هل يمكن صوم رمضان لمرضى السكري؟.. اعرف نصائح وزارة الصحة
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
أتاحت وزارة الصحة والسكان صوم رمضان لمرضى السكري وأصحاب الأمراض المزمنة في الحالات التي يسمح فيها الطبيب بذلك بعد معرفة التشخيص المناسب.
صوم رمضان لمرضى السكريويُمكن صوم رمضان لمرضى السكري بعد زيارة الطبيب المُشرف على الحالة، وإذا سمح بالصيام يكون هناك نصائح مهمة يجب على المريض اتباعها.
نصائح لمرضى السكريوخلال السطور التالية ترصد «الوطن» النصائح التي يجب على مرضى السكري إتباعها والتي جاءت كالآتي:
- يجب على مريض السكري بعد زيارة الطبيب أن يحدد الطعام المناسب الذي يتناوله في وجبتي الإفطار والسحور.
- يجب أن يتناول العلاج الخاص بمرض السكري الذي حدده له الطبيب دون أي تأخير في المواعيد حتى لا يحصل أي مضاعفات.
- كما أن هناك بعض الأطعمة حذرت وزارة الصحة من تناولهم وهي كالآتي: «اللحوم المصنعة، والسكريات، والمخبوزات، والأطعمة المقلية».
وأتاحت وزارة الصحة السكان رقم الخط الساخن 105 للتواصل معها في حالة الحاجة إلى أي استفسار خلال صيام شهر رمضان، فضلًا عن تقديم جميع النصائح الطبية التي تفيد المرضي وتجنبهم مخاطر الإصابة بأي مضاعفات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الصحة شهر رمضان الإفطار السحور صوم شهر رمضان وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
7 أعراض تُنذر بسرطان العين.. متى يجب زيارة الطبيب؟
يتطوّر سرطان العين نتيجة نمو غير طبيعي للخلايا في داخل العين أو حولها، ويُعد من السرطانات النادرة التي تصيب مناطق مختلفة مثل القزحية أو الشبكية أو الأنسجة المحيطة بمقلة العين. وتندرج تحته ثلاثة أنواع رئيسية، أبرزها الورم الميلانيني داخل العين، الذي يصيب البالغين في الغالب، وورم الشبكية الشائع بين الأطفال، إلى جانب الورم اللمفاوي الذي يظهر غالبًا لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف المناعة.
ورغم بطء تطور الأعراض في أغلب الحالات، فإن الكشف المبكر يلعب دورًا بالغ الأهمية في الوقاية من المضاعفات والحفاظ على البصر. وقد استعرضت صحيفة Times of India أبرز العلامات المبكرة التي قد تُنذر بالإصابة بسرطان العين، والتي ينبغي الانتباه إليها:
اضطرابات في الرؤية: مثل تشوش الصورة، أو رؤية الخطوط المستقيمة بشكل ملتوي، أو ظهور ظلال ومناطق ضبابية في مجال الإبصار. وقد يشعر البعض بانخفاض في حدة الألوان أو بصعوبة التركيز على الأجسام.
ومضات وأجسام عائمة: وهي بقع داكنة أو خطوط متعرجة تظهر فجأة داخل مجال الرؤية، نتيجة وجود أورام أو تكتلات تضغط على شبكية العين.
بقع داكنة على العين: خصوصًا إذا ظهرت على القزحية أو بياض العين، وكانت تتغير في الحجم أو الشكل مع مرور الوقت. البقع غير المنتظمة التي تنمو بسرعة قد تكون مؤشرًا خطيرًا، وتحتاج إلى فحص عاجل.
تغيرات في الحدقة: مثل اختلاف الحجم بين العينين أو الشكل غير الدائري للحدقة، وهو ما قد يشير إلى وجود ورم يؤثر على العضلات المسؤولة عن التحكم في قطر الحدقة.
فقدان الرؤية الجانبية: إذ يجد المصاب صعوبة في رؤية ما يوجد على الجانبين دون تحريك الرأس، ما يزيد من احتمال التعثر أو الاصطدام بالأشياء.
انتفاخ إحدى العينين أو ظهور كتل: وهو عرض قد يكون نتيجة وجود ورم خلف العين يدفع بها إلى الأمام تدريجيًا.
احمرار مستمر وألم غير مبرر: قد يكون علامة على تهيج مزمن ناتج عن الورم، خصوصًا إذا ترافق مع إحساس بالحكة أو الحرقة وتفاقم مع الوقت.
ويُوصي الأطباء بضرورة الخضوع لفحص شامل عند ظهور أي من هذه العلامات، خصوصًا لدى الأشخاص الأكثر عرضة للخطر مثل ذوي العيون الفاتحة، أو من لديهم تاريخ عائلي مع سرطان الجلد، أو أولئك الذين يتعرضون لأشعة الشمس لفترات طويلة، فالعين لا تعوَّض، والكشف المبكر قد يُحدث فارقًا حاسمًا في العلاج والحفاظ على الرؤية.
أخبار السعوديةأخر أخبار السعوديةسرطان العينقد يعجبك أيضاًNo stories found.