صحيفة الاتحاد:
2025-08-01@10:05:28 GMT

سلتيكس.. «أوّل عاشرة»!

تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT

 
لوس أنجلوس (أ ف ب)

أخبار ذات صلة ميسي يقود «التانجو» في «رحلة أميركا» واشنطن: قيود إسرائيل في الضفة الغربية تهدد بإثارة صراع إقليمي


واصل بوسطن سلتيكس سلسلة انتصاراته، وحقق الفوز العاشر توالياً، على ضيفه دالاس مافريكس 138-110، ضمن دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين، وذلك بقيادة جايسون تايتوم الذي سجّل 32 نقطة.


وهذا الفوز السابع والأربعون لسلتيكس متصدر المنطقة الشرقية الذي بات أوّل فريق يُحقق عشر انتصارات متتالية هذا الموسم، فيما خسر مافريكس للمرة السادسة والعشرين في المركز الثامن ضمن الغربية.
ولم تنجح «تريبل دابل» السلوفيني لوكا دونتشيتش، في تجنيب فريقه الخسارة، بعد تسجيله 37 نقطة، 12 متابعة و11 تمريرة حاسمة.
ولم تكن انطلاقة تايتوم الذي التقط ثماني متابعات قوية، إذ لم يُسجّل في رمياته الأربع في الربع الأول، لكن اللاعب الذي شارك في مباراة «أول ستار» (كل النجوم) سجّل 16 نقطة في الربع الثالث حين سيطر سلتيكس على المباراة.
وساعد جايلن براون زميله بتسجيله 25 نقطة، 7 متابعات و5 تمريرات حاسمة، كما أضاف اللاتفي كريستابس بورزينجيس 24 نقطة و6 متابعات، علماً أن سبعة من لاعبي أصحاب الأرض سجّلوا 10 نقاطٍ أو أكثر، وقال تايتوم «ببساطة، نملك فريقاً جيداً للغاية، وكل ليلة ستكون مختلفة قليلاً عن سابقتها، طالما أننا نستمر في الفوز، فإن كل شيء سينجح».
وحقق جولدن ستايت ووريرز فوزاً صعباً على مضيفه تورونتو رابتورز 120-105، في طريقه إلى انتصاره الثامن توالياً خارج أرضه، وسجّل الموزّع المخضرم ستيفن كوري 25 نقطة، والكونغولي الديموقراطي جوناثان كومينجا 24.
وهذا الفوز الثاني والثلاثون لووريرز في المركز التاسع ضمن الغربية، فيما تلقى رابتورز خسارته الثامنة والثلاثين في المركز الثاني عشر ضمن الشرقية.
وقلب الضيوف الطاولة، بعد تأخّرهم بثلاث نقاط عقب انتهاء الشوط الأوّل، إذ سجّل كلاي تومسون العائد إلى التشكيلة الأساسية 14 نقطة، جميعها في الشوط الثاني.
وعلّق ستيف كير مدرب ووريرز بعد المباراة «فوزٌ مذهل»، و«الليلة الماضية كانت قاسية، هذه واحدة من أسوأ ظروف السفر التي واجهتها في الدوري»، وذلك بعدما تأخّرت طائرة الفريق لـ6 ساعات في المطار، بعد العودة من الفوز على نيويورك نيكس 110-99.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أميركا كرة السلة

إقرأ أيضاً:

بياستري يسعى لتعزيز فرصه في الفوز بجائزة المجر الكبرى

بودابست «أ.ف.ب»: يعود الأسترالي أوسكار بياستري إلى مسرح أول فوز له في سباق جائزة المجر الكبرى هذا الأسبوع، ساعيا إلى توسيع فارق النقاط في سباق اللقب على بطولة العالم للفورمولا واحد مع زميله في فريق ماكلارين البريطاني لاندو نوريس، ويتقدم السائق الأسترالي البالغ من العمر 24 عاما والذي حقق ستة انتصارات من 13 مرحلة حتى الآن هذا العام، بفارق 16 نقطة عن نوريس، لكنه يدرك جيدا المخاطر المحتملة التي تنتظره.

وقال بياستري: "أتطلع الى العودة إلى حيث حققت فوزي الأول، إنها مدينة رائعة وحلبة رائعة وعطلة نهاية أسبوع ممتعة، لذا ستكون تجربة رائعة، ولكن بمجرد دخولنا إلى السيارات والحلبة، سيُنسى كل ذلك".

وجاء فوزه العام الماضي بفضل أوامر الفريق، بعد أن انتزع الصدارة من نوريس الذي انطلق من المركز الأول، في البداية، تراجع خلال توقفات الصيانة، طلب فريق ماكلارين من نوريس إعادة مركزه إليه، مانحا إياه انتصاره الأول بطريقة جعلت البريطاني يشعر بالظلم.

