إحباط 14 عملية هجرة غير شرعية وإنقاذ 633 مهاجرًا في صفاقس
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
أعلن الحرس الوطني التونسي، اليوم الجمعة، عن إحباط 14 عملية هجرة غير شرعية وإنقاذ 633 مهاجرًا من جنسيات إفريقية في إقليم صفاقس.
وأوضح الحرس الوطني، في بيان، أن وحداته تمكنت من ضبط 77 من منظمي عمليات الهجرة غير الشرعية في صفاقس، كما تمكنت وحدات أخرى من ضبط شخص كان بصدد نقل 4 أفارقة باتجاه الإقليم ذاته للمشاركة في إحدى عمليات الإبحار خلسة.
وتأتي هذه العمليات في إطار جهود الحرس الوطني التونسي المستمرة للتصدي لظاهرة الهجرة غير الشرعية، والتي تصاعدت في الآونة الأخيرة.
وكان الحرس الوطني التونسي قد أعلن، أمس الخميس، عن إحباط 8 عمليات اجتياز للحدود البحرية وضبط 175 مهاجرًا غير شرعي في إقليم صفاقس.
وتواجه تونس تحديات كبيرة في مجال مكافحة الهجرة غير الشرعية، خاصة مع ازدياد أعداد المهاجرين الذين يحاولون الوصول إلى أوروبا عبر سواحلها.
وتؤكد تونس على ضرورة التعاون الدولي لمواجهة هذه الظاهرة، خاصة مع تنامي دور الشبكات الإجرامية في تنظيم عمليات الهجرة غير الشرعية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صفاقس الحرس الوطني التونسي هجرة غير شرعية تونس المهاجرين الهجرة غیر الشرعیة الحرس الوطنی
إقرأ أيضاً:
عملية تجميل واحدة تغير نظرة جينيفر لوبيز لنفسها وتدفعها نحو إجراء سلسلة عمليات في عام 2026
بدأت النجمة العالمية جينيفر لوبيز عام 2026 بخطة أثارت قلق المقربين منها، بعدما كشفت مصادر أنها تفكر في الخضوع لسلسلة من عمليات التجميل عقب عملية سابقة رفعت معنوياتها بعد عام مليء بالانتقادات والمصاعب المهنية وانفصالها عن بن أفليك.
وظهرت لوبيز لأول مرة بعد العملية في حفل زفاف حصري بالهند، حيث لفتت الأنظار بمظهر جديد أثار جدلاً بين الجمهور والخبراء حول إمكانية خضوعها لإجراءات إضافية ضمن ما وصفه البعض بأنه خطوة نحو “إعادة بناء شخصية” جديدة لنفسها.
كما أكد أحد المقربين أن العملية الأخيرة كانت نقطة تحول عاطفية في حياة النجمة: "جينيفر ترى أن الجراحة غيّرت تفكيرها وساعدتها على استعادة ثقتها".
لكن هذا التحسن أثار خوف العائلة والأصدقاء من أن يكون بداية لسلسلة تدخلات تجميلية متلاحقة ناتجة عن تراكم انعدام الثقة طوال الأشهر الماضية.
وأشارت مصادر أخرى إلى أن لوبيز "سعيدة بالنتيجة" وتفكر بالفعل في تحسينات إضافية، وتشمل إجراءات قد تطال أجزاء مختلفة من جسدها.
وفي المقابل يبدي المقربون تخوفًا من أن تصبح ضحية للإفراط في عمليات التجميل الشائعة في عالم الفن.
وبحسب التسريبات، تنظر لوبيز لهذه التعديلات باعتبارها جزءًا من رحلة "تحسين الذات"، حيث تبحث في خيارات متعددة تشمل إجراءات شد الجلد وتقنيات كورية مبتكرة، إضافة إلى دراسة علاجات تعتمد على تجديد الخلايا الجذعية.
ويرتبط اهتمامها بالإجراءات الجديدة بروتين رياضي صارم، إلا أن المقرّبين يشيرون إلى أن المثالية التي تتمتع بها تجعلها شديدة الانتقاد لصورتها الذاتية: "هي في أفضل لياقتها وتبدو أصغر من عمرها بكثير، لكنها تلاحظ أدق التفاصيل"، وفقًا لمصدر مقرب.
ويُذكر أن بداية التحول بدت واضحة منذ سبتمبر الماضي حين نشرت صورًا داخل قصرها الفخم في هيدن هيلز بقيمة 18 مليون دولار، لكن ظهورها الأخير في الحفل بالهند وهي ترتدي كورسيه متلألئ أعاد تأكيد الشكوك حول خضوعها لعملية جديدة، وفتح الباب أمام تساؤلات واسعة عمّا قد يحدث خلال الشهور المقبلة.
وتبدو لوبيز التي تعد من أكثر الشخصيات متابعة عالميًا، مصممة على بدء 2026 بتحول كامل، ما يمنحها حماسة شخصية كبيرة لكنه يضع المقربين منها في حالة تأهب دائم خشية تأثيرات محتملة على صحتها.