«التوطين» خلال منتدى الخرج الصناعي27 فبراير 2024 - 12:56 مساءًالأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز يشيد بمنافسات فروسيّة الجوف ويكرّم 20 من الشّركاء والداعمين27 فبراير 2024 - 12:52 مساءًأمير منطقة القصيم يستقبل الرئيس التنفيذي لشركة المياه الوطنية27 فبراير 2024 - 12:41 مساءًحرس الحدود بعسير يقبض على مخالف لنظام أمن الحدود لتهريبه 26 كلجم من مادة الحشيش المخدر27 فبراير 2024 - 12:20 مساءًنائب أمير منطقة تبوك يستقبل رئيس وأعضاء مجلس إدارة الجمعية الخيرية للرعاية الصحية بالمنطقة27 فبراير 2024 - 12:16 مساءً“معهد الصناعات الغذائية” يوقّع اتفاقيات شراكة لـ«التوطين» خلال منتدى الخرج الصناعي حرس الحدود بجازان يحبط تهريب 150 كلجم من نبات القات المخدر تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد27 فبرایر 2024 بن عبدالعزیز ملیون سائح حرس الحدود أمیر منطقة أکثر من کلجم من
إقرأ أيضاً:
منظمة حقوقية: غزة الإنسانية تقود مصائد موت.. طالبت أوروبا بعقوبات عاجلة
دعت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا الاتحاد الأوروبي إلى فرض عقوبات عاجلة على مسؤولين في "مؤسسة غزة الإنسانية" (GHF) ومديري شركات أمنية خاصة متعاقدة معها، متهمةً إياهم بالمشاركة المباشرة في الإبادة الجماعية المستمرة بحق المدنيين في قطاع غزة، وتحويل مراكز توزيع المساعدات إلى "مصائد للقتل والإذلال".
وقالت المنظمة في طلب رسمي وجّهته بتاريخ 22 يوليو إلى كايا كالاس، الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية، إن على الاتحاد التحرك فورًا بموجب نظام العقوبات العالمي لحقوق الإنسان، لمحاسبة ستة مسؤولين كبار في المؤسسة والشركات الأمنية المتورطة، عن جرائم وقعت منذ 27 مايو الماضي وحتى اليوم، راح ضحيتها أكثر من ألف مدني وجرح أكثر من 6700 شخص.
وشمل الطلب أسماء كل من: جوني مور الابن ـ المدير التنفيذي للمؤسسة (الولايات المتحدة)، ديفيد بابازيان ـ رئيس مجلس الإدارة (أرمينيا)، لولِك هندرسون ـ عضو مجلس الإدارة (الولايات المتحدة)، ديفيد كولر ـ عضو مجلس الإدارة (سويسرا)، جيمسون غوفوني – المدير التنفيذي لشركة UG Solutions الأمنية (الولايات المتحدة)، فيليب رايلي – المدير التنفيذي لشركة SafeReach Solutions الأمنية (الولايات المتحدة).
وأكدت المنظمة أن مراكز المساعدات التي أنشأتها المؤسسة في جنوب غزة تحولت إلى ساحات قتل جماعي، حيث يُجبر المدنيون المنهكون على الاصطفاف في ممرات ضيقة تُشرف عليها قوات أمنية خاصة، ويُطلق الرصاص عليهم بلا تحذير، وسط غياب تام لأي حماية إنسانية. ووصفت المشهد بـ”قناة موت”، يتحرك فيها الناس في اتجاه واحد دون خيار للرجوع أو الاحتماء.
كما حمّلت المنظمة هؤلاء المسؤولين مسؤولية مباشرة عن تفشّي المجاعة في غزة، عبر حصار قنوات توزيع المساعدات في مواقع محددة ومنع عمل الأمم المتحدة ووكالاتها الإغاثية، وهو ما أدى إلى وفاة أكثر من 113 مدنيًا على الأقل، بينهم 80 طفلًا، إضافة إلى تعريض آلاف آخرين لخطر الموت جوعًا.
وأضافت أن المؤسسة لا تعمل بموجب مبدأ الحياد، بل تُدار ضمن استراتيجية أمنية صُمّمت لتقويض دور الأمم المتحدة، وتنفيذ أهداف الاحتلال الإسرائيلي في السيطرة على المساعدات وتوظيفها أمنيًا وسياسيًا. وأكدت أن هذه الانتهاكات لم تكن فردية أو عشوائية، بل نتيجة مباشرة لتصميم وتنفيذ نموذج توزيع عسكري، يُدار بعقلية العقوبة الجماعية ومنطق الردع، وفق شهادات موظفين سابقين.
وأرفقت المنظمة طلبها بملف قانوني موسّع، يتضمن أدلة وشهادات وتقارير أممية وصورًا أقمار صناعية تُظهر الطبيعة العسكرية لمراكز التوزيع، المقامة داخل “مناطق عازلة” تابعة لجيش الاحتلال. كما وثّقت تورط الشركات الأمنية في استخدام القوة المميتة وفرض منظومة إذلال ممنهجة على طالبي المساعدات.
وانتقدت المنظمة تجاهل الاتحاد الأوروبي لهذه الجرائم رغم خطورتها، مشيرة إلى أن الدعم الأوروبي المستمر لحكومة الاحتلال – أمنيًا واقتصاديًا – يُسهِم في تفاقم الكارثة. وقالت إن الاتحاد جدد مؤخرًا عقد الشراكة مع إسرائيل رغم كل النداءات التي طالبت بإلغائه وفرض حظر على تصدير الأسلحة.
وطالبت المنظمة أعضاء البرلمان الأوروبي بممارسة ضغط مباشر على مجلس وزراء الاتحاد، من أجل اتخاذ قرارات حاسمة توقف التواطؤ الأوروبي، وتواكب حجم الجرائم المرتكبة في غزة، مؤكدة أن "مرحلة البيانات الخجولة قد ولّت".
وختمت المنظمة بيانها بالتذكير بأنها قدّمت طلبات مماثلة لجهات دولية أخرى، بينها وزارة الخارجية البريطانية، بهدف إخضاع مسؤولي المؤسسة للمحاسبة، وفرض عقوبات عليهم استنادًا إلى قانون العقوبات العالمي لحقوق الإنسان لعام 2020.
والجمعة، ارتفعت حصيلة وفيات الجوع وسوء التغذية منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى 122 فلسطينيا، بينهم 83 طفلا، وفق وزارة الصحة بغزة.
يأتي ذلك في وقت يكافح فيه الفلسطينيون لتوفير الدقيق، حيث تستهدفهم إسرائيل عند نقاط التوزيع التي أنشأتها بعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمؤسسات الإنسانية.
وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، بدأت تل أبيب منذ 27 مايو/ أيار الماضي تنفيذ خطة توزيع مساعدات عبر ما يُعرف بـ"مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية"، وهي جهة مدعومة إسرائيليًا وأمريكيًا، لكنها مرفوضة من قبل الأمم المتحدة.
وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 203 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.