هذه المرة، يسعى نوريس إلى ضمان فوزه لنفسه لتقليص فارق النقاط مع بياستري، وحل نوريس ثانيا في بلجيكا، حيث تجاوزه بياستري بعد انطلاقة متعثرة على حلبة جافة متأثرة بالأمطار، وكان أداؤه أقل ثباتا من سائق ملبورن المعتاد.

وتم تسليط الضوء على أخطائه الطفيفة، بينما نادرا ما يرتكب بياستري، المتزن، أخطاء، لا يستبعد حدوث سيناريو مماثل هذا الأسبوع مع سيطرة ماكلارين بعد تحقيقها 10 انتصارات واستهدافها فوزها رقم 200 قبل بدء عطلة الصيف في الفورمولا واحد.

بعد العواصف المطرية على حلبة سبا فرانكورشان عالية السرعة، تُمثل حلبة هنجارورينج، الواقعة على بعد 25 كلم شمال العاصمة، تحديا مختلفا تماما مع مسار متعرج وبطيء وآخر مستقيم يطلق عليه اسم "موناكو بلا حواجز".

كما تقدم الحلبة أجواء مختلفة تماما، حيث يتوقع أن تكون دافئة ومشمسة جدا، على الرغم من وجود تهديدات بالعواصف الرعدية، مما يجعلها تحديا فنيا ملتويا للفرق والسائقين.

انضم السباق إلى روزنامة بطولة العالم عام 1986 عندما كان السفر خلف الستار الحديد إلى أوروبا الشرقية لا يزال يعتبر مغامرة، ولكن أول سباق جائزة كبرى مجري أُقيم قبل 50 عاما في نيبليغيت، وهي حديقة في بودابست.

ويحتاج البريطاني لويس هاميلتون، بطل العالم سبع مرات وسائق فيراري، بشدة إلى عطلة نهاية أسبوع جيدة مع منصة تتويج بعد "لحظة لا تُنسى" كما وصف تجربته البلجيكية، وهو الذي يحمل الرقم القياسي في الفوز على حلبة هنجارورينج في ثماني مرات، كما حقق الانطلاق من المركز الأول تسع مرات، وهو رقم قياسي أيضا.

قد تكون هذه فرصته لتأمين منصة التتويج الأولى مع فريقه الجديد فيراري وتخفيف بعض الضغط عن فريق مارانيلو.

لكن الحلبة تشتهر بالعديد من الانتصارات المفاجئة، وغالبًا ما تكون انتصارات أولى، ويتذكرها أيضًا بطل العالم مرتين الإسباني فرناندو ألونسو، سائق أستون مارتن الذي كان في الثانية والعشرين من عمره عندما أصبح أصغر سائق ينطلق من المركز الأول ويفوز بسباق جائزة كبرى عام 2003.

وتبع ذلك فوزه بلقب السائقين بعد عامين وأصبح أصغر بطل عالم في هذه الرياضة آنذاك، في حلبة حصد فيها البريطاني نايجل مانسل اللقب أيضا عام 1992، وسيكون سباق نهاية هذا الأسبوع هو الثاني والعشرون في المجر لألونسو، وهو رقم قياسي للسائق الاسباني.

سيخوض ماكس فيرستابن، بطل العالم أربع مرات، سباقه رقم 200 مع فريقه ريد بول. فاز الهولندي في عامي 2022 و2023، لكنه لم يعد يتمتع بتفوق على منافسيه.

مقالات مشابهة

  • زفيريف يبصم على الفوز الـ500 في تورونتو
  • علي الفيل: الفوز على الأهلي «أحلى يوم» في حياتي
  • في دقائق لا تُنسى… ميسي يُعيد كتابة السيناريو ويقود إنتر ميامي لعبور أطلس
  • بعد طرح «روكي الغلابة».. «الشاطر» في المركز الثاني بإيرادات الأفلام
  • بياستري يسعى لتعزيز فرصه في الفوز بجائزة المجر الكبرى
  • خورفكان يختتم معسكر النمسا بـ «الفوز الرابع»
  • أثرياء نيويورك يحشدون قوتهم بحملة أي شخص لكن ليس ممداني لمنعه من الفوز
  • سعيد يخسر لعبة الترند الجديد أمام صالحة ويمنحها500 ريال.. فيديو
  • النصر السعودي يتعاقد مع البرتغالي جواو فيلكس رسميا
  • «أحمد وأحمد» يحتفظ بـ المركز الثاني في إيرادات الأفلام بهذا الرقم