بعد سقوطه فجأة.. آخر التطورات الصحية للاعب أحمد رفعت
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
نكشف لكم ضمن النقاط التالية عبر موقع الفجر الإلكتروني عن أخر التطورات الصحية للاعب أحمد رفعت، حيث تعرض لسقوط مفاجئ على أرض الملعب، أمس الاثنين أثناء المباراة.
آخر التطورات الصحية للاعب أحمد رفعتوكشف مصدر طبي، أن لاعب نادي مودرن فيوتشر، سقط في أرض الملعب خلال مباراة أمس الاثنين مع نادي الاتحاد السكندري، وتم وضعه على جهاز التنفس الصناعي، وهو في حالة خطرة داخل العناية المركزة.
ووفقا لوسائل الإعلام، قرر الأطباء عدم نقل اللاعب إلى أي مستشفى إلا بعد تحسن حالته واستقرارها، مؤكدين أن الوعي عاد للاعب لكن بنسبة منخفضة، ومن الناحية الطبية من الصعب نقله إلى أي مستشفى آخرلأن الأمر في غاية الخطورة.
وتفاجئ المتابعين لمباراة فريقي فيوتشر والاتحاد السكندري في الدوري العام المصري بسقوط أحمد رفعت لاعب فيوتشر في الدقيقة 91 من المباراة، حث فقد النطق تمام.
وسادت حالة من الفزع بين اللاعبون والطواقم الطبية، مع المطالبة بإنهاء المباراة فورا وسرعة نقل اللاعب إلى المستشفى.
وانتقل لاعبو الاتحاد السكندري ومودرن فيوتشر إلى المستشفى للاطمئنان على حالة اللاعب أحمد رفعت.
وكشف نادي مودرن فيوتشر في بيان رسمي التطورات الأخيرة لـ حالة أحمد رفعت صانع ألعاب الفريق: قائلا «يتابع نادي مودرن فيوتشر في الساعات الأخيرة حالة القلق والحزن لجميع مسئولين وجماهير الكرة المصرية على الحالة الصحية لنجم الفريق أحمد رفعت بعد سقوطه بشكل مفاجئ في مباراة الاتحاد السكندري بالدوري العام».
ووفقا للبيان: «عاني اللاعب من توقف عضلة القلب لمدة تصل إلى أكثر من ساعة بالرغم من كل محاولات الإنعاش من قبل الطاقم الطبي في المستشفى قبل أن تتحسن الأمور طبيا وعودة النبض للقلب».
واستكمل: «لا يزال حالة أحمد رفعت غير مستقرة طبيا مما يمنع نقله إلا بعد استقرار حالته الصحية ولا يزال اللاعب يتلقى العلاج وعمل الفحوصات اللازمة».
من هو أحمد رفعتواللاعب أحمد رفعت من مواليد 20 يونيو 1993 ويلعب مع نادي فيوتشر ومنتخب مصر في مركز الجناح، كما سبق ولعب بصفوف أندية إنبي والزمالك والمصري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: للاعب أحمد رفعت
إقرأ أيضاً:
ما الذي اختفى فجأة في إسطنبول؟
غطّى ضباب كثيف مناطق متفرقة من مدينة إسطنبول صباح اليوم، مما تسبب في انخفاض مدى الرؤية، لا سيما في محيط مضيق البوسفور والأحياء المطلة عليه.
ومع بزوغ الفجر، بدأت كتل الضباب بالانتشار تدريجيًا، خاصة في الأجزاء الساحلية والمرتفعة من المدينة، حيث بدت الأجزاء العلوية من عدد من المباني الشاهقة في منطقة بشيكتاش غير مرئية تمامًا.
كما حجب الضباب الكثيف جزءًا من جسر السلطان محمد الفاتح، في مشهد ضبابي نادر لواحد من أبرز معالم المدينة.
اقرأ أيضا
اعتراف صادم.. جوجل أضاعت 35 ثانية كانت كفيلة بإنقاذ ملايين…
الإثنين 28 يوليو 2025وأظهرت لقطات محلية أن حركة المرور تواصلت بوتيرة بطيئة، إذ حرص السائقون على القيادة بحذر شديد تفاديًا للحوادث في ظل ظروف الرؤية المحدودة.