الرئيس المشاط يعزي في وفاة الشيخ الشريف ومحمد علي الفران
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
وأشاد فخامة الرئيس في برقية العزاء التي بعثها إلى نجل الفقيد الشيخ صادق يحيى الشريف وأفراد أسرته، بمناقب الشيخ الشريف وإسهاماته في خدمة المجتمع وإصلاح ذات البين.
وعبر الرئيس المشاط عن خالص العزاء وعميق المواساة لنجل الفقيد وأسرته وآل الشريف كافة بمديرية خب والشعف بمحافظة الجوف بهذا المصاب ..
سائلاً الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته وعظيم مغفرته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
"إنا لله وإنآ إليه راجعون".
كما بعث فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، برقية عزاء ومواساة في وفاة محمد علي الفران بعد حياة حافلة بالعطاء في خدمة الوطن.
وأشاد فخامة الرئيس في برقية العزاء التي بعثها إلى نائب وزير النفط والمعادن ياسر الواحدي، وأبناء الفقيد عبد الحميد، ومحمد، وعبد الله، وأسامة، بإسهامات الراحل في خدمة الوطن.
وعبر الرئيس المشاط عن خالص العزاء والمواساة لنائب وزير النفط وأبناء وأسرة الفقيد بهذا المصاب..
سائلاً الله العلي القدير أن يتغمده بواسع الرحمة والمغفرة ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
"إنا لله وإنآ إليه راجعون".
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
وفاة الفنانة الشعبية "تقية الطويلية"
توفيت الفنانة اليمنية "تقية الطويلية"، الإثنين، في العاصمة صنعاء بعد صراع مع المرض.
وقالت مصادر مقربة من أسرة الفنانة الطويلية، إنها توفيت في أحد مشافي صنعاء، بعد معاناتها مع المرض، عن عمر ناهز 73 عاما.
والفنانة تقية من مواليد 1952 مدينة الطويلة في محافظة المحويت، وتُعد من رواد الغناء الفلكلوري الشعبي في اليمن، خاصة اللون الصنعاني، حتى لُقبت بـ"ملكة الغناء النسائي".
وسجّلت الفنانة في مسيرتها الفنية أكثر من 21 ألبوما غنائيا، وقدّمت عشرات الأغاني التي تنوعت بين الوطني والعاطفي.
وعانت الفنانة "تقية"، وهي تؤسس لمجدها الشخصي كمطربة شعبية عرفها كثير من اليمنيين منذ منتصف الستينيات، وهي من أوائل الفنانات اليمنيات اللاتي تحدين التقاليد المجتمعية وسلكن درب الفن، حيث غنت مع أشهر فناني اليمن وفي مقدمتهم علي السمة ومحمد حمود الحارثي، وهما أول من لحن أعمالًا غنائية لها وغنت في بداية فنها مع الفنان علي الانسي.
للفنانة تقية الطويلة العديد من الأعمال الفنية الإبداعية التي أثرت بها الساحة الفنية رغم الضغوط المجتمعية.
وقال المصور عبدالرحمن الغابري عن الفنانة تقية بأنها ناضلت لتكون من أهم مطربات اليمن بل من اوائل المطربات، فقد تعرضت للموت مرارا بسبب اصرارها على ممارسة الغناء في ظروف مجتمعية غاية في التعقيد والانغلا ق، وكإمراه تحدّت تلك القيود فغنت للزراعة والأفراح وانشدت للثورة بجانب فنانينا الكبار وشاركت في الأسابيع الثقافية اليمنية في الداخل الخارج
وأضاف: "تعرفت على فنانتنا الكبيرة تقية في مطلع سبعينيات القرن الماضي تحديدا في مبنى المسرح العسكري الذي كان بسيطا الا ان نشاطه كان كبيرا فكان كل فنانينا الكبار كالحارثي الذي غنت تقية معه في أول تسجيلات لها وعلي السمة وعلي الانسي واحمد السنيدار ومحمد قاسم الاخفش واحمد المعطري وعلي حنش وعبد الكريم علي قاسم ويحيى العرومة ويحيى قاسم الاخفش والفنان الكبير مجمد الحرازي ومحمد علي حسن.