"تعليم مكة" يطلق مبادرة "منافسون" لرفع مستوى أداء 60 ألف طلب وطالبة
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
أطلقت إدارة التعليم بمكة المكرمة ممثلة في إدارة الأداء التعليمي -قسم الإشراف التربوي- اليوم مبادرة "منافسون" التي تستهدف 60 ألف طالب وطالبة.
وتهدف المبادرة لرفع مستوى أداء الطلاب والطالبات بما يسهم في تحقيق النتائج المرجوة في الاختبارات الوطنية نافس والقدرات والتحصيلي وكذلك تحسين وتجويد ممارسات عمليات التعليم والتعلم في المواد المستهدفة وتهيئة طلاب وطالبات التعليم لأداء الاختبارات الوطنية وتجويد نواتج ومخرجات عمليات التعليم والتعلم لدى الفئة المستفيدة لتحقيق المستهدفات الوطنية.
وتتضمن المبادرة مسارين؛ الأول مسار اختبار نافس لطلبة المرحلتين الابتدائية والمتوسطة والثاني اختبارات القدرات والتحصيلي لطلبة المرحلة الثانوية.
وتشمل المبادرة عددًا من النتائج المتوقعة منها، رفع دافعية الطلاب تجاه أداء الاختبارات، محدودية زمن التدريب والتأهيل، وجود مدارس ليس لها نتائج في اختبار نافس.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تعليم مكة
إقرأ أيضاً:
هيئة مغربية تعلن تنظيم النسخة الـ4 من مبادرة “عيدنا فلسطيني”
الثورة نت /..
أعلنت الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة عن تنظيمها النسخة الرابعة من مبادرة “عيدنا فلسطيني”، تحت شعار “لن ننسى غزة والأقصى”.
يأتي ذلك عشية عيد الأضحى، وهو العيد الرابع الذي يحل على غزة وسط أوضاع كارثية جراء الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الإسرائيلي بحق الفلسطينيين هناك منذ 7 أكتوبر 2023.
وقالت الهيئة (غير حكومية)، في بيان، الخميس، إن هذه المبادرة تأتي “تضامنا مع الفلسطينيين، خاصة في غزة، واستحضارا لمعاني وقيم المواساة والأخوة الإسلامية”.
ودعت الشعب المغربي للانخراط الواسع في النسخة الرابعة من مبادرة “عيدنا فلسطيني”، وذلك تحت شعار “لن ننسى غزة والأقصى”.
وتسعى المبادرة لإظهار كل الرموز الفلسطينية من ارتداء للكوفيات ورفع للأعلام والدعاء بالنصر والتمكين لأهل فلسطين الذين يحتفلون بالعيد وسط استمرار العدوان بغزة وما يرافقه من تجويع ممنهج ومحاولات للتهجير.
ويحاول الحقوقيون من خلال هذه المبادرات، التي تشمل أيضا مظاهرات وفعاليات تضامنية، توعية المواطنين من أجل الاستمرار في التضامن مع الفلسطينيين.
ويرتكب العدو الإسرائيلي بدعم أمريكي منذ 7 أكتوبر 2023، إبادة جماعية بقطاع غزة خلفت أكثر من 180 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.