بـ12.5 جنيه.. التموين تسمح بصرف السكر على البطاقات حتى 6 كيلو
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
كشف الدكتور علي المصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية عن اتاحة وزارة التموين صرف السكر المدعم على بطاقات التموين بمعدل كيلو لكل فرد مقيد بالبطاقة بسعر 12.6 جنيه، ويتم الصرف حتى 6 كيلو سكر مدعم للبطاقة الواحدة وفقا للعدد افراد الاسرة المقيدة على البطاقة.
بالإضافة إلى صرف كميات إضافية من السكر ايضا على البطاقات بسعر 27 جنيها للكيلو الحر، بمعدل كيلو لكل بطاقة تتضمن 3 أفراد فأقل، وعدد 2 كيلو سكر إضافى للبطاقة التى تتضمن 4 أفراد فأكثر.
وأكد الدكتور علي المصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية على استمرار ضخ السكر بكميات كبيرة، قائلا: مش هنسمع مشكلة فى السكر قريب جدا وده مع إنتاج مصانع السكر من البنجر أول أبريل واستمرار إنتاج السكر أيضا من القصب خلال الموسمين الجاريين".
ولفت إلى أن دعم الخبز ارتفع من 51 مليار جنيه خلال العام المالى الماضى إلى 91 مليار جنيه فى موازنة العام المالى الجارى، حيث تتحمل الدولة فارق التكلفة حتى يظل سعر رغيف الخبز بـ5 قروش على بطاقات التموين.
وفي سياق أخر، قال الدكتور إبراهيم عشماوي، مساعد أول وزير التموين، إن أسعار السكر عالميًا شهدت انخفاضا بمقدار ضئيل قدره 2.5 %.
وأضاف الدكتور إبراهيم عشماوي، في تصريحات له، أن استهلاك مصر من السكر في أقصى تقدير له 300 ألف طن، لافتا إلى أن سبب المشكلة الحالية في التوزيع.
أشار الدكتور إبراهيم عشماوي، مساعد أول وزير التموين،: "الاحتياطي الاستراتيجي من السكر 7 أشهر والدواجن 12 شهرًا والقمح 3.5 شهر والزيت 5 أشهر".
أوضح الدكتور إبراهيم عشماوي، مساعد أول وزير التموين، أن الشركة القابضة ضخت خلال شهر 400 ألف طن لشركات التعبئة والمحافظات والبقال والسلاسل التجارية والمصانع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سكر وزارة التموين صرف السكر بطاقات التموين كيلو سكر سعر السكر أسعار السكر الدکتور إبراهیم عشماوی وزیر التموین من السکر
إقرأ أيضاً:
"النقل" تسمح بإنشاء الطرق وتسميتها بأسماء المواطنين وفق ضوابط هندسية - عاجل
أتاحت وزارة النقل والخدمات اللوجستية للأفراد والكيانات الاعتبارية إمكانية إنشاء أو توسعة الطرق المسفلتة والترابية على نفقتهم الخاصة، وفق ضوابط هندسية صارمة تضمن كفاءة التنفيذ وتكامل البنية التحتية، مع منح الممولين حوافز معنوية تصل إلى إطلاق أسمائهم على الطرق المنجزة بعد تسليمها للجهات المختصة.
وتستهدف اللائحة الجديدة تنظيم مشاركة القطاعين الخاص وغير الربحي والأفراد في تطوير شبكة الطرق، سواء كانت تخدم مصلحة عامة للمجتمع أو مصلحة خاصة، شريطة الالتزام بالمواصفات الفنية المعتمدة.شروط المخططات والتراخيصوألزمت التشريعات أصحاب الطلبات بتقديم مخططات تفصيلية توضح مسار الطريق ونوعه، سواء كان ترابياً أو مسفلتاً، وتحديد الجهة المشرفة بناءً على الموقع الجغرافي، كوزارة البلديات والإسكان للنطاق العمراني أو الهيئة العامة للطرق للمناطق الخارجية.
أخبار متعلقة ضبط مخالف بإشعال النار في غير الأماكن المخصصة داخل محمية طويقتعديل الفئات الوظيفية لـ 3808 من منسوبي المساجد بالمملكةواشترطت الجهات المعنية ضرورة الحصول على إقرار رسمي من إمارة المنطقة يؤكد خلو مسار الطريق المقترح من أي نزاعات للملكية أو تعدٍ على حقوق الغير، لضمان سلامة الإجراءات القانونية قبل البدء في التنفيذ.
ويتوجب على المتقدمين الاستعانة بمكاتب هندسية مرخصة لتقديم التصاميم التنفيذية، وإسناد عمليات الإنشاء إلى مقاولين مصنفين في مجال الطرق، لضمان جودة المخرجات وتطابقها مع معايير السلامة المرورية.
ونصت الضوابط على تقديم صاحب الطلب تعهداً خطياً بعدم مطالبة الدولة مستقبلاً بأي تعويضات مالية أو نفقات تترتب على فتح الطريق، مع التزامه بتأمين كامل تكاليف التنفيذ والإشراف حتى اكتمال المشروع.
وتنتقل مسؤولية صيانة الطريق وتشغيله بالكامل إلى الجهة الحكومية المختصة بعد استلامه نهائياً من الممول، ليتم ضمه إلى برامج الصيانة الرسمية ومعاملته كبقية الطرق العامة التابعة للدولة.إدارة وخدمات الطرق خلال وبعد التنفيذومنحت اللائحة الجهات المختصة صلاحية إغلاق أو إزالة الطرق التي تخدم مصالح خاصة إذا عجز أصحابها عن صيانتها وشكلت خطراً على السلامة العامة، مع تحميل المالك تكاليف الإزالة.
وأقر التنظيم الجديد مبدأ تكريم المبادرات المجتمعية بمنح الممول شهادة تقدير رسمية، مع جواز تسمية الطريق باسمه بعد التأكد من مطابقة التنفيذ للمواصفات والتصاميم المعتمدة.
وتخلي الدولة مسؤوليتها عن إكمال تنفيذ الطرق المتعثرة التي يبدأها الأفراد، إلا في حال توافق المشروع مع الاستراتيجية العامة للجهة المختصة وتوفر الاعتمادات المالية اللازمة لذلك.
ويخضع المقاول المنفذ لعملية تأهيل دقيقة من قبل الجهة المختصة، التي يحق لها طلب استبداله في حال عدم اجتيازه لمعايير الكفاءة المطلوبة لضمان سلامة التنفيذ.
وتوجب اللائحة الحصول على موافقات كتابية مسبقة من جهات حكومية متعددة، تشمل وزارة الصناعة والثروة المعدنية والمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، لضمان عدم تعارض المسار مع المصالح التعدينية أو البيئية.
وسيبدأ العمل بهذه اللائحة التنظيمية بشكل رسمي بعد مضي ثلاثين يوماً من تاريخ نشرها في الجريدة الرسمية، لتشكل إطاراً قانونياً شاملاً لمشاركات الأفراد في تنمية الطرق.