بسبب "بصمة" كتب الكتاب | عروس تنفعل على المأذون.. والسوشيال ميديا "منقسمة"
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
في فيديو داخل حفل زفاف وأثناء عقد قران العروسين، أثار رد فعل العروس جدلًا واسعًا بين رواد السوشيال ميديا، عقب انفعالها على المأذون أثناء قيامها بالانتهاء من إجراءات عقد القران في حفل زفافها.
وانتشر الفيديو عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة ومنها منصتي "فيسبوك" و"تيك توك"، وتفاعل رواد السوشيال ميديا مع انفعال العروس أمام المأذون ومشاجرتها معه أثناء حفل زفافها.
وظهرت عروس في فيديو عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، وهي في حفل زفافها جالسة بالفستان الأبيض لتنتهي من إجراءات عقد القران على زوجها، لتقوم العروس بالبصمة على عقد القران بابتسامة.
وتفاجأت العروس باعتراض المأذون على طريقة البصمة التي قامت بها علي عقد القران، وطلب المأذون من العروس أن تضع البصمة في منتصف صورتها بالضبط، لترد وهي تضحك في البداية بأن هذا ما فعلته.
ثم في المرة الثانية طالبها المأذون بالضغط وهي تبصم على وثيقة الزواج لتظهر بشكل واضح، بنبرة صوت عالية، لتقوم العروس بالتشاجر مع المأذون والإفصاح عن غضبها، دون الاهتمام بأهمية تلك اللحظة المهمة في عقد القران.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حفل زفاف عقد قران عروس المأذون ماذون عقد القران عقد القران
إقرأ أيضاً:
النهر المحترق.. ديوان شعري يصدر عن هيئة الكتاب استعدادا لمعرض فنزويلا
صدر حديثا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، ديوان شعري بعنوان "النهر المحترق" للشاعر الفنزويلي خورخي رودريغيث غوميث، بترجمة وتقديم الدكتور خالد سالم.
وذلك ضمن استعدادات مشاركة مصر، كضيف شرف في معرض فنزويلا الدولي للكتاب في دورته المقبلة.
ويمثل الديوان تجربة إنسانية عميقة في رثاء الأب، حيث يسكب الشاعر أحزانه وألمه على صفحات القصائد، مستعينًا برمزية "النهر الذي التهمته النيران" ليعبر عن الفقد والموت والحزن، وتنعكس في قصائد الديوان مرآة لمأساة إنسانية تتجلى في موت الأب، إذ تتحول ليالي الجمعة إلى محطات ألم، وتأتي صباحات السبت باكية أمام جلال الموت وسكونه.
ويحاور الشاعر الطبيعة بكل تجلياتها، ليسقط ألمه على النهر، والطيور، والشجر، ليخلق مشاهد حية تعكس الحزن والحنين والفقد، لكنها في الوقت ذاته تحمل ومضات من الأمل، فكما ينبثق القمر من العتمة، يبعث الشاعر برسالة رجاء وسط الحزن، توازي ما تمر به فنزويلا من أزمات وصراع من أجل السيادة والاستقلال في مواجهة قوى الاستعمار.
ويحمل النص بين طياته أصداء الواقعية السحرية التي ميزت أدب أمريكا اللاتينية، حيث يبحث الابن عن والده وسط رموز الموت والحياة، في مشهد حلمي ممتد دون الحاجة إلى استرجاع زمني، على غرار ما جسده الروائي المكسيكي خوان رولفو في روايته "بدرو بارامو".
بهذا الديوان، تُبرز هيئة الكتاب عمق التبادل الثقافي بين مصر وفنزويلا، وتُسهم في تعزيز الحوار الأدبي الإنساني ضمن فعاليات معرض فنزويلا الدولي للكتاب.
الشاعر خورخي رودريغيث غوميث، شغل مناصب رفيعة، في فنزويلا من بينها، نائب رئيس الدولة ووزيرالإعلام والاتصالات، واليوم شغل منصب رئاسة الجمعية العامة، قمة السلطة التشريعية في فنزويلا، ضمن مسار الشعب والدفاع عن حقه في الحياة والسلم وتطوير بلده تحت قيادة الرئيس الحالي نيكولاس مادورو، وريث خط سلفه أوغو تشابيث.