لميس الحديدي: صفقة رأس الحكمة منحتنا القدرة وأعطتنا الأمل
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
قالت الإعلامية لميس الحديدي إن مشروع رأس الحكمة لا زال حديث الناس وأحد أهم شواغلهم من أصغرهم إلى أكبرهم وأن ثمة أسئلة لا تغيب عن ألسنة المصريين في طليعتها كيف سيكون تأثيرها على حياة الناس؟ هل أتت الأموال؟ أين ستذهب وأين ستنفق؟ هل ستؤثر على الأسعار؟.
وتابعت لميس الحديدي، عبر برنامجها "كلمة أخيرة" الذي تقدمه على شاشة ON: "كل ذلك لا يعتمد فقط على صفقة رأس الحكمة ولكن على تحرك المركزي والحوكمة والشفافية.
[system- code: ad: autoads]
وأضافت لميس الحديدي: "الناس تحتاج إلى أن تشعر أن تحملها جاء بفائدة، والأمل في تحرك الدولة والحكومة وشفافية الاقتصاد، وإحساس الشارع أن الأمور تتغير عبر تراجع الأسعار وتحركات الأسعار.. كل هذا ما يعطي الأمل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية لميس الحديدي تراجع الاسعار صفقة رأس الحكمة مشروع رأس الحكمة رأس الحكمة لمیس الحدیدی
إقرأ أيضاً:
الولائي زيدان:نرفض التدخل الأمريكي في الشأن العراقي
آخر تحديث: 13 دجنبر 2025 - 2:40 م بغداد/ شبكة أحبار العراق- أكد رئيس مجلس القضاء الأعلى، فائق زيدان، اليوم السبت ( 13 كانون الأول 2025 )، رفضه لأي تدخل خارجي في الشؤون الداخلية للعراق، مشددًا على أن القرارات المتعلقة بالرئاسات الثلاث هي شأن عراقي خالص.وقال زيدان في بيان بمناسبة يوم النصر، إن “الظروف الدقيقة التي تمر بها المنطقة تتطلب من جميع القوى والشخصيات السياسية الاحتكام إلى الإرادة الوطنية الخالصة في إنجاز الاستحقاقات الدستورية المتعلقة باختيار الرئاسات الثلاث (مجلس النواب، رئاسة الجمهورية، مجلس الوزراء)”، مضيفا أن “الدول الإقليمية والدولية أكدت التزامها بعدم التدخل في هذا الشأن وتركه للقوى السياسية العراقية”.وأشار زيدان إلى أن “يوم العاشر من كانون الأول يحتفل فيه العراقيون بـ يوم النصر الكبير، الذي يمثل اكتمال تحرير كامل أرض العراق من كيان داعش الإرهابي في 2017 بعد معركة بطولية استمرت سنوات، سُجلت خلالها تضحيات جسام لتحرير الأرض والفكر واستعادة سيادة الدولة وقدرتها على فرض القانون وضمان الأمن والنظام”.وأكد أن “النصر العسكري وحده لا يكفي ما لم يتوج بـ سيادة الدولة على أرضها وقرارها، و أن “السيادة هي الضمان لاستدامة النصر وتثبيت الاستقرار وبناء مستقبل آمن”، مبينا أن “السيادة تمثل القدرة على اتخاذ القرارات بشكل حر ومستقل دون خضوع لإملاءات خارجية، ما يعكس إرادة الشعب ومصالحه العليا، ويمنح الدولة القدرة على إدارة شؤونها الداخلية والخارجية بحرية كاملة”.وشدد زيدان على أن “الانتصار على الإرهاب يرتبط باستعادة القرار السيادي للدولة، وأن حماية السيادة هي الضمانة الأساسية لبقاء الدولة قوية وفعالة في إدارة شؤونها وتحقيق مصالح شعبها”.