انقطاع الإنترنت في دول أفريقية بسبب تضرر أسلاك بحرية
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
تشهد الكثير من الدول الأفريقية منذ صباح الخميس انقطاعا في الانترنت بسبب تضرر أسلاك اتصالات بحرية على ما أعلنت شركات مشغلّة.
وأوضحت شركة "إم تي إن غروب" الجنوب أفريقية في منشور على منصة "إكس": "أثرت أضرار في أسلاك بحرية رئيسية على خدمات الاتصال في الكثير من دول غرب أفريقيا".
وأشارت إلى أنها تحاول إعادة توجيه تدفق حركة الإنترنت إلى "مسارات بديلة" وهي تعمل مع شركاء لإصلاح الأسلاك من دون تقديم تفاصيل حول الأضرار.
وكانت ساحل العاج الأكثر تأثرا بانقطاع الإنترنت تليها ليبيريا وبنين وغانا وبوركينا فاسو.
وشهدت الكاميرون والغابون وناميبيا والنيجر ونيجيريا وجنوب أفريقيا انقطاعات أقل شدة وفقا لمجموعة مراقبة الإنترنت العالمية "نت بلوكس".
في جنوب أفريقيا، كتبت الشركة المشغلة للاتصالات "فوداكوم" على "إكس" إن "مشكلات اتصال" حدثت بسبب أعطال عدة في الأسلاك البحرية من دون تقديم تفاصيل إضافية.
وتمر معظم حركة الإنترنت في العالم عبر عشرات أسلاك الألياف الضوئية الموضوعة على طول قاع البحر، يمتد واحد من أطولها (15 ألف كيلومتر) من البرتغال إلى جنوب أفريقيا.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا الانترنت أفريقيا أفريقيا انترنت المزيد في تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا سياسة سياسة تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
عشر دول أفريقية تتقدم في تصنيف الدخل وواحدة في الصدارة
أظهرت بيانات البنك الدولي لعام 2025 تحقيق دولٍ دخولا مرتفعة مقارنة بجاراتها، رغم ما تواجهه القارة الأفريقية من تحديات اقتصادية مزمنة، مدفوعة بالتنوع الاقتصادي، والاستثمارات المستدامة.
يستند التصنيف إلى منهجية أطلس الخاصة بالبنك الدولي، ويُستخدم لتقييم الشرائح الاقتصادية عالميا، وتوجيه سياسات التنمية والدعم الدولي.
سيشل.. استثناء القارةتُعدّ سيشل الدولة الأفريقية الوحيدة المصنّفة ضمن فئة الدخل المرتفع، بفضل اقتصادها المعتمد على السياحة والخدمات المالية، واستقرار مؤسساتها، وارتفاع نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي.
تضم القائمة الجزائر، وبوتسوانا، والرأس الأخضر، وغينيا الاستوائية، والغابون، وليبيا، وجنوب أفريقيا، وناميبيا، وموريشيوس. إذ تتمتع هذه الدول بوفرة الموارد الطبيعية كالنفط والمعادن، إلى جانب نشاط في قطاعات الخدمات مثل التمويل والاتصالات والسياحة.
دخل مرتفع… ولكنعلى الرغم من تحسّن مؤشرات الدخل، لا تعكس هذه الأرقام بالضرورة تطورا شاملا في مستويات المعيشة، حيث تستمر تحديات مثل البطالة، ضعف الخدمات الصحية والتعليمية، والتفاوت الإقليمي. مثال ذلك، لا تزال غينيا الاستوائية تُسجّل معدلات فقر مرتفعة رغم دخلها العالي.
وفقا لتصنيف عام 2025، بلغ عدد الدول المصنّفة عالميا ضمن فئة الدخل المرتفع 93 دولة، وجاءت 55 دولة في الشريحة العليا من الدخل المتوسط، و50 في الشريحة الدنيا، و25 دولة فقط ضمن فئة الدخل المنخفض.