العدو الصهيوني يهدم منزل أسير فلسطيني في كفردان غرب جنين
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
الثورة نت/
هدمت جرافات العدو الصهيوني ، اليوم الثلاثاء، منزلا الاسير عبد الله يحيى مساد في بلدة كفردان غرب جنين بالضفة الغربية.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” بأن جيش العدو الصهيوني اقتحم البلدة وداهم عددا من المنازل فيها، كما قام بنشر القناصة فوق أسطح عدد من المنازل واندلعت مواجهات مع الشبان أصيب خلالها شابين بشظايا رصاص العدو.
وذكرت “وفا” أن جرافات العدو الصهيوني قامت بعد عملية هدم المنزل البالغة مساحته 110 مترا مربعا، بوضع الطمم والأتربة داخل المنزل، وجرفت الأراضي المحيطة به و والمزروع بأشجار الزيتون واللوزيات.
يشار إلى أن المعتقل عبد الله مساد طالب جامعي ،اعتقل مع شقيقه عبد العزيز منذ شهر أغسطس الماضي، ويقبعان في سجن عوفر غرب رام الله.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: العدو الصهیونی
إقرأ أيضاً:
نيابة عن محافظ الأقصر| أبو زيد يزور مصابي انهيار منزل الدير بمستشفى طيبة ..صور
نيابةً عن المهندس عبد المطلب عمارة محافظ الأقصر، قام الدكتور هشام أبو زيد نائب المحافظ بزيارة مستشفى طيبة التخصصي، وذلك لمتابعة تداعيات حادث انهيار منزل بقرية الدير التابعة لـ مركز إسنا، والذي وقع فجر اليوم السبت .
وكان في استقبال نائب محافظ الأقصر ، على صادق رئيس مركز ومدينة إسنا، والدكتور أحمد حماد نائب مدير فرع الهيئة العامة للرعاية الصحية بالأقصر، والدكتور عرفة الهواري مدير إدارة الرعاية الثانوية .
تعود الواقعة للساعات الأولى من فجر اليوم، حيث انهار منزل مبني بالطوب الأخضر ومكون من طابق واحد، بقرية الدير شرق أمام مسجد السلام بالقرية. وفور وقوع الحادث وصلت قوات الحماية المدنية وسيارات الإسعاف التي باشرت أعمال البحث والإنقاذ أسفل الأنقاض.
وأسفر الحادث عن 3 حالات وفاة تم نقلهم إلى مشرحة مستشفى طيبة التخصصي وهم طفل 9 سنوات، وطفلة 5 سنوات، وسيدة 34 عامًا (الأم)، كما أسفر انهيار المنزل عن حالتا إصابة بجروح سطحية خرجتا بتحسن وهم طفل 7 سنوات، وطفلة 14 عامًا.
وكان محافظ الأقصر قد وجه الأجهزة التنفيذية والأمنية بمتابعة الموقف، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، إلى جانب تقديم أوجه الدعم للأسر المتضررة من مديرية التضامن الإجتماعي حيث تقوم مؤسسة مصر الخير بتوفير سبل الإعاشة والاغاثة ، وإعادة تأهيل وبناء المنزل بشكل عاجل.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