طارق لطفي عن مسلسل العتاولة: ابني بيخاف مني .. وأحمد السقا أخويا
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
تحدث الفنان طارق لطفي، عن كواليس تعاونه مع الفنان أحمد السقا، في مسلسل العتاولة المقرر عرضه في السباق الرمضاني المقبل 2024.
قال طارق لطفي في تصريحات لقناة mbc مصر الفضائية، إنه حينما رشحه المخرج أحمد خالد موسى لمسلسل العتاولة، وأخبره بأن العمل بطولة أحمد السقا، جعله يوافق على الفور معربا عن حبه السقا وأنه أخ وصديق له.
أضاف طارق لطفي، أن شكل شخصيته في مسلسل العتاولة توصل له مع المخرج أحمد خالد موسى،مشيرا إلى أن ابنه الصغير ياسين يخاف من شكل شخصيته التي يقدمها.
مسلسل العتاولة
كشف الفنان طارق لطفي عن طبيعة الدور الذى يجسده فى مسلسل “العتاولة” الذى يشارك به في المارثوان الرمضاني القادم 2024.
قال طارق لطفي فى تصريحات لـ"et بالعربي "، إن طبيعة دوره مختلفة تماما وأن العمل مزيج ما بين الدراما والأكشن والطابع الإجتماعي .
وعن التعاون مع أحمد السقا، قال طارق لطفي: إنه سعيد بالتعاون مع الفنان أحمد السقا لأن تجمعهما صداقة قوية منذ سنوات .
معلقا: أنا وأحمد السقا عشرة عما ودخلنا بيوت بعض ومشوفناش من بعض غير كل خير، وسعيد ان احنا هنتعاون ٤ شهور تصوير.
وفى وقت لاحق، روج الفنان السقال مسلسل العتاولة، والمقرر عرضه ضمن موسم رمضان 2024.
ونشر أحمد السقا صورة تجمعه بالفنان طارق لطفي من خلال حسابه الرسمي على موقع "إنستجرام"، ونشر معها صورة أخرى من أحداث فيلم صعيدي في الجامعة الأمريكية، بطولة الفنان محمد هنيدي.
وعلق السقا عليها: حبينا نمسى عليكم ونقولكم اننا ولا بنخاف من الدنيا بحالهوعلق عليها ، قائلاً: حبينا نمسى عليكم و نقولكم اننا "ولا بنخاف مالدنيا بحالها" .
ومسلسل العتاولة، تدور أحداثه في إطار اجتماعي شعبي ويشهد العديد من الصراعات أبرزها صراع الأخوة بين السقا وطارق لطفي كما تظهر مي كساب بدور طليقة أحمد السقا أما زينة ستكون حبيبته وهو مسلسل من ٣٠ حلقة ويشارك في بطولته زينة ،باسم سمرة، مي كساب، حنان يوسف، صلاح عبدالله، سامي مغاوري، ميمي جمال، هدى الإتربي، أحمد كشك، مؤمن نور، مريم محمود الجندي، والعمل تأليف هشام هلال ومن إخراج أحمد خالد موسى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العتاولة مسلسل العتاولة طارق لطفي الفنان طارق لطفي احمد السقا الفنان احمد السقا مسلسل العتاولة أحمد السقا طارق لطفی
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: الهدف من القافلة إحراج مصر وليس الاحتلال.. ولا تغرنكم العناوين البراقة
أكد الإعلامي أحمد موسى، أنه تابع على مدى الساعات الماضية تحركات وتصريحات صادرة عن مشاركين ومنظمين لما أطلقوا عليها «قافلة الصمود» للذهاب إلى غزة عن طريق معبر رفح المصري، وتضم القافلة حوالى 1500 من النشطاء من جنسيات مختلفة، مشيرا إلى أن هذا الرقم سيرتفع للضعف خلال الأيام القادمة.
وقال موسى، في منشور على إكس: «تحركت القافلة البرية من تونس وستمر عبر الأراضي الليبية، والمفروض خط سيرها المحدد من جانبهم عبور ميناء السلوم البرى على حدودنا مع ليبيا وتدخل الأراضي المصرية من غربها حتى شرقها وصولا إلى ميناء رفح البرى يوم الأحد القادم (طبقا لخط سير القافلة )».
وأضاف: «السؤال: هل تم التنسيق مع السلطات المصرية وحصول هذه القافلة ومن بداخلها على تأشيرات دخول لمصر أولا ثم دخول سيناء ثانيا؟ والتي هي ذات طبيعة خاصة ولها إجراءات محددة؟».
وتابع: «لا تنظروا للعنوان البراق والجاذب «قافلة الصمود» بل لتبعات ما قد يحدث، والصورة التي سيتم تداولها وتصديرها عن مصر، والغريب لماذا لم يذهب هؤلاء عن طريق البحر وهو أقرب وأسهل لهم؟».
وواصل: «اليقظة مطلوبة من الجميع لمواجهة هذا الفخ الذى يستهدف وضع مصر في موقف محرج للغاية، سواء سمحت بالدخول أو منعت القافلة، وتداعيات ما قد يحدث والحملات المجهزة سلفا ضد الدولة المصرية، فانتبهوا لهذا الكمين المحكم والعيون كلها تركز على مصر، وهناك عشرات النشطاء الذين سينضمون لهذه القافلة عند وصولها الأراضي المصرية».
وأردف: «الشعب المصري لديه الوعى الكامل بما يحاك ضد مصر منذ أكتوبر 2023، وموقف الدولة الصلب والقوي والقاطع بمنع تمرير مخطط التهجير للحفاظ على القضية الفلسطينية، وهل القافلة ستنقذ غزة أم هدفها الشو الإعلامي؟ الموضوع ليس سهلا بل مخطط بعناية والهدف هو إحراج مصر وليس إسرائيل».
واستكمل: «ولو افترضنا وصولهم رفح ورفض جيش الاحتلال دخولهم غزة مثلما رفض وصول السفينة مادلين شواطئ غزة، واعتقل كل من عليها بمن فيهم نواب في البرلمان الأوروبي، هل سيعود هؤلاء النشطاء لبلدانهم أم سيحولون منطقة الحدود مع فلسطين لقنبلة موقوتة وبؤرة للأحداث والضغط على مصر؟ فماذا ستكون النتيجة؟».
واختتم: «التعامل مع هذا الموضوع يتطلب الحذر والحكمة لحماية أمن مصر القومي، وموقفنا من فلسطين لا يحتاج لشهادات من أحد ولا مزايدات من أصحاب الشعارات والحنجوريين، لأننا الدولة الوحيدة التي حاربت من أجل فلسطين، وطوال 77 عاما مصر تتصدر مشهد الدفاع عن الدولة الفلسطينية وسوف تستمر في تحمل مسئوليتها التاريخية».
محمود بدر: مصر تواجه وحدها مخطط التهجير.. والهدف من القافلة التغطية على فضيحة «مادلين»
نشأت الديهي: لا يمكن السماح للإخوان بإثارة الفوضى في الشارع المصري تحت مزاعم كسر الحصار
بكري: مخطط خطير لجمع سكان غزة على الحدود المصرية - الفلسطينية.. ولن نقبل بالتهجير أو نفرط في أمننا
محمد عبد العزيز: أي فوضى أمنية في رفح المصرية ستسهّل مشروع التهجير
متحدث فتح: نسعى بكل ما نستطيع لإنقاذ الشعب الفلسطيني ووقف الحرب على غزة