عاجل : بلينكن: التقدم في اتفاق التطبيع السعودي الإسرائيلي جيد ويقترب من نقطة اتفاق
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
سرايا - قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، الخميس، إن التقدم في اتفاق التطبيع السعودي الإسرائيلي جيد ويقترب من نقطة اتفاق.
وأوضح بلينكن في مؤتمر صحفي جمعه بنظيره المصري سامح شكري، أن العمل على التطبيع بين إسرائيل والسعودية مستمر وهناك تقدم.
وذكر بلينكن، أن الدمج الإقليمي هو أحد الأسس من أجل السلام الدائم ثم تطبيع إسرائيل مع جيرانها.
وتحدث الوزير الأميركي عن اجتماعه يوم الخميس ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، وحدوث نقاشات جيدة حول العمل الذي نقوم به منذ أشهر حول التطبيع، مضيفا: سنتقدم وسنصل إلى اتفاق وسيمثل فرصة تاريخية لأمتين وللمنطقة بشكل عام.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
هيئة الاعلام تتوعد المخالفين لتعليماتها بقانون تجريم التطبيع
يونيو 17, 2025آخر تحديث: يونيو 17, 2025
المستقلة/-حذر رئيس هيئة الاعلام والاتصالات نوفل أبو رغيف، اليوم الاثنين، من خرق الثوابت خلال تغطية الصراع مع إسرائيل، فيما ذكر بقانون تجريم التطبيع.
وقال رئيس الهيئة في بيان ” اتساقاً مع الموقف الرسمي الشاخص الذي عبرت عنه الحكومة العراقية في بيانها بتاريخ 13 حزيران 2025، الذي أدان الاعتداء الصارخ للكيان الصهيوني على أراضي الجمهورية الإسلامية الإيرانية، بوصفه انتهاكاً خطيراً لأحكام القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وتهديداً صريحاً للسلم والأمن الدوليين… تؤكد هيأة الإعلام والاتصالات على التزام المؤسسات الإعلامية بأنساقها وأشكالها كافة، بالمعايير المهنية والدقة الكاملة في نقل الأخبار وتحليلها، بعد التحقق الكامل من المعلومات والمضامين والمعطيات، وبما ينسجم مع ثوابت الشعب العراقي ومبادئه الوطنية والإنسانية والإسلامية، وفقاً لما نص عليه (قانون تجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني) رقم (1) لسنة 2022 ، الذي تسري أحكامه على جميع وسائل الإعلام العراقية داخل البلاد وخارجها بموجب المادة 3/ خامساً”.
وشدد على “ضرورة تحمّل المسؤولية الوطنية والتاريخية في تغطية هذه التطورات”، محذرا “من أي محتوى إعلامي يُفهم أو يوحي بأنه ترويج مباشر أو غير مباشر للكيان الغاصب”.
واكد ان “الهيئة لن تتأخر في اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق أية جهة إعلامية تثبت مخالفتها أو إخلالها بأحكام قانون تجريم التطبيع، مضياً في دورها التنظيمي وواجباتها المهنية والمؤسسية في إطار المصلحة الوطنية العليا”.