الوطن|متابعات

اجتمع رئيس ديوان المحاسبة خالد شكشك اليوم مع رئيس الحكومة منتهية الولاية  عبد الحميد الدبيبة لمناقشة تنفيذ عدد من الموضوعات الخدمية والمعيشية، وفي مقدمتها تنفيذ المشروعات التنموية وملف المحروقات وملف ضبط الأسعار.

تم مناقشة أهمية دعم المشروعات التنموية واستكمالها وفق الجداول الزمنية المعتمدة، وتأكيد ضرورة دعم الإدارة المحلية وتقديم الخدمات وإقامة المشروعات على المستوى المحلي.

كما تم بحث ملف المحروقات ووضع ضوابط لتنظيم استخدامها وضرورة ضبطها.

وتم أيضًا مناقشة ملف ضبط الأسعار والاتفاق على تفعيل وزارة الاقتصاد والتجارة وجهاز الحرس البلدي في مراقبة وضبط الأسعار، بهدف القضاء على المضاربة وتفادي استغلال الشهر الكريم في ارتفاع الأسعار.

حضر الاجتماع مدير الإدارة العامة للرقابة على القطاع السيادي رضا قرقاب، ومدير الإدارة العامة للرقابة على الشركات الخدمية والإنتاجية عبد الباسط جبوع، ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء عادل جمعة، ومدير عام جهاز تنمية وتطوير المراكز الإدارية إبراهيم تاكيته.

 

الوسوم#الحكومة منتهية الولاية الإدارة العامة للرقابة المشروعات التنموية ديوان المحاسبة ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الحكومة منتهية الولاية الإدارة العامة للرقابة المشروعات التنموية ديوان المحاسبة ليبيا المشروعات التنمویة

إقرأ أيضاً:

أزمة ثلج في لحج… تواطؤ واحتكار يحرم المواطنين من “شربة ماء باردة” في صيف لاهب

الجديد برس| خاص| يعاني سكان محافظة لحج، الخاضعة لسيطرة حكومة عدن الموالية للتحالف، من أزمة خانقة في توفر الماء المثلج، وسط اتهامات مباشرة لنافذين باحتكار إنتاجه وبيعه بأسعار خيالية، في ظل صيف شديد الحرارة وانقطاع مستمر للكهرباء، ما حوّل أبسط مقومات الحياة إلى ترف بعيد المنال. وقالت مصادر محلية، لـ الجديد برس، إن نافذين، أبرزهم التاجر (م. هـ) عمدوا إلى تقليص إنتاج قوالب الثلج بشكل متعمد، بهدف رفع الأسعار وتحقيق أرباح على حساب معاناة المواطنين، مشيرة إلى أن ذلك يجري بتواطؤ واضح من السلطات المحلية التي تلتزم الصمت تجاه ما وصفوه بـ”العقاب الجماعي”. ووصف مواطنون في لحج الأزمة بأنها “صفعة في وجه الكرامة”، مؤكدين أن “حتى شربة الماء الباردة أصبحت رفاهية لا يملكها إلا من يستطيع دفع ثمنها من تعب يومه وعرق جبينه”، في ظل غياب تام لأي رقابة حكومية أو تحرك للحد من الاستغلال. وأضافت المصادر أن ما يحدث يكشف عن “جشع غير مسبوق” يفتقر لأبسط القيم الإنسانية والدينية، محذرين من تصاعد حالة السخط الشعبي في المحافظة، ما لم يتم كبح جماح الاحتكار ووضع حد للفوضى الاقتصادية التي تنهش حياة المواطنين يومياً. وتعيش لحج أوضاعاً معيشية متردية في ظل غياب الخدمات الأساسية، وتراكم الأزمات التي يتصدرها ملف الكهرباء والمياه وارتفاع الأسعار، وسط صمت رسمي يراه السكان دليلاً على عجز الدولة أو تواطئها مع المتنفذين.

مقالات مشابهة

  • الاقتصاد والصناعة تشدد على ضبط الأسعار ورقابة الأسواق
  • أزمة ثلج في لحج… تواطؤ واحتكار يحرم المواطنين من “شربة ماء باردة” في صيف لاهب
  • ليبيا.. الدبيبة يطرح “مبادرة سياسية” للخروج من الأزمة
  • محافظة الداخلية تناقش خطة المشروعات التنموية ومبادرات الاستثمار
  • إطلاق المرحلة الثانية من المشروعات التنموية بالدقهلية قبل نهاية العام
  • “إرث” أبوظبي يُطلق عروض الإقامة الصيفية على شاطئ البحر
  • إحباط تهريب 59 كيلوجرامًا من القات وضبط مواطنين يروجون الحشيش
  • الأسمر: نرفض زيادة أسعار المحروقات
  • إضراب تحذيري لموظفي الإدارة العامة رفضًا لرفع أسعار المحروقات وتجاهل الحقوق
  • “البيئة”: حملات مكثفة لمنع صيد الناجل والربيان