مواطنون بعد وفاة "فتاة الشروق": توظيف شركات النقل للسائقين يتم بلا ضوابط (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
عرضت فضائية "الحدث الإخبارية" تقريرًا تلفزيونيًا رصد آراء المواطنين بشأن واقعة وفاة حبيبة الشماع المعروفة إعلاميًا بـ "فتاة الشروق" التي قفزت من السيارة خوفًا من اختطاف السائق لها.
بعد وفاة حبيبة الشماع "فتاة الشروق".. اعترافات السائق المتهم: كنت برش معطر انهيار وبكاء الأسرة والأصدقاء.. تشييع جثمان حبيبة الشماع "فتاة الشروق" (صور)وأشار التقرير إلى أن هناك بيان عاجل في البرلمان لإخضاع سائقي شركات النقل الذكي لتحليل المخدرات، فيما قال مواطن إن توظيف شركات النقل للسائقين يتم بلا ضوابط.
ولفت آخر إلى أن بعض السائقين لديهم طرق استغلال للعملاء، مؤكدًا أنه من الضروري وجود حواجز بين السائق والعميل.
ونوه مواطن آخر إلى أن صوت الموسيقى العالي ليس من حق السائق، مؤكدًا أن تعاطي المخدرات سبب مشاكل بعض السائقين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تعاطي المخدرات الموسيقى البرلمان مخدرات بيان عاجل المخدرات النقل الذكي شركات النقل فتاة الشروق وفاة فتاة الشروق حبيبة الشماع وفاة حبيبة الشماع فتاة الشروق
إقرأ أيضاً:
بعد توقيع مذكرة التفاهم بمجال الطاقة… مواطنون يبدون تفاؤلاً كبيراً بتحسن الواقع الكهربائي بدمشق وريفها
دمشق-سانا
أبدى عدد من المواطنين في عدة مناطق بدمشق وريفها ارتياحهم بتحسن الواقع الكهربائي، خاصة بعد توقيع مذكرة التفاهم بين وزارة الطاقة ومجموعة شركات دولية وانعكاساتها عليهم، بما يسهم في تخفيض ساعات التقنين، والإسراع بعودة المهجرين لمناطقهم، وتحسين بيئة عملهم.
سانا استطلعت آراء عدد من المواطنين الذين أكدوا على الآثار الإيجابية لتحسن الواقع الكهربائي، التي تشمل مستوى المعيشة والخدمات المقدمة، ومن منطقة القدم بدمشق أوضح عبد الله العش صاحب ورشة صيانة برادات، أن ساعات التغذية بمنطقته وصلت إلى ثلاث ساعات في كل فترة تغذية، متأملاً بتحسنها خلال الفترة القادمة، لافتاً إلى أهمية الكهرباء بدوران عجلة الإنتاج، وإعادة بناء الاقتصاد بعد سنوات من الدمار.
ومن منطقة مخيم اليرموك بدمشق، أشار محمد صلاح رمضان إلى أن المنطقة تشهد عودة كبيرة للأهالي، خاصة مع تحسن واقع الخدمات، وزيادة عدد ساعات التغذية الكهربائية، بينما رأى سعيد حناوي أن تحسن الواقع الكهربائي ساعد الأهالي في ترميم منازلهم والإسراع بالعودة إليها.
كما بين المدرس بسمان إبراهيم أنه يقوم حالياً بإعادة تأهيل منزله بعد غياب دام 13 عاماً، معرباً عن أمله بأن تسهم الاتفاقية التي وقعتها الدولة السورية مؤخراً بتحسين واقع الكهرباء لأثره الكبير في عودة الخدمات.
ومن مدينة داريا بريف دمشق، أشارت الشابة لميس المغربي إلى أن الكهرباء أصبحت مستقرة من حيث ساعات التغذية، وأن تحسن واستقرار الواقع الكهربائي يسهم بزيادة الأنشطة التجارية والصناعية.
بينما اعتبر زهير الكوشك صاحب بقالية أن تحسن الكهرباء مؤخراً ساعده في تشغيل العديد من الأدوات الكهربائية، لحفظ السلع المتنوعة بشكل أفضل وبأعلى جودة.
بينما لفت زاهر الزهر إلى أن تحسن الواقع الكهربائي ساعد الحرفيين في زيادة ساعات عملهم، وتخفيض التكاليف عليهم، مثل الإضاءة وتشغيل المعدّات، وأدوات التدفئة والتبريد والتهوية في منشآتهم.
ومن مدينة حرستا بريف دمشق، ترى السيدة سمر صديق أن توافر الكهرباء يساعد في تحسين مستوى المعيشة، وتوفير الراحة لربات المنزل من خلال تشغيل الأجهزة المنزلية الضرورية للحياة اليومية، بينما أشار محمد عبيد إلى أن تخفيض ساعات التقنين مكنه من شحن بطاريات منزله، بما يضمن استمرار عمل الأجهزة الإلكترونية المهمة، مثل الهواتف المحمولة، وأجهزة الإضاءة.
من جهته، يأمل مصطفى حكمت أن تكون الاتفاقية بداية لواقع كهربائي أفضل يسهم بتحريك العجلة الاقتصادية، كما رأت ابنته الشابة صباح أن الكهرباء تلبي العديد من الاحتياجات الأساسية في مجال الدراسة والتعليم.
تابعوا أخبار سانا على