تحلم الفتيات والسيدات برموش طويلة وكثيفة طبيعية، لذلك نقدم بعض الوصفات الطبيعية والنصائح التي يمكن أن تساعد في تعزيز طول وكثافة الرموش في المنزل، بحسب ما نشره موقع هيلثي :

هل يهبط لـ40 قريبًا؟|الجنيه يواصل رحلة الصعود أمام الدولار.. وهذا ثمنه الآن كلام نهائي.. امتحانات منتصف الفصل الدراسي الثاني في الجامعات بهذا الموعد نصائح لرموش أطول وأكثر سمكًا في المنزل

زيت الخروع: يُعتقد أن زيت الخروع يحتوي على مركبات تساعد على تعزيز نمو الشعر بما في ذلك الرموش.

قومي بتطبيق بضع قطرات من زيت الخروع على فرشاة نظيفة للرموش وضعيها على الرموش قبل النوم. اغسليها في الصباح. قومي بذلك بانتظام للحصول على نتائج أفضل.

زيت جوز الهند: يحتوي زيت جوز الهند على العديد من العناصر الغذائية التي تعزز صحة الشعر. استخدمي فرشاة نظيفة لتطبيق زيت جوز الهند على الرموش قبل النوم واتركيه حتى الصباح. قومي بغسله في الصباح.

البيوتين: يُعتبر البيوتين من الفيتامينات المهمة لنمو الشعر الصحي، بما في ذلك الرموش. تناولي الأطعمة الغنية بالبيوتين مثل البيض والجوز والسبانخ. كما يمكنكِ أيضًا استخدام مكملات البيوتين بعد استشارة الطبيب.

الألوة فيرا: يعتبر جل الألوة فيرا مرطبًا طبيعيًا ومحفزًا لنمو الشعر. قومي بفرك الجل المستخرج من نبات الألوة فيرا على الرموش واتركيه لمدة 15-20 دقيقة ثم اغسليه بالماء الدافئ. قومي بهذه العملية مرتين في الأسبوع.

تجنب تجفيف الرموش: قومي بتجنب استخدام الماسكارا ذات التركيبة القاسية واستخدمي منتجات طبيعية وخالية من الكيماويات الضارة. قومي بإزالة المكياج بلطف ودون فرك قوي للرموش.

التغذية الصحية: تأكدي من تناول وجبة غذائية متوازنة وغنية بالفيتامينات والمعادن الضرورية لصحة الشعر. تشمل هذه الأطعمة الفواكه والخضروات والبروتينات الصحية.

يجب أن تتذكري أن نمو الشعر يحتاج إلى وقت وصبر. قد يستغرق الأمر بضعة أسابيع أو أشهر لملاحظة فرق ملحوظ في طول وكثافة الرموش.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: زيت الخروع الرموش الألوة فيرا قطرات

إقرأ أيضاً:

أعداء البشرة والشعر.. زيوت طبيعية لكنها ليست آمنة للجميع

في عالم الجمال والعناية بالبشرة، تُعد الزيوت الطبيعية من أكثر المنتجات شيوعا وانتشارا، إذ يُنظر إليها كخيار طبيعي وآمن يمكن استخدامه دون قلق. لكنْ خلف هذه الصورة المثالية، تُظهر الأبحاث العلمية وجها آخر لهذه المواد الطبيعية، إذ ليست كل الزيوت مناسبة لكل أنواع البشرة، وبعضها قد يكون مضرا بالفعل عند استخدامه دون وعي.

 هل الزيوت الطبيعية كلها آمنة؟

مصطلح "طبيعي" قد يشعر البعض بالأمان، لكنه لا يعني بالضرورة أنه "آمن للجميع". تختلف الزيوت النباتية من حيث الكثافة، التركيب الكيميائي، وسرعة امتصاصها. الأهم من ذلك هو "مؤشر انسداد المسام" (Comedogenic Rating) وهو مقياس يشير إلى مدى احتمال أن يسد الزيت المسام ويسبب الحبوب.

