وزارة الكهرباء في صنعاء تزف بشرى سارة للمواطنين.. تفاصيل
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
العاصمة صنعاء (وكالات)
أكدت وزارة الكهرباء والطاقة تخفيض سعر التعرفة لوحدة الطاقة المباعة للمستهلكين من قبل المؤسسة العامة للكهرباء من (243 ريال/ كيلو وات ساعة) إلى (230 ريال/كيلو وات ساعة).
وأفاد مصدر مسؤول بالوزارة لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن القرار الصادر من وزير الكهرباء في حكومة تصريف الأعمال الدكتور محمد البخيتي، نص على تحديد سعر تعرفة وحدة الطاقة الكهربائية المباعة لجميع فئات المشتركين ذات الشريحة (1- 2999 كيلو وات ساعة) من قبل مناطق المؤسسة العامة للكهرباء بما فيها مناطق التوليد المستقل بـ 230 ريال/كيلو وات ساعة، في الدورة النصف شهرية ابتداء من الجمعة 20 شعبان 1445هـ الموافق 1 مارس 2024م.
ونص القرار على بقاء التعرفة لبقية الشرائح على ما هي عليه وفقا للقرار الوزاري رقم 41 لسنة 1445هـ الصادر بتاريخ 20/7/1445هـ الموافق 31/1/2024م، واستثنى القرار التعرفة الاستثنائية المخفضة في محافظتي الحديدة والجوف.
يشار إلى أن هذا يأتي في إطار حرص قيادة الوزارة والمؤسسة على التخفيف من معاناة المواطنين خصوصا في شهر رمضان المبارك تنفيذا لتوجيهات القيادة الثورية والسياسية بذلك.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الحديدة الكهرباء اليمن تعز ذمار صنعاء مارب کیلو وات ساعة
إقرأ أيضاً:
مشاهير بريال السعودي”.. تفاصيل خطيرة عن مخطط لتفجير الوضع في صنعاء عبر “مؤثرين” تم شراؤهم في الرياض والقاهرة
صنعاء|يمانيون
كشف وكيل وزارة الإعلام في حكومة صنعاء الدكتور أحمد مطهر الشامي، عن تفاصيل خطيرة تتعلق بمحاولات استخباراتية سعودية وإماراتية لاستقطاب مؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي بهدف التحريض ضد حكومة صنعاء والوضع المعيشي في المناطق الحرة.
جاء ذلك في تصريح نشره الدكتور الشامي على حساباته في وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أوضح أن التنسيق تم عبر بعض الأشخاص المأجورين، وتم استقطاب مجموعة من المؤثرين للذهاب إلى السعودية تحت غطاء أداء العمرة، وإلى دول أخرى مثل مصر بعناوين متعددة.
وأشار الشامي إلى أن هؤلاء المؤثرين التقوا بأشخاص تابعين للاستخبارات السعودية والإماراتية، حيث طُلب منهم العودة إلى صنعاء والقيام بحملات تحريضية تستهدف الوضع المعيشي في المناطق الحرة. ويهدف هذا التحريض، بحسب الشامي، إلى إثارة السخط ضد حكومة صنعاء وأحرار اليمن، مع تبرئة الجانب السعودي والإماراتي الذي يعمل على محاصرة اليمن ونهب ثرواته ودمر مؤسساته وقطع رواتبه.
ولفت وكيل وزارة الإعلام إلى أن بعض هؤلاء المؤثرين “تنومسوا على أنفسهم” ولم ينفذوا ما طُلب منهم، بينما “البعض الآخر باعوا وطنهم واشتروا بآيات الله ثمنًا قليلًا”.
وفي ختام تصريحه، دعا الدكتور الشامي “أحرار التواصل الاجتماعي” إلى فضح هذه الفئة من المؤثرين، مؤكدًا على ضرورة كشف ممارساتهم للرأي العام.