السجن المشدد 20 عاما للمتهمين بتزوير محررات رسمية بالقليوبية
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
قضت محكمة جنايات شبرا الخيمة بالقليوبية الدائرة السابعة، برئاسة المستشار هانى فتحى عباس مطاوع، السجن المشدد لمدة 20 سنة ل7 متهمين بتهمتى التزوير في محررات رسمية، بدائرة قسم العبور .
وتضمن أمر الإحالة في القضية رقم ١١٧٠٨ /٢٠٢٠ / جنح قسم العبور والمقيدة برقم ١٦٥٧ لسنة ٢٠٢٠ كلي جنوب بنها، بإتهام كلا من: "ماري س ظ" ٤١ سنة دبلوم صنايع
و "محمد ك م" ٤١ سنة صاحب محل استيراد وتصدير ، و "سعيد ع خ" ٤١ سنة صاحب مكتب عقارات، و " سامي س م" ٦٦ سنة و "مصطفي م م" ٤٣ سنة صاحب شركة استيراد و "محمود أ م"، و "على م أ".
وتبين قيام، المتهمين جميعا وهم ليسوا من أرباب الوظائف العمومية بالاشتراك بطريقى الإتفاق و المساعدة في إرتكاب تزوير في محرر رسمي (بطاقة تحقيق شخصية رقم قومى.
وذلك بأن اتفقوا مع المتهم الرابع علي التوجه إلي مكتب السجل المدني وحضر إلي الموظف المختص زاعما بأنه المجني عليه "جرجس ور"، وتقدم بطلب إستخراج بطاقة رقم قومي، بأن آمده بالبيانات المراد إثباتها فدون بها تلك البيانات
وتم وضع الصورة الخاصة به بدلا من صاحب الصفة الحقيقي، فتمت هذا الاتفاق وتلك المساعدة على النحو المبين بالتحقيقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القليوبية تزوير محررات رسمية جنايات شبرا الخيمة
إقرأ أيضاً:
ضبط عنصر إجرامي يُتاجر في المواد المخدرة بالعبور
ألقت أجهزة الأمن بالقليوبية، القبض على عنصر إجرامي يقوم بالاتجار فى المواد المخدرة بدائرة قسم شرطة ثان العبور بحوزته 5 كيلو من مخدر الآيس قيمتها نحو 8 ملايين جنيه، وتم التحفظ على المتهم والمضبوطات، وتحرر المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيق.
تلقت مديرية أمن القليوبية، إخطارًا يفيد بورود معلومات سرية لرئيس مباحث قسم ثانى العبور تفيد قيام عنصر إجرامى بترويج والاتجار فى المواد المخدرة على نطاق واسع واتخاذ دائرة القسم مسرحا لمزاولة نشاطه الإجرامى.
على الفور تم تشكيل فريق بحث على أعلى مستوى توصل إلى أن المتهم له سجل إجرامي فى تجارة المخدرات، وعقب تقنين الاجراءات تم توجيه قوة امنية من مباحث القسم والقى القبض على المتهم وبحوزته 5 كيلو جرام لمخدر الآيس زلغت قيمة المضبوطات المالية قرابة 8 مليون جنيه.
تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال المتهم، وجاري استكمال التحقيقات.
المالية تراجع أرقام الموازنة لضمان دقة التخطيط المالي ومواءمته مع الأولويات التنموية