 زيت جوز الهند: مرطب ثقيل لا يناسب الجميع

يحتل زيت جوز الهند مكانة بارزة في روتين العناية بالبشرة، بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا وقدرته العالية على الترطيب. ومع ذلك، أظهرت دراسة نُشرت في "المجلة الدولية للأبحاث الطبية المعاصرة" (2019) أن زيت جوز الهند يعد من الزيوت عالية الكوميدوجينية، ويأتي بمؤشر 4 من 5، ما يعني أنه غير مناسب للبشرة الدهنية أو المعرضة لحب الشباب.

قارنت الدراسة عدة زيوت نباتية، وخلصت إلى أن زيت جوز الهند مثل زيت الخردل وزيت الكاكاو يمكن أن يسد المسام عند استخدامه بانتظام على بشرة غير جافة.

 زيت جوز الهند يحتل مكانة بارزة في روتين العناية بالبشرة، بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا وقدرته على الترطيب (غيتي)زيت الأرغان.. ذهب سائل لكن الجودة مهمة

زيت الأرغان غني بالأحماض الدهنية وفيتامين "إي"، ويستخدم في ترطيب البشرة وتعزيز مرونتها. أظهرت دراسة أجراها فريق مغربي ونُشرت في "الطب التكميلي والبديل القائم على الأدلة" (2015) أن زيت الأرغان يمكن أن يحسن مرونة البشرة ويقلل من الجفاف، خاصة مع التقدم في السن.

لكن يجب الانتباه إلى جودة الزيت المستخدم، إذ تنتشر في الأسواق نسخ مخففة أو مغشوشة قد تسبب تحسسا أو فقدانا للفعالية.

زيت الجوجوبا الأقرب لطبيعة البشرة

على النقيض، يعتبر زيت الجوجوبا من أكثر الزيوت أمانا لمختلف أنواع البشرة، بما في ذلك الدهنية والحساسة. وذلك لأن تركيبته الكيميائية تُشبه إلى حد كبير الزهم الطبيعي الذي تفرزه البشرة.

إعلان

وفق مراجعة نُشرت في "المجلة الدولية للعلوم الجزيئية" (2018)، فإن زيت الجوجوبا يحتوي على خصائص مضادة للالتهابات، مضادة للبكتيريا، ومساعدة على ترميم الحاجز الجلدي.

كما ذكرت الدراسة أن الزيت لا يسبب انسداد المسام، بل يساهم في موازنة الإفرازات الدهنية، ويخفف من التهيجات الناتجة عن حب الشباب.

زيت شجرة الشاي سلاح ضد الحبوب

زيت شجرة الشاي معروف بفعاليته ضد حب الشباب. وجدت دراسة نُشرت في "مجلة الأمراض الجلدية" (2007) أن استخدام جل يحتوي على 5% من زيت الشاي لمدة 12 أسبوعا أدى إلى انخفاض عدد البثور بنسبة 40%.

ومع ذلك، فإن الزيت المركز قد يسبب جفافا أو تحسسا، خاصة إذا لم يخفف بشكل مناسب أو استُخدم بكميات مفرطة.

الزيت المركز قد يسبب جفافا أو تحسسا، خاصة إذا لم يُخفف بشكل مناسب (وكالة الأنباء الألمانية)زيت الزيتون.. مغذ لكنه ثقيل

رغم فوائده كمضاد للأكسدة ومرطب، فإن زيت الزيتون له تركيب ثقيل قد لا يناسب جميع أنواع البشرة. دراسة نشرتها "ديرماتايتِس جورنال" (2013) حذرت من استخدامه على بشرة الرضع، لأنه قد يضعف الحاجز الجلدي ويسبب تهيجا.

زيت اللوز الحلو ليس للجميع

زيت اللوز الحلو يُستخدم بكثرة لتهدئة البشرة الجافة والحساسة. إلا أن هناك احتمال حدوث رد فعل تحسسي للأشخاص الذين يعانون من حساسية المكسرات، حتى عند استخدام الزيت موضعيا.

