بشير التابعي يكشف أسرار إعتداءه على طارق التائب
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أكد بشير التابعي نجم الزمالك السابق، أنه قام بإشهار "موس" للاعب الليبي طارق التايب خلال مواجهة بين الزمالك والصفاقسي التونسي في البطولة العربية، مشيرا إلى أنه قام بالاعتداء عليه في الفندق بعدما شاهد اعادة للمباراة ووجد بأن التايب قام بركله بـ"الشلوت" في الملعب.
بشير التابعي: عبد الله السعيد لم يظهر بشكل جيد في لقاء الإسماعيليوقال في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس على فضائية etc: "حدثت أزمة كبيرة بين
ي وبين طارق التايب، وهددته بـ(الموس) داخل الملعب في البطولة العربية، ثم قمت بالدخول في مشاجرة معه والاعتداء عليه، ولكنه استقبلني بشكل جيد بعد ذلك في ليبيا خلال لقاء منتخب مصر، وهو لاعب على خُلق عالٍ".
وأضاف: "كنت أشارك في مباريات الأهلي والزمالك دائما، وأحاول أن ألعب بتركيز كبير، وأحمد رمزي عندما كان في جهاز الزمالك كان يطالبني برقابة أفضل مهاجم في أي فريق نواجهه".
وأكمل: "كنا نواجه أحد فرق الجزائر وكان بجواري محمود محمود مدافع الزمالك السابق، وفجأة الأمطار هطلت بغزارة ورغم ذلك تقدمنا بهدفين في الشوط الأول، وحدثت مشاجرة مع مهاجم الخصم، وفجأة جاء إليه محمود محمود ويقول له كيف تتشاجر مع كابتن بشير التابعي (دا عنده شقة في مدينة نصر؟) وكانت لقطة مضحكة جدا ومن المواقف التي لا تنسى بالنسبة لي في الملاعب".
وزاد: كنت في سموحة، وواجهت صلاح أمين، وقولت له لو (عبرت هذا الخط) سوف تعود إلى منزلك (4 أجزاء) فخرج لشكواى للجهاز الفني، كنت أخوف أي مدافع يواجهني".
وأتم: "سيسيه مهاجم فرنسا السابق، كان من أسرع لاعبي العالم، ولم أكن أعرفه جيدًا، وأشرف قاسم كلفني بمراقبته، والكرة بيني وبينه كانت عادية، وهو كان لاعبًا قويًا للغاية، وسقطت على الأرض وكنت (مكسوف) وظللت على الأرض، كنت أريد مقابلته واخراج الكرة لكنه كان سريع للغاية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بشير التابعي أخبار الرياضة طارق التائب بوابة الوفد الزمالك بشیر التابعی
إقرأ أيضاً:
نجل مفتي سوريا السابق يكشف تفاصيل اعتقال والده.. ماحقيقة إعدامه؟
أشار عبد الرحمن حسّون إلى أن والده أصدر فتاوى "صريحة بمنع المساس بالمتظاهرين"، بل ذهب إلى حد التصريح بأن "كل يد تمتد على المواطنين ينبغي أن تُقطع"، موجهاً كلامه آنذاك إلى بشار الأسد بقوله: "شلت كل يمين تمتد على الناس"، مؤكداً أن القضية "ليست قضية خبز بل قضية كرامة".
نفى وزير العدل السوري مظهر الويس، بشكل قاطع، صدور أي حكم بالإعدام بحق أحمد بدر الدين حسّون، مفتي الجمهورية السابق.
وقال الويس في تصريح لقناة "العربية" إن ملف حسّون لا يزال قيد النظر القضائي، وقد تم تحويله من وزارة العدل إلى قاضي التحقيق في وزارة الداخلية.
وأضاف أن الإجراءات القانونية لم تصل بعد إلى مرحلة إصدار حكم، سواء بالإدانة أو البراءة.
اتهامات رسمية تشمل "التحريض على القتل"في أغسطس/آب الماضي، نشرت وزارة العدل السورية مقاطع مصورة من جلسات التحقيق مع شخصيات بارزة تولّت مناصب رفيعة في عهد النظام السابق، من بينهم أحمد بدر الدين حسّون، إلى جانب العميد عاطف نجيب، رئيس فرع الأمن السياسي سابقاً، ومحمد الشعار، وزير الداخلية الأسبق، واللواء إبراهيم حويجة، رئيس إدارة المخابرات الجوية السابق.
