لازاريني: “لا يوجد ما يكفي من علف الحيوانات ليأكله الناس في شمال غزة”
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
#سواليف
قال المفوض العام للأونروا فيليب #لازاريني إنه “لا يوجد ما يكفي من #علف_الحيوانات ليأكله الناس في #شمال_غزة”.
وأضاف لازاريني أن “هناك مجاعة من صنع الإنسان تلوح في الأفق”، مؤكدا أنه “يتم منع #المساعدات من الوصول للشمال بدل أن تزداد، حيث قل عدد #الشاحنات الداخلة إلى غزة للنصف خلال شهر فبراير”.
وشدد المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ” #أونروا ” على ضرورة وقف إطلاق النار في القطاع لدواعي إنسانية.
مقالات ذات صلة بالفيديو.. جنود أمريكيون سابقون يحرقون زيهم العسكري نصرة لغزة 2024/02/29وتقوم عدة دول عربية وأجنبية منذ فترة بعمليات إنزال جوي للمساعدات الإنسانية على قطاع غزة المحاصر، في الوقت الذي تؤكد فيه الأمم المتحدة أن القوات الإسرائيلية تمنع “بشكل منهجي” وصول المساعدات إلى سكان غزة.
وأمس الأربعاء، قال مسؤولون إسرائيليون إن قوافل مساعدات غذائية وصلت إلى شمالي غزة هذا الأسبوع، وهي أول عملية تسليم رئيسية منذ شهر إلى المنطقة المدمرة والمعزولة.
وأدى القلق المتزايد بشأن الجوع في أنحاء غزة إلى زيادة الدعوات الدولية لوقف إطلاق النار، في الوقت الذي تعمل فيه الولايات المتحدة ومصر وقطر على تأمين اتفاق بين إسرائيل و”حماس” لوقف القتال، وإطلاق سراح بعض الرهائن.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف لازاريني علف الحيوانات شمال غزة المساعدات الشاحنات أونروا
إقرأ أيضاً:
انتشار رسالة لمنفذ إطلاق النار في واشنطن.. ماذا جاء فيها؟
تحقق الشرطة الأميركية في رسالة منسوبة للمشتبه به في حادث إطلاق النار على أشخاص قرب المتحف اليهودي في واشنطن.
ونقلت صحيفة "نيويورك بوست"، عن مصادر مطلعة، أن الشرطة تحقق في نشر المشتبه فيه إلياس رودريغيز، رسالة، عبارة عن بيان مناهض لإسرائيل عبر الإنترنت، قبل تنفيذه العملية.
وكانت تقارير كشفت أن رودريغيز (31 عاما)، هتف "الحرية لفلسطين" قبل لحظات من اعترافه بإطلاق النار على شخصين خارج المتحف اليهودي.
ووفق المصادر، فقد ركزت الشرطة تحقيقاتها على بيان من 900 كلمة يحمل اسم رودريغيز، وبدأ ينتشر على الإنترنت مباشرة بعد اعتقاله.
الرسالة التي يبدو أنها مؤرخة في 20 مايو، أي قبل يوم من تنفيذ الهجوم، تشير إلى أن هذه العملية هي من أعمال الاحتجاج السياسي بسبب الحرب في غزة.
نص الرسالة
الرسالة التي يجري التحقيق بشأنها جاء فيها: "العمل المسلح ليس بالضرورة عملا عسكريا، في العادة ليس كذلك، عادة ما يكون مسرحا واستعراضا، وهي سمة تشترك فيها مع العديد من الأعمال غير المسلحة".
وتابعت: "أولئك الذين يقفون ضد الإبادة الجماعية قد تخلوا عن إنسانيتهم".
وأردف النص: "لكن اللاإنسانية ظهرت منذ زمن بعيد على أنها أمر شائع وعادي وبشري، قد يكون الجاني بعد ذلك والدا محبا، أو ابنا بارا، أو صديقا كريما وخيرا، أو غريبا ودودا، قادرا على إظهار القوة الأخلاقية أحيانا حين يناسبه الأمر، وأحيانا حتى حين لا يناسبه، ومع ذلك يكون وحشا في الوقت نفسه".
وأبرز: "الإنسانية لا تعفي أحدا من المحاسبة. كان ذلك الفعل ليعتبر مبررا أخلاقيا لو تم قبل 11 عاما خلال عملية -الجرف الصامد-، في الوقت الذي أصبحت فيه على وعي حاد بسلوكنا الوحشي في فلسطين".
وأكمل: "أعتقد أن غالبية الأميركيين كانوا سيعتبرون مثل هذا الفعل حينها غير مفهوم، وأنا سعيد لأن هناك اليوم على الأقل الكثير من الأميركيين الذين سيرون هذا الفعل بوضوح، ويعتبرونه الشيء العاقل الوحيد الذي يمكن فعله".
وأنهى الكاتب الرسالة المزعومة بالإعراب عن حبه لوالديه وأخته وعائلته، قبل أن يعلن "الحرية لفلسطين".
وانتشر البيان في الوقت الذي تستجوب فيه إدارة شرطة العاصمة واشنطن ومكتب التحقيقات الفيدرالي رودريغيز.
وأكد نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي أن المحققين يفحصون "كتابات معينة يُزعم أن المشتبه به كتبها".
وذكر، بعد ظهر الخميس: "نأمل أن نتلقى تحديثات بشأن صحتها قريبا جدا".