حرب العملات.. الدولار يُواجه هزيمة ساحقة على يد منافسيه!
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
مارس 21, 2024آخر تحديث: مارس 21, 2024
المستقلة/- هبط الدولار الأمريكي على نطاق واسع يوم الخميس، وذلك بعد قرار مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) تثبيت أسعار الفائدة مع الإبقاء على توقعات خفضها خلال العام الحالي.
تفاصيل الحدث:ثبات الفائدة: أبقى مجلس الاحتياطي الاتحادي أسعار الفائدة دون تغيير، مما أثار خيبة أمل بعض المستثمرين الذين توقعوا لهجة أكثر تشددًا.توقعات خفض الفائدة: أكد البنك المركزي الأمريكي توقعاته لخفض أسعار الفائدة ثلاث مرات هذا العام، مما أدى إلى ضغط على الدولار.ارتفاع العملات الأخرى: ارتفع اليورو والجنيه الإسترليني مقابل الدولار، حيث سجلا أعلى مستوياتهما في أسبوع.هبوط مؤشر الدولار: انخفض مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمته مقابل سلة من العملات الرئيسية، بأكثر من 0.5%.ارتفاع العملات الأخرى: ارتفع الدولار الأسترالي والنيوزيلندي والين الياباني مقابل الدولار الأمريكي.تحليل العوامل المؤثرة:توقعات خفض الفائدة: أدت توقعات خفض الفائدة إلى تقليل جاذبية الدولار كملاذ آمن للمستثمرين.بيانات الوظائف القوية: ساهمت بيانات الوظائف الأمريكية القوية في دعم العملات الأخرى مقابل الدولار.ضعف الدولار: يُعدّ هذا الهبوط استمرارًا لضعف الدولار خلال الفترة الأخيرة.تأثير تراجع الدولار:الأسواق المالية: قد يؤدي تراجع الدولار إلى تقلبات في الأسواق المالية العالمية.التجارة الدولية: قد يُؤثّر على التجارة الدولية، حيث تزداد تكلفة الواردات بالنسبة للدول التي تعتمد على الدولار.الاقتصاد العالمي: قد يُؤثّر على الاقتصاد العالمي بشكل عام.
أدى قرار مجلس الاحتياطي الاتحادي بتثبيت أسعار الفائدة مع الإبقاء على توقعات خفضها إلى تراجع الدولار على نطاق واسع، مما قد يُؤثّر على الأسواق المالية والتجارة الدولية والاقتصاد العالمي بشكل عام.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: أسعار الفائدة
إقرأ أيضاً:
وثيقة سرية تكشف: أميركا ستتكبد هزيمة ساحقة أمام الصين
وأظهر التقييم، الذي نشرته صحيفة "نيويورك تايمز"، أن واشنطن ستهزم أمام ترسانة الصين التي تضم نحو 600 سلاح فرط صوتي، إلى جانب الصواريخ والغواصات النووية.
وسلط التقرير أيضا الضوء على مخاوف أوسع نطاقا بشأن مستقبل الجيش الأميركي واستمرار اعتماده على "أساليب عفا عليها الزمن".
وحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فقد دُمرت سفن مثل حاملة الطائرات الأميركية "يو إس إس جيرالد فورد" - التي تبلغ تكلفتها 13 مليار دولار - وهي أكبر حاملة طائرات في العالم - مرارا وتكرارا في سيناريوهات محاكاة للدفاع الأميركي عن تايوان.
ويرى منتقدو الاستراتيجية العسكرية الأميركية أن البنتاغون ما يزال عالقا في عقلية حروب الماضي، معتمدا على أسلحة تقليدية ضخمة ومكلفة.
في المقابل، يتمسك المدافعون عن النهج الحالي بأن الولايات المتحدة ما تزال بحاجة إلى الحفاظ على ترسانتها التقليدية الضخمة لردع خصومها، خصوصا مع تصاعد الخطاب الصيني حول "استعادة" تايوان وتقارير عن استعداد بكين لعمل عسكري محتمل بحلول 2027.
وذكرت "نيويورك تايمز" أن تقرير "التفوق" السري الصادر عن البنتاغون أرسل مؤخرا إلى البيت الأبيض، مشيرة إلى أنه كشف "تفاصيل مقلقة حول قدرة الصين على تدمير السفن والطائرات والأقمار الاصطناعية الأميركية".
وسبق أن صرّح وزير الحرب الأميركي بيت هيغسيث بأننا "نخسر في كل مرة" في محاكاة البنتاغون لنزاع تايوان.
وفي وقت سابق من هذا العام، قال هيغسيث إن الصين "تتدرب على المواجهة الحقيقية"، وأضاف: "لن نُخفي الحقيقة، فالتهديد الذي تُشكّله الصين حقيقي وقد يكون وشيكا
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