شاهد بالصور.. بعد أن عاش أيام من العز والرفاهية.. ظهور القائد الرابع لقوات الدعم السريع بمظهر هزيل بعد أن تغيرت ملامحه وهو يرتدي “الحجبات” خوفاً من الموت والجمهور يسخر: (حليل النغنغة والجضيمات)
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
تناقلت صفحات تنشط على عملاق مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك بالسودان بالسودان صور قيل أنها للقائد الرابع لقوات الدعم السريع بالسودان.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد أكد المتابعون أن الصور للقائد موسى حامد أمبيلو, الذي يعد القائد الرابع من حيث ترتيب القادة في قوات حميدتي.
وظهر أمبيلو, بمظهر هزيل بعد اقتراب عام من الحرب بين الجيش والدعم السريع التي انطلقت في أبريل من العام الماضي.
ووفقاً لمتابعات محرر موقع النيلين فقد ظهر القائد الرابع بشكل مغاير عن شكله ما قبل الحرب بعد أن عاش أيام من العز والرفاهية وفقاً لما أكد المعلقون.
وسخر جمهور مواقع التواصل الاجتماعي من القائد موسى حامد أمبيلو, خصوصاً بعد أن ظهر وهو يرتدي “الحجبات” خوفاً من الموت, وكتب ساخرون: (حليل أيام النغنغة والجضيمات).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: بعد أن
إقرأ أيضاً:
“لجان المقاومة في فلسطين”: الجبهة الشعبية شكّلت علامة مضيئة في مسيرة الكفاح الوطني الفلسطيني
الثورة نت/وكالات أشادت لجان المقاومة في فلسطين بالدور الوطني والوحدوي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والعلاقة المتينة التي تربطها بلجان المقاومة في فلسطين وذراعها العسكري ألوية الناصر صلاح الدين خاصة على مستوى التنسيق في الميدان والتعاون بين المقاتلين، الأمر الذي يعكس عمق الروابط بين الجبهة ولجان المقاومة. وقالت اللجان في بيان ، اليوم الخميس ، بمناسبة الذكرى ال”58″ لانطلاق الجبهة الشعبية : “تتقدم لجان المقاومة في فلسطين بخالص التهاني وأصدق التبريكات إلى كافة الرفاق في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وفي مقدمتهم الأمين العام الرفيق القائد الأسير أحمد سعدات، ونائبه الرفيق القائد جميل مزهر وأعضاء المكتب السياسي وكافة أعضائها في الوطن والشتات بمناسبة حلول الذكرى ال”58″ لانطلاقة الجبهة، التي شكّلت وما زالت علامة مضيئة في مسيرة الكفاح والنضال الوطني الفلسطيني”. وأضاف البيان “نستحضر في هذه المناسبة بكل فخر مناقب شهداء الجبهة الأبطال، وعلى رأسهم القادة الذين تركوا بصمات لا تنسى في تاريخ المقاومة الفلسطينية، الدكتور جورج حبش والقائد الكبير أبوعلي مصطفى ووديع حداد وغسان كنفاني، وكوكبة طويلة من الشهداء الذين قَدموا أرواحهم على طريق تحرير القدس وفلسطين”. وأوضحت أن ” ذكرى انطلاقة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وكافة حركات وفصائل المقاومة تُمّثل فرصة لتجديد العهد على مواصلة المقاومة حتى تحقيق أهداف شعبنا المشروعة، في تحرير كل شبر من أرضنا، والتصدي للجرائم الصهيونية المستمرة والمخططات التصفوية التي تستهدف شعبنا، كما أنها تُشكّل دافع لمواصلة طريق المقاومة والجهاد على كافة المستويات من أجل إنهاء معاناة شعبنا وتعزيز صموده”.