طرق فعّالة لتنظيف الشرايين والأوعية لمرضى الكوليسترول
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
يُظهر اهتمام مرضى الكوليسترول بتحسين حالة الشرايين والأوعية الدموية لتقليل الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية، مما يسهم في الوقاية من التصلب والانسداد والمحافظة على صحة القلب بشكل عام، وفقًا لـ "Healthline".
أستاذ أمراض باطنة يوجه تحذيرًا لمرضى السكر من صيام رمضان في هذه الحالة (فيديو) صحيفة أمريكية: إسرائيل تستخدم أسلحة تشوش على أجهزة حزب الله وتسبب أمراض خطيرةيستعرض "الفجر" في السطور التالية بعض الطرق التي يمكن لمرضى الكوليسترول اتباعها لتنظيف الشرايين والأوعية الدموية:
1.
2. صعود السلم بانتظام: صعود 5 درجات يوميًا يُسهم في تقليل الكوليسترول الضار وتنظيم ضغط الدم.
3. تناول كميات كبيرة من المياه: تسهم في تنظيف الشرايين والأوعية الدموية من الكوليسترول الضار.
4. اتباع نظام غذائي صحي: يتضمن أطعمة مثل السبانخ، الأسماك، والفواكه مثل الفراولة والتوت، والتي تساهم في تنظيف الشرايين والأوعية الدموية.
باستمرار اتباع هذه الطرق، يمكن لمرضى الكوليسترول المحافظة على صحة قلوبهم وتعزيز جودة حياتهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأوعية الدموية الکولیسترول الضار
إقرأ أيضاً:
دراسات علمية جديدة تتوصل لعلاج جديد لمرضى السكري يظهر نتائج واعدة
أظهرت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة بنسلفانيا نتائج واعدة لعلاج تجريبي يستخدم الخلايا الجذعية لاستعادة إنتاج الأنسولين لدى مرضى السكري من النوع الأول، ما قد يغنيهم مستقبلا عن الحاجة للعلاج بالأنسولين.
ووفقا لصحيفة “فيلادلفيا إنكوايرر”، فقد استعاد 10 من أصل 12 مريضا القدرة على إنتاج الأنسولين بعد تلقي علاج “زيميسليسيل” الذي تطوره شركة فيرتكس للأدوية.
وأشارت نتائج الدراسة، التي نشرت في دورية “نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن”، إلى أن أجسام المرضى أصبحت قادرة على تنظيم مستويات السكر دون تدخل خارجي.
يعتمد العلاج على استخدام خلايا جذعية تتم برمجتها لتتحول إلى خلايا جزر بنكرياسية، قادرة على إفراز الأنسولين وهرمونات أخرى، ويتم حقن هذه الخلايا في الجسم حيث تتجه إلى الكبد وتبدأ بالعمل.
وتكمن المشكلة في أن المرضى يحتاجون لعلاج مثبط للمناعة طوال حياتهم لضمان عدم تدمير أجسادهم للخلايا الجديدة مثلما حدث مع الخلايا القديمة.
مع ذلك، لا يعالج هذا النهج السبب المناعي للمرض، ما يعني أن المرضى سيحتاجون إلى أدوية مثبطة للمناعة مدى الحياة، وهو ما قد يزيد من خطر العدوى ويؤدي إلى آثار جانبية محتملة.
ومرض السكري من النوع الأول هي الحالة التي يتوقف فيها عضو البنكرياس عن إنتاج الإنسولين، ولا يوجد علاج لهذا المرض، ويمكن للمرضى التحكم في الأعراض من خلال حقن الإنسولين.
لم يتعرض أي من المشاركين في الدراسة لنوبات انخفاض حاد في سكر الدم خلال 90 يوما من تلقي العلاج، وبعد عام، استغنى 10 منهم عن الأنسولين، بينما احتاج اثنان إلى جرعات صغيرة فقط.
العلاج لا يزال في مراحله التجريبية، ومن المتوقع أن تبدأ شركة فيرتكس المرحلة التالية من التجارب السريرية قريبا، بما يشمل مرضى خضعوا لزراعة كلى ويتناولون بالفعل مثبطات مناعة.
وإذا أثبت العلاج فعاليته وأمانه على نطاق أوسع، فقد يحصل على الموافقة التنظيمية بحلول عام