زيت اللوز الحلو يُستخدم بكثرة لتهدئة البشرة الجافة والحساسة (غيتي إيميجز)نصائح قبل استخدام أي زيت طبيعي: تحققي من نوع بشرتك (دهنية؟ جافة؟ مختلطة؟). افحصي الزيت عبر اختبار بسيط على منطقة صغيرة من الجلد. راجعي مؤشر انسداد المسام. استشيري طبيبا أو مختصا إذا كانت بشرتك حساسة أو تعاني من مشكلات مزمنة. زيوت تحتاج إلى زيوت حاملة

لا تستخدم جميع الزيوت بشكل مباشر على الجلد. فهناك نوع معين يُعرف باسم "الزيوت الأساسية" وهي زيوت شديدة التركيز تُستخرج عادة من أوراق أو أزهار أو قشور النباتات. هذه الزيوت لا تُستخدم وحدها، بل تُخفف باستخدام زيوت حاملة قبل تطبيقها موضعيا، وذلك لأسباب تتعلق بالسلامة وفعالية الامتصاص.

ما الفرق بين الزيوت الأساسية والزيوت الحاملة؟

الزيوت الأساسية: مركّزة، عطرية، متطايرة بسرعة، وغالبا ما تكون نشطة بيولوجيا. لا تحتوي على دهون.

الزيوت الحاملة: زيوت نباتية غير عطرية، تحتوي على أحماض دهنية وتُستخدم لتخفيف الزيوت الأساسية ونقلها إلى الجلد بأمان.

لماذا لا يمكن استخدام الزيوت الأساسية وحدها؟

امتصاص ضعيف دون حامل: تحتاج إلى وسيط زيتي يساعد على نقلها خلال الجلد.

شدة التركيز: تحتوي الزيوت الأساسية على مركبات كيميائية فعالة بتركيز عال يمكن أن يسبب حروقا أو تحسسا أو تهيجا إذا وُضعت مباشرة على الجلد.

سرعة التبخر: تتطاير بسرعة، مما يقلل من الوقت الذي يمكن للجسم أن يستفيد فيه من مكوناتها.

أشهر الزيوت التي يجب تخفيفها بزيت حامل

1. زيت شجرة الشاي: يُستخدم لعلاج حب الشباب والتهابات الجلد، يسبب تهيجا عند استخدامه وحده. ويفضل تخفيفه بزيت الجوجوبا أو زيت بذور العنب.
2. زيت النعناع: ممتاز لآلام العضلات والصداع. قد يسبب إحساسا بالحرق أو التبريد المفرط على البشرة. ويجب أن يخفف غالبا بزيت اللوز أو زيت الزيتون.
3. زيت اللافندر يهدئ البشرة، يُستخدم للنوم والاسترخاء، ورغم أنه من الزيوت اللطيفة نسبيا، إلا أن استخدامه المباشر قد يسبب تهيجا للبشرة الحساسة. لذلك يمكن تخفيفه بزيت الأرغان أو زيت جوز الهند.
4. زيت القرنفل يستخدم لتخفيف آلام الأسنان والمفاصل. مهيج قوي للجلد وقد يسبب حروقا كيميائية عند استخدامه بمفرده. ويُخفف بزيت الزيتون أو زيت الأفوكادو.

إعلان

مقالات مشابهة

  • مرصد بيئي يعزو اشتعال الحرائق في هور الحويزة بالعراق إلى 4 مشاكل طبيعية
  • تفوق مواد البناء وأكثر ذكاء.. ابتكار سويسري لمادة تمتص ضوضاء المدن
  • بطريقة طبيعية.. 6 أطعمة ومشروبات تخلّصك من رائحة العرق المزعجة في الصيف
  • أعداء البشرة والشعر.. زيوت طبيعية لكنها ليست آمنة للجميع
  • أستاذ علوم سياسية: القضية الفلسطينية أمن قومي لمصر
  • ودّع اصفرار الأسنان.. وصفة طبيعية لتبييضها في المنزل بمكونات بسيطة وآمنة
  • قومي حقوق الإنسان يواصل الاستعداد لانتخابات مجلس الشيوخ 2025
  • نصائح للتعامل مع الحر الشديد وتجنب مخاطر ارتفاع درجات ‏الحرارة
  • تركيا: السكان أولوية أمن قومي.. وسياسات جديدة لحماية التركيبة الديمغرافية
  • في الطبيخ وبالشاي الأخضر.. أغرب 7 طرق في استخدام الحلبة لإنقاص الوزن