46 هدفاً في اليوم الافتتاحي لبطولة اتحاد الهوكي
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
شهد اليوم الأول من بطولة اتحاد الإمارات للهوكي الرمضانية، تسجيل 46 هدفاً في 6 مباريات أقيمت أمس الأول الأربعاء في افتتاح النسخة الثالثة للبطولة.
يشارك في البطولة 16 فريقاً تم توزيعهم إلى 4 مجموعات، يتنافسون على ملعب الاتحاد بالمدرسة الأمريكية للإبداع بالشارقة، حيث يخوض كل فريق مباراتين يومياً.
وأسفرت نتائج مباريات اليوم الأول عن فوز “أوسكار” على “سكاي توبا” 6-3، و”يو تي إس سي” على “نسور الصحراء” 7-0، و”أوسكار على “نسور الصحراء” 9-0، و “سكاي توبا” على “يو تي إس سي” 1-0، و “سكاي توبا” على “نسور الصحراء” 11-3، و “أوسكار” على “يو تي إس سي” 4-3.
وأعرب عبد الله الدح رئيس اتحاد الإمارات للهوكي عن سعادته بانطلاق النسخة الثالثة من البطولة التي يحرص الاتحاد على تنظيمها سنويا بمشاركة 16 فريقاً، والتي تعطي زخما كبيراً للعبة وتسهم في توسيع رقعة انتشار اللعبة.
وقال: “نسعى من خلال مثل هذه البطولات إلى نشر اللعبة بين المواطنين والمقيمين وتوسيع رقعة المشاركة، والمحافظة على المكاسب التي تحققت في الفترة الماضية على الصعيدين الفني والإداري.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
بحوث الصحراء يشارك في صياغة الإطار الإستراتيجي لاتفاقية التصحر لما بعد عام 2030
شارك مركز بحوث الصحراء، التابع لوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، ممثلًا عن جمهورية مصر العربية، والقارة الأفريقية في اجتماعات الفريق الحكومي العامل المعني بإعداد الإطار الاستراتيجي المستقبلي لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر لما بعد 2030.
وتأتي هذه المشاركة بتكليف من السيد علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، وتوجيهات الدكتور حسام شوقي رئيس مركز بحوث الصحراء والمنسق الوطني للاتفاقية لتعزيز الدور المصري في هذا الملف الدولي.
جاءت المشاركة عقب انتهاء الدورة الثالثة والعشرين للجنة متابعة تنفيذ الاتفاقية التي عُقدت في بنما، حيث تم انتخاب الدكتور أحمد عبد العاطي، المنسق التنفيذي المصري وعضو لجنة العلم والتكنولوجيا، ليمثل قارة أفريقيا في اللجنة الدولية إلى جانب ممثلين من دولتي جنوب أفريقيا وإثيوبيا.
ومن المقرر أن تعمل اللجنة على صياغة إطار استراتيجي جديد يمتد لعشر سنوات على الأقل بعد عام 2030، بما يعكس الثقة الإقليمية والدولية في الدور المصري، كما تواصل أعمالها عبر اجتماعات افتراضية، حتى تعقد اجتماعها المقبل في مقر الأمم المتحدة بمدينة بون الألمانية في مارس المقبل.
ويعزز الإطار الجديد التكامل بين الاتفاقيات البيئية الدولية، كما يحافظ على النظم البيئية، ويدعم الأمن الغذائي، مع بحث آليات تمويل مبتكرة لزيادة فاعلية الاتفاقية.