استغاثت الفنانة نجوى فؤاد من خلال صدى البلد بعد تدهور حالتها الصحية ومنعها من الحركة مطلقا لمدة طويلة بسبب اصابتها بمرض فالعمود الفقري .

الحالة الصحية للفنانة نجوى فؤاد

قالت  نجوى فؤاد في تصريحات لـ صدى البلد أنها تعاني من وجع في العمود الفقري والفقرة القطنية وأنها تتلقى العلاج بالمنظار في العمود الفقري والترد الحراري في القطنية و أن الطبيب المعالج قال لها أن تجلس شهراً، أو شهر و نصف بدون حركة.

 

ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديوجراف التالي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنانة نجوى فؤاد

إقرأ أيضاً:

سياحة صحية

بين الثامن والعشرين والثلاثين من نيسان أبريل الماضي ،عقد في العاصمة الرياض “ملتقى السياحة الصحية” ،وقد تكون هذه هي النسخة الأولى في الملتقى.

التفكير في مثل هذا الملتقى ، قد يكون ترجمة أو لنقل استثماراً للتطور الصحي الذي تعيشه هذه البلاد، حيث ظهرت دعوات في بعض المدن ،تسعى إلى جعلها مزارات صحية ،ومحطات لمنتجعات صحية، لمعالجة أمراض قد تكون طويلة الأمد ،وتتطلب إقامات تمتد أشهراً بقرب المصحات.

شارك في الملتقى (بوصفهم رعاة) ،عدد من المستشفيات والمدن الطبية العامة وتلك التي يملكها القطاع الخاص.
ذُكر الكثير عن مفهوم السياحة الصحية، ومقومات هذا النوع من السياحة، وعن البنية التحتية التي يفترض أن تكون متوفرة عند التفكير في مثل هذا النوع من الاستثمار.،غير أنه لوحظ أن الرعاة المشاركين ، استغلوا هذا الحدث للترّويج لمستشفياتهم وكأنه ميدان للإعلان عن خدماتهم، وعن مدى تطورهم الطبي، واستعدادهم لعلاج مختلف الإصابات المُعقدة،وهذا معروف لكل من يعيش على هذه الأرض ،فقد تطورت الخدمات الطبية في بلدنا تطوراً ملفتاً ،حتى صارت محطة لقدوم رؤساء دول وحكومات بهدف تلقي العلاج في كبريات مستشفياته.

كما أن ما يتم التخطيط له في المجال الصحي، يفوق بكثير ما تحقق.
وما ينبغي لفت النظر إليه ،أنك إن أردت أن يفكر الآخرون حول العالم في جعلك محطة أولى ،أو من أول الخيارات عند رغبتهم في تلقي الشفاء أو البحث عنه، هو أن يعرفوا ماذا عندك، وما المشافي التي تمت تهيئتها ،والكوادر التي تم إعدادها لاستقبال آلاف القادمين من أنحاء العالم للبحث عن الشفاء.

ثلاث جهات كان ينبغي أن تكون أول المشاركين في الملتقى وهي:
1/ سفارات المملكة في الخارج
2/ وزارة السياحة وهيئاتها المختلفة
3/ وكالات السفر والسياحة التي تنظِّم رحلات من الخارج إلى داخل المملكة
لن تعرف الناس في مختلف دول العالم عن مشروعنا للسياحة الصحية ،إن لم يكن هذا العمل جزءاً مهماً من مهام كل سفارات المملكة في الخارج.
وهنا نقول: ليتنا نفكر في أن يكون ضمن العاملين في كل سفارة “ملحق سياحي” ،يتولى الترّويج السياحي، والسياحة الصحية للمملكة في الدولة المستضيفة.

كذلك ينبغي ألا يقتصر عمل وكالات السفر والسياحة، على تنظيم رحلات سياحية من المواطنين إلى الخارج، بل ينبغي أن تحمل هذه الوكالات مهمة الترويج للسياحة العلاجية والصحية من الخارج إلى داخل المملكة.
ولن يتحقق هذا إلا بترابط وتضافر كل الجهات المعنية بالسياحة العلاجية والصحية، لكي نرى العالم يأتي إلى الوطن ،بحثاً عن المصحات والمنتجعات الصحية ، وبحثاً عن علاج طبيعي ،يكتسب من الصحراء نقاءها وصفاءها.

ogaily_wass@

مقالات مشابهة

  • سياحة صحية
  • حسن مصطفى يتعرض لوعكة صحية في مقر الأهلي بالشيخ زايد
  • دهون الذراع تكشف هشاشة العظام
  • دهون الذراع العنيدة تكشف الكسور وهشاشة العظام
  • رئيس «الرعاية الصحية»: التمريض المصري هو العمود الفقري للمنظومة الطبية
  • "ساحر العمود الفقري".. لفتة إنسانية لطبيب مصري أثارت إعحاب السعوديين
  • أول ظهور للفنانة نجوى فؤاد بعد أزمتها الصحية الأخيرة «صور»
  • أحمد السقا ليس الأول.. نجوم ارتبطت حياتهم بالتبني
  • كتاب ونقاد السينما تكرم الفنانة نجوى فؤاد.. اليوم
  • اليوم.. كتاب ونقاد السينما تكرم الفنانة نجوي فؤاد