مشروبات صحية لعلاج ضربات الشمس sayidaty
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
sayidaty، مشروبات صحية لعلاج ضربات الشمس،يشهد العالم ارتفاعاً كبيراً في درجات الحرارة؛ مما يعرّض البعض للإصابة بضربات الشمس .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مشروبات صحية لعلاج ضربات الشمس، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يشهد العالم ارتفاعاً كبيراً في درجات الحرارة؛ مما يعرّض البعض للإصابة بضربات الشمس.. وقد كشف العديد من الخبراء عن مشروبات من شأنها علاج ضربات الشمس والوقاية منها، بحسب موقع "onlymyhealth":عصير البصليعَد أحد أفضل المشروبات للعلاج؛ إذ يمكن شربه وكذلك وضعه خلف الأذنين وعلى منطقة الصدر؛ مما يسهم في خفض درجة حرارة الجسم.عصير الخوخيعمل على تهدئة الالتهابات الداخلية التي قد تحدث بسبب ضربة الشمس، ويُنصح بنقعه في الماء حتى يصبح طرياً ثم يُهرس في الماء ويصفّى ويُشرب.التمر الهندي يحتوي فيتامينات ومعادن تخفف أعراض ضربات الشمس- pexelsخل التفاحيُنصح بإضافة بضع قطرات منه إلى عصائر الفاكهة، أو مزجه بالماء البارد والعسل؛ مما يساعد على تجديد المعادن المفقودة جرّاء ضربة الشمس.التمر الهندينظراً لما يحتويه من فيتامينات ومعادن؛ فإنه يخفف أعراض ضربات الشمس، ويمكن شربه بعد نقعه في الماء المغلي وتصفيته وشربه مع قليل من السكر. كانت دراسات عدة قد خلصت إلى أن المشروبات المحلّاة بالسكر، أو شراب الذرة عالي الفركتوز أو غيرهما من المحلّيات عالية السعرات الحرارية، قد تتسبّب لشاربها بمشكلات صحّية.. يندرج تحت هذه الفئة من المشروبات، كلٌّ من المشروبات الغازية وتلك غير الغازية و(غير) الكربونية، ومشروبات الفواكه المعلّبة (وليس عصائر الفاكهة الطازجة) والليموناضة.. محتوى الصنوف المذكورة من الفيتامينات والمعادن قليل، وبالتالي هي ليست مغذّية، بالإضافة إلى أنّها تتسبّب بنقص الماء في الجسم.. على الرغم من الشعور بالانتعاش إثر شرب الليموناضة المثلّجة مثلاً؛ فإن جزيئات السكّر تسحب الماء من خلايا الجسم، وتؤدي إلى سلسلة من التفاعلات التي تجعل المرء يشعر بالعطش مجدّداً.إلى ذلك، يقود شرب "المشروبات الأقلّ تغذية"، بشكل روتيني، إلى زيادة الوزن ورفع خطر الإصابة بالنوع الثاني من السكّري.. تندرج مشروبات كالـ"سموذي" والقهوة والشاي المنكهة، وبعض مشروبات الطاقة أيضاً في هذه الفئة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الملك تشارلز يزف أخبارا سارة بشأن صحته
أعلن الملك تشارلز الثالث، "أخبارا سارة" في معركته المستمرة منذ نحو سنتين ضد السرطان، إذ سيتمكن من الخضوع لبرنامج علاجي مُخفّف في عام 2026، وذلك في رسالة تلفزيونية مُسجّلة مُسبقا.
بُثّت الرسالة، التي استمرت ست دقائق وسُجّلت في أواخر نوفمبر، ضمن برنامج تلفزيوني على القناة الرابعة يهدف إلى الترويج للوقاية من السرطان وجمع التبرعات لأبحاثه.
وقال الملك، البالغ 77 عاما "تشكل نقطة التحوّل هذه نعمة شخصية وتجسيدا للتقدّم الملحوظ الذي أُحرز في علاج السرطان في السنوات الأخيرة. وآمل أن يشجع ذلك الـ50% من بيننا الذين سيُشخّصون بهذا المرض في مرحلة ما من حياتهم".
كما شجّع البريطانيين على إجراء الفحوصات في أقرب وقت ممكن لزيادة فرص شفائهم.
وأعرب تشارلز الثالث عن "قلقه البالغ" عندما علم أن "تسعة ملايين شخص على الأقل في بريطانيا لا يُجرون فحوصات الكشف المُتاحة لهم".
واعتبر أن "هذا يعني ضياع تسعة ملايين فرصة على الأقل للتشخيص المبكر"، مشددا على أن "الفحص ينقذ الأرواح".
رحّب رئيس الوزراء كير ستارمر بهذه "الرسالة المؤثرة" من تشارلز الثالث الذي تولى العرش البريطاني في سبتمبر 2022.
وقال ستارمر "أعلم أنني أتحدث باسم البلاد بأكملها عندما أقول إنني سعيدٌ بتخفيف علاج السرطان الذي يتلقاه العام المقبل".
لم يُقدّم الملك، الذي أعلن في 5 فبراير 2024 عن إصابته بالسرطان من دون الكشف عن نوعه، أي تفاصيل إضافية الجمعة.
وقد أتى على ذكر سرطان الأمعاء مرتين في رسالته، لكن مصادر ملكية أكدت أن ذلك لا يرتبط مباشرة بمرضه.
وفي مارس 2024، أعلنت الأميرة كايت أيضا عن إصابتها بالسرطان، من دون تحديد نوعه. في يناير 2025، أعلنت أنها دخلت مرحلة التعافي.
وبشأن الملك تشارلز، أوضح القصر في فبراير 2024 أنه بدأ "برنامج علاج منتظم"، سيمتنع خلاله عن الظهور العلني، لكنه سيواصل العمل من المنزل.
وبعد شهرين، في أبريل 2024، استأنف ظهوره العلني، وزار مركزا لعلاج السرطان في لندن برفقة الملكة كاميلا.
وفي مارس 2025، أُدخل الملك إلى المستشفى لفترة وجيزة بعد معاناته من "آثار جانبية" لعلاج السرطان.
في الأشهر الأخيرة، شارك الملك تشارلز في سلسلة من المراسم، بينها زيارة دولة مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ورحلات عدة معظمها داخل المملكة المتحدة، بالإضافة إلى زيارة إلى كندا في مايو والفاتيكان في أكتوبر لحضور صلاة تاريخية مع البابا ليو الرابع عشر.