تصدرت مقاطع تم تصويرها من حفل زواج المصممة السودانية الشهيرة ونجمة السوشيال ميديا عواطف دهب, الترند على مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان.

وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد أظهر مقطع متداول حديثاً العروس عواطف دهب, وهي ترقص مع عريسها على أنغام الأغاني “النوبية” الجميلة.

https://fb.watch/qxAiqerEqc/

الجدير بالذكر أن المصممة الشهيرة تقيم بدولة الإمارات العربية منذ زمن طويل, وأكملت مراسم زواجها الأسطوري هناك.

محمد عثمان _ الخرطوم

النيلين

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

"لماذا تستمع الفتيات للريميكسات أكتر من الأغنية الأصلية؟.. سر الإدمان الجديد على السوشيال ميديا


 

 

في زمن السرعة و"التريند"، تغيّرت أذواق الجماهير  بشكل لافت، خصوصًا عند البنات، والظاهرة اللي بقت لافتة جدًا مؤخرًا هي حبهم الشديد لسماع الـ "ريفيكسات" أو الريميكسات أكتر من الأغاني الأصلية نفسها. والسؤال اللي بيطرح نفسه: ليه البنات بقت تفضل الريفيكس؟ وإيه السر اللي خلاها تبقى الموجة المسيطرة على كل بلاي ليست؟

الريفيكسات مش بس موسيقى معادة توزيعها، هي مزاج، طاقة، و"مود" بيوصلهم أسرع من الأغنية الأصلية، واللي غالبًا بتكون مدتها أطول وإيقاعها أبطأ. البنات، بطبعهم العاطفي والمزاجي، بيدوروا على إحساس لحظي يغيّر مودهم في لحظة، والريفيكسات بتقدملهم ده بإيقاع سريع، كلمات مقطعة، ودروب موسيقي مفاجئ بيخليهم يندمجوا في الأغنية حتى لو مدتها 30 ثانية بس!

على تيك توك وإنستجرام، الريفيكس هو الملك. تلاقي فيديوهات  القصص الدرامية، وحتى الفاشون شوز كلها متغلفة بريفيكسات سريعة، وده بيخلي الأذن تتعوّد على الشكل ده من الأغاني أكتر من الأصل. ولما ترجع تسمع النسخة الأصلية، بتحس إنها بطيئة زيادة عن اللزوم، ومفيهاش نفس الإحساس "اللايف" اللي في الريفيكس.

كمان، البنات بتحب تحط ريفيكسات كـ "ستايتس" أو خلفية للفيديوهات الشخصية، وده لأن الريفيكس دايمًا بيبقى فيه لمسة حزينة، درامية، أو حتى فيها "بوست طاقة" سريع، فبيخدم مشاعرها في اللحظة اللي بتحب تعبّر عنها.

مش بس كده، في كتير من الريفيكسات بتعدل في كلمات الأغنية بشكل بسيط، أو بتضيف مؤثرات صوتية بتخلي المعنى أوضح أو أعمق، وده بيخلّي البنات ترتبط بيه عاطفيًا أكتر، وخصوصًا في أوقات الزعل أو الاشتياق أو الحماس.

 

 

 

والمفاجأة؟ بعض البنات بقوا يتعرفوا على الأغاني لأول مرة من الريفيكس، مش من النسخة الأصلية، ولما يعرفوا إن فيه نسخة كاملة، ممكن مايحبوش يسمعوها لأنها "مش بنفس الروح".

الريفيكسات أصبحت مش مجرد صيحة، لكنها أسلوب تعبير، وحالة مزاجية كاملة، بتمس البنات وبتترجم مشاعرهم في وقت قياسي. وفي عصر اختصار كل حاجة، من الفيديوهات للكلام للمشاعر... ما كانش غريب إن الأغاني كمان تتلبس نفس الرداء.

فهل هنفضل نسمع الريفيكسات لحد ما ننسى شكل الأغنية الأصلية؟
وهل ده تطور طبيعي للموسيقى؟ولا مجرد "تريند مؤقت" هينتهي مع موضة جديدة؟

 

 

مقالات مشابهة

  • "لماذا تستمع الفتيات للريميكسات أكتر من الأغنية الأصلية؟.. سر الإدمان الجديد على السوشيال ميديا
  • شائعات وقصص رعب تطارد دمى لابوبو على السوشيال ميديا
  • مها الصغير تشعل السوشيال ميديا برسالة غامضة: كما تدين تدان
  • شاهد بالصورة والفيديو.. حسناء سودانية تستعرض جمالها بوصلة رقص فاضحة داخل شقتها بالقاهرة
  • شاهد بالفيديو.. الناشطة وسيدة الأعمال السودانية الشهيرة “رانيا أربجي” تغمر إحدى مطربات الدلوكة بأموال النقطة بالعملة الصعبة “الدولار”
  • شاهد بالصورة والفيديو.. شاب هندي يفاجئ المتابعين ويثير ضحكاتهم بتحدثه الدارجية السودانية بطلاقة (عندنا في السودان مافي رطوبة وأنا من العيلفون والمسيد)
  • ميرهان حسين تثير الجدل بالرقص برفقة شاب علي الشاطئ
  • ضجة مشروب الكورتيزول على السوشيال ميديا.. حقيقة أم خدعة؟
  • «البترول» تُحذر المواطنين من إعلانات وظائف وهمية على السوشيال ميديا
  • شاهد بالصورة والفيديو.. عريس سوداني وعروسته يشعلان مواقع التواصل الاجتماعي ويتصدران “الترند” في ليلة زفافهما بحبهما وتعلقهما ببعض