أهم ضحايا برنامج رامز جاب من الآخر على MBC مصر في رمضان 2024 وتحديد موعد العرض: من هم؟.. يعد برنامج رامز جاب من الآخر هو واحد من أبرز برامج المقالب الرمضانية التي تعرض على قناة MBC مصر ومجموعة قنوات إم بي سي. يعتبر هذا البرنامج من البرامج الترفيهية التي تحظى بشعبية كبيرة خلال شهر رمضان الكريم، حيث يجذب المشاهدين بفكرته المبتكرة والمقالب الطريفة التي يقوم بها الفنان رامز جلال.

وبعد نزول البرومو الخاص بالبرنامج والافصاح عن اسمه هذا العام قام العديد من الاشخاص بالبحث عن الضحايا ولهذا سنوضح لكم من هنا من موقعنا الفجر ابرز الضحايا المتوقعين هذا العام.

فكرة برنامج رامز جاب من الاخرأهم ضحايا برنامج رامز جاب من الآخر على MBC مصر في رمضان 2024 وتحديد موعد العرض: من هم؟

فكرة برنامج “رامز جاب من الأخر” تتمحور حول مقالب مضحكة يقوم بها الممثل المصري رامز جلال بحق مجموعة من الضيوف المشاهير خلال شهر رمضان. يرتدي رامز جلال شخصيات مختلفة ويستخدم أفكارًا مبتكرة لخداع الضيوف وإحداث مواقف محرجة ومضحكة لهم. وقد ظهر رامز خلال الاعلان الرسمى للبرنامج وهو يرتدي بدلة باللون الأحمر وفى جوارة كلب شرس وتحدث عن ما سيواجه الضحايا منه هذا العام قائلًا: “لما تشتغل شغلانة زي شغلانتي لازم الشر يسيطر على تفكيرك والخوف والرعب يبقوا هدفك”.

ابرز ضحايا برنامج رامز جاب من الاخر

من المتوقع ان تكون الضحايا كما يلى:

نجلاء بدر

سمية الخشاب

محمد شاهين

باميلا الكيك

عبدالناصر زيدان

محمد رياض

حمادة هلال

حسن شاكوش وطليقته

حمدي الميرغني

أحمد السقا

باسم سمرة

محمد لطفي

ميرهان حسين

أحمد حسام ميدو

كزبرة

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: رامز جلال أبرز ضحايا رامز جلال أجور ضحايا رامز جلال برنامج رامز جاب من الآخر ضحایا برنامج رامز جاب من

إقرأ أيضاً:

الحج .. رحلة الروح إلى اليوم الآخر

فـي كل عام يحتشد الملايين من المسلمين ملبين أذان أبينا إبراهيم عليه السلام عندما قال الله عز وجل له: «وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ» وهم يلبسون لباسا واحدا على صعيد واحد، يؤدون مناسك الحج فـي مشهد مهيب يستحضر فـي الأذهان مشاهد يوم القيامة، فكل نسك من أعمال الحج يرسم فـي أذهاننا مشهدا مصغرا لمشاهد الآخرة، وهذه المشاهد ليست مرتبطة بالحاج فقط، وإنما يجب على المسلمين جميعا أن يجسدوها فـي ذواتهم ويحجوا بأرواحهم من خلال تأملاتهم فـي نسك الحج، وأن يربطوا تلك الأعمال بحياتهم اليومية، ليكونوا فـي نقاء وصفاء كما يعود الحاج من حجه المبرور كيوم ولدته أمه نقيا وصفحته بيضاء ناصعة.

ولو بدأنا من اللحظة التي يتهيأ فـيها الإنسان للذهاب إلى الحج من أداء ما عليه من حقوق وأمانات وديون للناس ليقبل على الله متخلصا من حقوق العباد، طالبا عفو الله وصفحه وكرمه، واختيار الحملة والرفقة الصالحة التي تبلغه غايته، ثم يقوم بتوديع أهله، وهو بمثابة وداعه الأخير الأبدي عنهم وهو مقبل على الله متخلص من علائق الدنيا.

وعندما يخلع الحاج لباسه المعتاد ويرتدي لباس الإحرام الأبيض فكأنما يخلع الدنيا بكل ملذاتها وزينتها ومناصبها ويقف مجردا أمام الله كما يبعث الناس يوم القيامة لا يتفاضلون فـي لباس أو زينة، وهذا الذي يجب أن تكون عليه نية من لم يوفقه الله للذهاب إلى الحج وهو يعيش هذه الأيام العشر، فـيجب عليه أيضا أن يلبس نية الإقبال على الله، وأن يخلع كل عادة أو عمل يحجبه عن الله، وأن يطهر قلبه من الغرور والكبر والحسد والكراهية، وأن يجعل من عباداته وصلواته لحظات إحرام يخلع فـيها كل ما سوى الله.

