بعد قراره الاعتزال.. محمد رحيم يعود للفن مرة أخرى
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
أعلن الملحن محمد رحيم تراجعه عن قرار اعتزاله للفن والتلحين، بعدما لمح لاعتزاله الفن وتعليق نشاطه الفني.
وأعلن محمد رحيم عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام، عن عودته للفن، قائلًا: أنا مش هقولكم غير أني بكيت بالدموع من كتر الإحساس اللي في الرسائل اللى بعتوهالي، وخلاص ياجماعة أنا هرجع تاني علشان خاطركم، أنتوا بس.
وتابع محمد رحيم: يا أعظم جمهور وعائلة في العالم، وربنا ميحرمناش من بعض أبدا وبشكركم جدا على سؤالكم المستمر عنى، أنا محظوظ بوجودكم في حياتي وآسف جدا جدا لو كنت زعلت أي حد، وإن شاء الله هرجع تاني بطاقة أكبر علشان أحاول أسعادكم بكل الطرق والأشكال ورمضان كريم.
اعتزال محمد رحيم الفن
يشار إلى إنه في وقت سابق قد لمح محمد رحيم، اعتزاله الفن والتلحين، ثم السفر للعمل خارج البلاد، وذلك بعد طرحه آخر أعماله الغنائية والتي حملت اسم الساحل الشمالي مع الفنان محمد منير والفنانة مريام فارس، وذلك من خلال منشور كتبه عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك، قال فيه: تعليق كل نشاطاتي الفنية لأجل غير مسمى حتى إشعار آخر، واحتمالية اعتزال المهن والسفر لخارج البلاد.
آخر أعمال محمد رحيم
يذكر أن آخر أعمال محمد رحيم، هو تلحينه أغنية بعنوان الساحل الشمالي، للمطرب محمد منير ومريام فارس، وطرحت الأغنية في شهر أغسطس الماضي 2023، وحققت الأغنية نجاحًا كبيرًا، تخطت على موقع اليوتيوب 8 مليون مشاهدة، وجاءت كلمات الأغنية: بتعدي عن يميني وتعدي عن شمالي، جننتي البحر كله في الساحل الشمالي، يا أسمر مالك ومالي سيبني أتشمس في حالي، ومتشغليش في قلبي ده أنا قلبي لسه خالي، أنا كنت في حالي ماشي بسأل عمك غباشي، هو المشمش مجاشي قال بس انتوا الحقوه، بسأل ع الشوكولاته رد عليّ بألاطة، قال لي مفيش غير بطاطا، طب مش عايز جاتوه، بردون وحياة أبوكا لأ ما تخدنيش في دوكا، أنا هجري على الفلوكة لحسن نتأخروا، أنا لسه جاي ثاني من عند الفكهاني، التفاح اللبناني بيقولوا خلصوه، إستنى لشهر ستة هتلاقي في كل حتة، خذ يا بتاع الكارته وصلني عشان بتوه، الجو بجد رائع طب نفتح بس ساقع، من بحري وصيتي ذائع هاتوا القرش إسالوه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد رحيم الملحن محمد رحيم محمد رحیم
إقرأ أيضاً:
كندا تستعين بشركات الفضاء الرائدة لديها لإنتاج أقمار صناعية عسكرية في القطب الشمالي
أعلنت شركة "إم دي إيه سبيس" المحدودة، المدرجة في بورصة تورونتو الكندية تحت رمز التداول إم دي إيه، عن توقيع اتفاق شراكة إستراتيجية مع حكومة كندا وشركة تيليسات لتطوير قدرات الاتصالات العسكرية عبر الأقمار الصناعية، ضمن مشروع الاتصالات الفضائية المعززة – القطب (إي إس سي بي – بي).
ويأتي هذا التعاون في إطار جهود كندا لتعزيز قدراتها الدفاعية في المناطق القطبية ودعم عمليات القوات الجوية الملكية الكندية والقوات المسلحة الكندية في مهام السيادة.
ويُتداول سهم الشركة حالياً عند 17.62 دولار، وتشير تقديرات انفستينج برو للقيمة العادلة إلى أنه أقل من تقييمه الحقيقي، رغم تحقيق الشركة نمواً قوياً في الإيرادات بلغ نحو 58% خلال الاثني عشر شهراً الماضية، وفقا لمنصة انفستنج الاقتصادية.
وقال مايك جرينلي، الرئيس التنفيذي لشركة إم دي إيه سبيس - في بيان صحفي - : "تتمتع شركتنا بتاريخ طويل كشريك موثوق للقوات المسلحة الكندية، ونتطلع إلى الاستمرار في أداء هذا الدور الحيوي".
ويهدف مشروع إي إس سي بي – بي، إلى توفير قدرات اتصالات عسكرية آمنة، واسعة وضيقة النطاق، وهي قدرات حيوية للوفاء بالالتزامات الدفاعية الكندية في المناطق القطبية، حيث تعاني التغطية التقليدية من صعوبات كبيرة.
وقد اختارت الحكومة الكندية شركتي إم دي إيه سبيس وتيليسات نظراً لخبرتهما المشتركة في الاتصالات الفضائية والبنية التحتية للأقمار الصناعية، وسينطبق على المشروع سياسة الفوائد الصناعية والتكنولوجية الكندية، بما يساهم في خلق وظائف داخل منظومة الفضاء الوطنية، خاصة للشركات الصغيرة والمتوسطة.
ويمثل هذا الاتفاق استثماراً مهماً في قطاع الدفاع الكندي، ويعكس تركيز الحكومة على تعزيز أمن القطب الشمالي وحماية السيادة في هذه المنطقة الاستراتيجية.
وفي تطورات أخرى، أعلنت إم دي إيه سبيس حصولها على عقد بقيمة 44.7 مليون دولار من وزارة الخدمات العامة والمشتريات الكندية لتزويدها بقطع أساسية لقمر دعم مجموعة رادارسات. كما أعلنت عن تمويل خاص بقيمة 250 مليون دولار كندي عبر سندات غير مضمونة بفائدة 7% والمتوقع إغلاقه في ديسمبر 2025.
ودخلت الشركة أيضاً في شراكة متعددة السنوات مع فريق أوتاوا سيناتورز في دوري الهوكي، لتعزيز حضورها المجتمعي، كما حازت لقب شركة الأقمار الصناعية العالمية لعام 2025 من مؤسسة نوفا سبيس خلال أسبوع أعمال الفضاء العالمي في باريس، ما يؤكد مكانتها البارزة في صناعة الفضاء الدولية.