وأظهرت المقاطع أن قاضي التحقيق وجّه إلى حسّون تهمة "التحريض والاشتراك والتدخل في القتل". وفي يوليو/تموز الماضي، أعلن النائب العام تحريك دعاوى الحق العام ضد هذه المجموعة، في أول إجراء قضائي علني يُدرج ضمن المسار المعلن للعدالة الانتقالية.
النجل: والدي لم يكن مفتياً حقيقياً بل أداة في مخطط النظاموفي مقابلة مع قناة "المشهد"، قال عبد الرحمن حسّون، نجل المفتي السابق، إن والده "كان مفتياً بالمعنى العام العريض، وفق المخطط الذي أراده له بشار الأسد ووزيره محمد عبد الستار السيد"، مضيفاً: "أرادوا أن يكون مفتياً بلا عمل وبلا حقيقة".
ولفت إلى أن والده انخرط منذ عام 2011 في الدفاع عن "الإنسان الثوري"، من خلال مبادرات شملت "السعي لإطلاق سراح المعتقلين، ومحاولة المصالحة بين الحكومة والشعب عبر وساطة علماء، على رأسهم الدكتور يوسف القرضاوي"، فضلاً عن "كبح التغول السلطوي الذي أوغل في قتل السوريين".
Related الأمم المتحدة تحذّر من انتهاكات خطيرة تستهدف الأقليات في سوريا وتدعو إلى تحقيقات مستقلةسوريا الانتقالية.. مكاسب دبلوماسية في الخارج وتحديات كبيرة في الداخلكيف يمكن إعادة إعمار سوريا في ظل نقص التمويل وتباين التقديرات؟ فتاوى صريحة واتهامات مبنية على مقطع مقتطعوأشار عبد الرحمن حسّون إلى أن والده أصدر فتاوى "صريحة بمنع المساس بالمتظاهرين"، بل ذهب إلى حد التصريح بأن "كل يد تمتد على المواطنين ينبغي أن تُقطع"، موجهاً كلامه آنذاك إلى بشار الأسد بقوله: "شلت كل يمين تمتد على الناس"، مؤكداً أن القضية "ليست قضية خبز بل قضية كرامة".
واعتبر الابن أن الاتهامات الحالية تستند إلى "فتوى مجتزأة من 40 ثانية"، وتساءل: "هل يُعاقب والدي اليوم على مقطع لا يعكس سياقه الكامل؟".
وأوضح عبد الرحمن أن والده احتجز في مطار دمشق الدولي أثناء محاولة سفره للعلاج، رغم حيازته جواز سفره ومرافقة أحد أبنائه ووالدته.
وقال إن التقارير الطبية المقدمة إلى الجهات المعنية تشير إلى إصابته بـ"الديسك، واعتلال قلبي، وبريفجان أذني، إضافة إلى كتلة في رقبته".
ولفت إلى أن شائعات عن إعدام والده تنتشر بين الحين والآخر، آخرها في "فترة عطلة التحرير"، ما تسبب بـ"ألم كبير للعائلة، خصوصاً والدتي التي فقدت بصرها من البكاء عليه".
نداء إلى الشرعوجّه عبد الرحمن نداءً إلى رئيس المرحلة الانتقالية أحمد الشرع، مطالباً إياه بـ"الرأفة بحالة والدي الذي يقارب الثمانين من عمره"، ويعاني من أمراض متعددة بينما يقبع في "زنزانة منفردة ضيقة لا تتسع لشخصين".
وقال: "لو كان والدي مجرماً، لهرب منذ البداية، لكنه أيقن أنه كان مُبعداً عن السلطة، فلماذا يُعاقب الآن؟"، مضيفاً: "نحن مع العدالة، ونطالب بها، لكننا نقف في وجه العدالة الانتقائية".
ومنذ سقوط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، برزت دعوات واسعة لمحاسبة مرتكبي جرائم الحرب وتفعيل آليات العدالة الانتقالية.
وفي 17 مايو/أيار 2025، أصدر الرئيس الانتقالي أحمد الشرع مرسوماً أنشأ بموجبه "الهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية"، كهيئة مستقلة تُعنى بإحقاق العدالة لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان المرتكبة خلال حكم النظام.
وتستند الهيئة إلى أحكام الإعلان الدستوري السوري لعام 2025، لكنها لم تبتّ بعد في أي دعوى، رغم مرور أكثر من عام على انهيار النظام وبدء الإجراءات القضائية الأولية ضد بعض رموزه.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة