دوريات الأمن بمنطقة الجوف تضبط مخالفين لنظام البيئة
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
المناطق_واس
ضبطت دوريات الأمن بمنطقة الجوف، على مواطنَين مخالفين لنظام البيئة، بحوزتهما حطب محلي معروض للبيع ، واتخذت بحقهما الإجراءات النظامية، وتم تسليم المضبوطات لجهة الاختصاص.
ويأتي ذلك في إطار متابعة وزارة الداخلية لنشاطات تسويق أو بيع أو نقل الحطب المحلي داخل المدن والمحافظات، وعلى الطرق التي تربط المناطق، وما ينشر عن هذا النشاط عبر مختلف المنصات.
وحثّ الأمن العام على الإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداء على البيئة أو الحياة الفطرية على الأرقام (911) في مناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(996) و(999) في بقية مناطق المملكة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأمن العام الجوف
إقرأ أيضاً:
تنفيذ حكم القتل تعزيرًا في أردني لتهريبه أقراص مخدرة إلى المملكة
الجوف
أصدرت وزارة الداخلية اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بأحد الجناة في منطقة الجوف، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى: “وَلَا تُفْسِدُواْ في الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا”، وقال تعالى: “وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ”، وقال تعالى: “وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَاد”.
وقال تعالى: “إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ”.
أقدم / تحسين عبدالرحمن محمد بنات -أردني الجنسية- على تهريب أقراص الإمفيتامين المخدرة إلى المملكة، وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة، وبإحالته إلى المحكمة المختصة؛ صدر بحقه حكم يقضي بثبوت ما نسب إليه وقتله تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا.
وتم تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بالجاني / تحسين عبدالرحمن محمد بنات -أردني الجنسية- يوم الخميس 2 / 12 / 1446 هـ الموافق 29 / 5 / 2025م بمنطقة الجوف.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشد العقوبات المقررة نظامًا بحق مهربيها ومروجيها؛ لما تسببه من إزهاق للأرواح البريئة، وفساد جسيم في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاك لحقوقهم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.