طرحت الشركة المنتجة لمسلسل «عتبات البهجة» من بطولة النجم يحيى الفخراني، الحلقة الثامنة من العمل والتي شهدت عددا من الأحداث المهمة.

وشهدت أحداث الحلقة بإيجاد بهجت (يحيى الفخرانى) العديد من المشاكل فى السنتر التعليمي، ويقوم بالحديث مع عبد البديع (هشام إسماعيل) حول مشكلة الطالب الذى أرسل صورًا غير لائقة إلى زميلته، فضلاً عن إيجاده أحد الطلاب مصابا بنوبة صرع بسبب معاملة زملائه له.

وخلال الحلقة يترك عمر (خالد شباط) منزله ويقرر البقاء برفقة صديقه أسامة (أحمد كمال أبو رية)، بينما يقوم بهجت بتولي إدارة السنتر.

العمل مقتبس عن رواية للكاتب إبراهيم عبد المجيد، وسيناريو وحوار مدحت العدل، وإخراج مجدي أبو عميرة. وتدور الأحداث في إطار الدراما الاجتماعية حول أحد الأجداد، وعلاقته بأحفاده.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: عتبات البهجة الحلقة الثامنة يحيى الفخراني

إقرأ أيضاً:

فاغنر تنهي مهامها في مالي رسمياً… و«فيلق إفريقيا» الروسي يتولى المهام

أعلنت مجموعة “فاغنر” الروسية، الجمعة، انتهاء مهمتها العسكرية في مالي رسميًا، مؤكدة أن “المهمة الرئيسية قد أُنجزت”، بينما أكدت موسكو استمرار وجود قوة بديلة ممثلة في “فيلق إفريقيا”، التابع لوزارة الدفاع الروسية، لمواصلة العمليات الميدانية في البلاد.

وذكرت المجموعة، في بيان نقلته وكالة “سبوتنيك”، أنها نجحت في إعادة جميع عواصم الأقاليم إلى سيطرة السلطات الشرعية، وتمكنت خلال عملياتها من “القضاء على آلاف الإرهابيين وقادتهم الذين روعوا السكان المدنيين لسنوات”.

وأكدت مصادر مطلعة أن القرار لم يكن مفاجئًا، وأن التنسيق بين موسكو والسلطة الانتقالية في مالي بدأ منذ أشهر لتحل عناصر “الفيلق الإفريقي” محل قوات فاغنر على الأرض، وأضاف أن استبدال العناصر تأخر منذ أبريل الماضي لأسباب لوجستية تتعلق بنقل وتمركز القوات الجديدة.

وكانت روسيا قد أنشأت “فيلق إفريقيا” مطلع العام الماضي، ليكون بديلاً منظمًا وخاضعًا مباشرة لوزارة الدفاع الروسية، بعد التمرد الفاشل الذي قاده مؤسس فاغنر، يفغيني بريغوجين، ونائبه دميتري أوتكين، ضد القيادة العسكرية الروسية.

وينتشر “فيلق إفريقيا” حالياً في مالي، والنيجر، وبوركينا فاسو، وجمهورية أفريقيا الوسطى، ما يعكس استراتيجية موسكو لتعزيز نفوذها العسكري في القارة، بعيداً عن النموذج غير الرسمي الذي مثلته فاغنر.

جاء هذا التطور وسط تصاعد الهجمات التي تشنها جماعات مسلحة، خصوصًا المرتبطة بتنظيم “القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي”، والتي استهدفت مواقع عسكرية في وسط وجنوب مالي، بما في ذلك مناطق قريبة من العاصمة باماكو، موقعة خسائر بشرية ومادية كبيرة.

كما أفادت مصادر محلية بأن الجماعات المسلحة تفرض حصاراً خانقاً على بعض القرى، وتمنع حركة الأشخاص والبضائع، مما ينذر بتدهور إضافي في الوضع الإنساني والأمني.

ودخلت فاغنر إلى مالي بعد طرد القوات الفرنسية والأممية في أعقاب الانقلابين العسكريين اللذين شهدتهما البلاد عامي 2020 و2021، لتصبح الشريك العسكري الأول للسلطة الانتقالية، غير أن التغيرات داخل روسيا بعد تمرد فاغنر دفعت إلى إعادة هيكلة الوجود الروسي في إفريقيا تحت مظلة رسمية، عبر الفيلق الجديد.

بذلك، تُطوى صفحة مجموعة فاغنر في مالي، بينما تتواصل العمليات الميدانية تحت راية جديدة، وسط تحديات أمنية متصاعدة تشهدها البلاد في ظل تمدد الجماعات المسلحة وتراجع قدرات الجيش المالي في بعض الجبهات.

آخر تحديث: 7 يونيو 2025 - 15:24

مقالات مشابهة

  • «شغب لوس أنجلوس» يُهدد المجموعة الثانية في «المونديال»!
  • من الشاطئ إلى الجبل.. أفلام تأخذك في إجازة دون أن تغادر الأريكة
  • الغنيمي يعلن إطلاق اسم الراحل أدهم صالح ملعب السنتر بسموحة
  • يحيى صويص يهدي الجيش الأردني أغنية جديدة بعنوان “نيال الجيش”
  • المقابر أولى بالزيارة.. حين يستقبل الغزيون العيد على عتبات الفقد
  • وكيل إنزاغي يتولى مفاوضات أوسيمين مع الهلال
  • التعليم العالي تقدم إرشادات لمرضى الأمراض المزمنة بشأن لحوم عيد الأضحى
  • مدينة الأبحاث العلمية توجه نصائح للتوعية بطرق التخلص الآمن من مخلفات النحر
  • عاجل.. محمد شوقي يتولى تدريب فريق زد بداية الموسم الجديد
  • فاغنر تنهي مهامها في مالي رسمياً… و«فيلق إفريقيا» الروسي يتولى المهام