آفاق لعلوم الفلك: الأجواء الغبارية تجعل رؤية هلال رمضان غير ممكنة في الطائف
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
قال رئيس جمعية آفاق لعلوم الفلك شرف السفياني، إن الأجواء الغبارية تجعل رؤية هلال شهر رمضان غير ممكنة في الطائف.
وأضاف السفياني، في تصريحات تليفزيونية عبر قناة "الإخبارية"، اليوم الأحد، أن الطقس له تأثير كبير جدًا في عملية رصد الأهلة.
وأوضح أن الجو حينما يكون مليء بالشوائب والغبار والأتربة والرطوبة العالية فيؤدي إلى عدم إمكانية الرؤية سواء بالأجهزة أو بالعين المجردة.
فيديو | رئيس جمعية آفاق لعلوم الفلك شرف السفياني: الأجواء الغبارية تجعل رؤية هلال شهر #رمضان غير ممكنة في الطائف#الإخبارية pic.twitter.com/PRFwHRObps
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) March 10, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الطائف رؤية هلال رمضان
إقرأ أيضاً:
مصر تنظم أكبر تحالف لاستخدام الذكاء الصناعى فى قياس وتحليل البيانات البحرية
قال الدكتور عمرو زكريا حمودة نائب رئيس اللجنه الحكوميه لعلوم المحيطات باليونسكو ورئيس لجنة الخبراء للمخاطر البحريه وموجات التسونامي، إن المعهد القومى لعلوم البحار نظم على هامش مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات بفرنسا أكبر تحالف لاستخدام الذكاء الصناعى فى قياس وتحليل البيانات البحرية.
وأوضح “حمودة” أن هذا التحرك جاء بناء على توجيهات وزير التعليم العالى والبحث العلمى الدكتور محمد أيمن عاشور بشأن التعاون الدولى لنقل التكنولوجيا وتوجيهات رئيس المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد الدكتورة عبير منير.
وشارك في الحدث كل من السكرتير العام للسلطة الدولية لقاع المحيطات ود. لتيشيا كارفالوا، ورئيس اللجنه الحكوميه لعلوم المحيطات باليونسكو د. يوتاكا، وبحضور نائب وزير الموارد الطبيعيه بالصين ورئيس أكاديمية العلوم بفرنسا، ورئيس جامعة المحيط بالصين، ورئيس المعهد الأول لعلوم البحار بالصين.
واتفق المشاركون في التحالف على البدء فى التعاون المشترك من خلال المركز الصينى الأفريقى ومركز التدريب المشترك بين السلطة الدولية لقاع البحار لأفريقيا ومقرهم بالمعهد القومى لعلوم البحار فى استخدام نظم الذكاء الصناعى فى برامج الحفاظ على السواحل والبيئة البحرية والحد من المخاطر الطبيعية لتغيرات المناخ وذلك بالتعاون مع أكاديمية العلوم بفرنسا وجامعة علوم البحار بالصين حيث يعتبر من أكبر تجمعات فى مجال علوم البحار والمصايد بشأن استخدام نظم الذكاء الصناعى فى نظم البرمجة وبناء القدرات لدول القارة.