وإذا أتينا إلى الركن الأكبر من أركان الحج وهو الوقوف بعرفة، وهذا الركن لا يكتمل الحج إلا به، فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول: «الحج عرفة» هذا اليوم يجسد يوم الوقوف الأكبر بين يدي الله، وهو صورة مصغرة ليوم الجمع، حين يجتمع الناس فـي صعيد واحد حفاة عراة ينتظرون رحمة الله ويجأرون إلى الله بالدعاء والدموع، «يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ» فهو يوم يعرف فـيه الإنسان قدره، ويتذكر مصيره ويستعد للقاء ربه، ينتظر رحمة الله أن تنزل عليه، وتمحى فـيه ذنوبه، ويعفو عنه ربه، ففـي هذا اليوم يعتق فـيه الناس، ويهدم فـيه عمل الشيطان، ويمتلأ قلب الشيطان غيظا، ويصبح فـي هذا اليوم صغيرا حقيرا مدحورا وهذا ما أخبرنا به الرسول صلى الله عليه وسلم عندما قال: «ما رُئيَ الشيطانُ يومًا هو فـيه أصغرُ ولا أدحرُ ولا أحقرُ ولا أغيظُ منه يومَ عرفةَ وما ذاك إلَّا لما يرَى من تنزُّلِ الرحمةِ وتجاوُزِ اللهِ عن الذنوبِ العظامِ، إلَّا ما كان من يومِ بدرٍ فقيل: وما رأَى يومَ بدرٍ ؟ قال : أما إنَّه قد رأَى جبريلَ عليه السلامُ وهو يَزَعُ الملائكةَ»، فعلى المسلم من لم ينل شرف الوقوف بعرفة، أن لا يفرط فـي ثواب هذا اليوم، فليكثر من عمل الصالحات من صيام وصدقة وإقبال على الله ومناجاته والبكاء بين يديه واستمطار رحمته ومغفرته.

وحين يبيت الحاج بمزدلفة، بعد وقوفه بعرفة فإنما يبيت فـي مرحلة انتظار بين الوقوف والجزاء، ينام بجوار الملايين من حوله، ولكن لا يشعر إلا بنفسه وربه، فـي سكينة واطمئنان، وقبل ذلك يجمع الحصى، ويجهزه، وهو ينتظر الفجر حتى يرجم الشيطان وكل ما يغضب ربه، من المعاصي والذنوب والآثام.

وعندما تشرق الشمس يبدأ برمي الجمرات وهو يستحضر رمي كل جمرة فـي داخلنا، فـيرجم شيطان الغفلة، والهوى، وكل ذنب أو عادة لا يرتضيها الله للمؤمنين، كما يستحضر الموقف الذي حاول فـيه إبليس اللعين أن يثني أبينا إبراهيم عن القيام بأمر الله الذي كان يمثل البلاء العظيم الذي نجح فـيه أبو الأنبياء عندما انقاد إلى أمر الله واستطاع أن يتغلب على نفسه وعلى الفطرة من أجل الاستجابة للخالق، الذي أمره أن يذبح ابنه، وبسبب هذا التسليم والطاعة والانقياد وتحقيق معنى العبودية، أثابه الله بأن استبدل ذبح ابنه بأن أنزل عليه الله كبشا من الجنة يكون أضحية لله بدلا من أن يضحي بابنه، فالاستجابة لأمر الله ورجم وساوس الشيطان يؤدي إلى النجاح ويحقق معنى العبودية الحقة لله تعالى.

وكأن الطواف بالبيت، وخاصة طواف الوداع، يشبه طواف الأرواح حول عرش الرحمن، فـي ختام الرحلة، حيث يترك الحاج الكعبة بقلب متعلق، وعين دامعة، وروح مشتاقة، وهي تعود إلى الحياة بعد تأدية هذه المناسك العظيمة، وهي موقنة بلقاء الله، وعازمة على استئناف العمل بعد أن جعل الله الحاج خاليا من الذنوب كيوم ولدته أمه، فالله تعالى يقول: «فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا». إن لم تستطع أن تحج ببدنك، فلا أقل من أن تحج بروحك كل يوم، واجعل كل سجدة عرفة، وكل صلاة طوافا، وكل دمعة هديا، وكل يوم إحراما جديدا، وهذه المواسم التي أهدانا الله إياها هي محطات للتزود بالفضل العظيم والثواب الجزيل، للوصول إلى مرضاته، والتعلق بأستار ثوابه.

مقالات مشابهة

  • ألف مبروك يا روح قلبي .. رامز جلال يهنئ ابنة أخيه على نجاحها
  • 58.3 مليون ريال إيرادات "عمران في 2024
  • الحديدة.. مناقشة آليات تنفيذ مشروع التمكين الاقتصادي وتحديد أولوياته
  • شوبير يكشف موعد انضمام بن رمضان وتريزيجيه لـ الأهلي
  • نقابة المهندسين تودع الفوجين الأول والثاني من حجاجها
  • أين اختفت المحكمة الجنائية الدولية؟
  • ياسر جلال يتصدر «التريند» عقب احتفاله بتخرج ابنته من الثانوية العامة
  • الحج .. رحلة الروح إلى اليوم الآخر
  • أول تعليق لـ وئام مجدي بعد وفاة تيتة نوال
  • 25.2 مليون ريال صافي أرباح مجموعة عُمران العام الماضي